منع بناء المآذن يصدم السويسريين والمسلمين 4: مآذن تُزلزل سويسرا وتُخرجها عن "الحياد"

https://www.echoroukonline.com/ara/t...article_medium
سويسرا تكشر عن أنيابها
أثار تصويت السويسريين لصالح منع بناء المآذن في سويسرا ردود أفعال كبيرة، في سويسرا أولا، ثم أوروبا والعالم الإسلامي ثانيا، بسبب ما اعتبر بداية حملة جديدة من رهاب الإسلام التي تجتاح سويسرا بعدما تركت بعض بصماتها في فرنسا وألمانيا.

هذه المآذن الأربعة في كل التراب السويسري كانت كافية لكي تقرر الحكومة السويسرية إجراء تصويت لإقرار بقائها أو حظرها، بسبب الحملة الشرسة التي قادتها بعض تيارات اليمين المتطرف وأصحاب المصالح ضد 400 ألف مسلم سويسري أدى غياب تنظيمهم إلى حجب صوتهم وتكوين صورة مشوهة عنهم.

وفي هذا الموضوع، اعتبرت الصحافة السويسرية أن "الخوف والخلط هما اللذان دفعا السويسريين للتصويت لصالح حظر المآذن"، وأكدت جريدة "لوتان" السويسرية أن "الجهل هو مصدر إلهام هذا التصويت"، في حين أكدت "لاتريبون دي جوناف" أن التصويت جاء تعبيرا من أولئك الذين تأثروا كثيرا بالأزمة كدلالة على الحذر، أو "الخوف من امتزاج الشعوب الذي يتم سريعا في سويسرا" حسب جريدة "ليبرتي"، كما ندد "لوجورنال دي جورا" بـ"الخلط بين المسلمين السويسريين وبين الأصوليين الدينيين"، كما وجه اللوم للمجلس الفيدرالي والأحزاب التي "كانت غائبة ولم تمارس دورها كما ينبغي" على حد تعبير صحيفة "ليبرتي" و"24 ساعة".

وفي السياق ذاته، أوضح أوليفييه موس، الباحث السويسري في مجال التيارات المعادية للإسلام في العالم، أن نتيجة التصويت كانت مفاجئة للسياسيين أنفسهم وكذا رجال الفكر والثقافة الذين لم يتوقعوا أن تتجه أغلبية المقترعين إلى خيار منع المآذن، كما اعتبر أن المآذن ليست سوى رمز يكشف مدى تخوف السويسريين من الإسلام بسبب الحملات التي تقودها التيارات المتطرفة في سويسرا، مستبعدا أن تكون "الإسلاموفوبيا هي الدافع الوحيد وراء هذا التصويت لأن بعض التيارات اليسارية المعروفة بنضالها من أجل التعددية وحقوق الإنسان انحازت إلى كفّة المنع"، ومشيرا إلى أن بعض أصحاب المصالح الأيديولوجية والسياسية هم الذين أشاعوا جوف الخوف وحضروا نفسية السويسريين لتأييد الحظر.

وتوقع أوليفييه موس في اتصال هاتفي مع "الشروق اليومي" أن يتطور الجدل ليشمل قضايا الحجاب والشعائر الدينية على شاكلة ما حدث في فرنسا، كما اعتبر أن الجالية المسلمة في سويسرا (حوالي 400 ألف) لم تكن منظمة بالشكل الذي يسمح لها بالتعبير عن أفكارها والدفاع عن مواقفها.

من جهته، قال الشيح موسى حسان، رئيس الهيئة السويدية لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم والدفاع عن المقدسات الإسلامية، إن التصويت كان نتيجة حتمية لتراكمات تاريخية والصورة الظلامية التي يُصور بها المسلمون في الغرب، حيث يتم تقديم الإرهاب على أنه مرادف للإسلام، إضافة إلى أن المؤسسات والقيادات الإسلامية لم تتمكن من مواكبة المتغيرات والتصدي للحملات التي طالت المسلمين في أوروبا، وتوقع أن تكشف العشرية القادمة عن تدافع كبير بين المسلمين في الغرب والحركات الغربية المتطرفة التي تزحف نحو الغرف التشريعية في مختلف الدول الأوروبية. وختم حديثه قائلا: "البداية كانت منع المآذن والنهاية ستكون بمنع المساجد".

الباحث أوليفيي موس يؤكد : "المآذن مجرد رمز يكشف تخوّف السويسريين من الإسلام"

أثار تصويت السويسريين لصالح منع بناء المآذن في سويسرا ردود أفعال كبيرة، في سويسرا أولا، ثم أوروبا والعالم الإسلامي ثانيا، بسبب ما اعتبر بداية حملة جديدة من إرهاب الإسلام التي تجتاح سويسرا بعد ما تركت بعض بصماتها في فرنسا وألمانيا.

وفي هذا الموضوع، اعتبرت الصحافة السويسرية أن "الخوف والخلط هما اللذان دفعا السويسريين للتصويت لصالح حظر المآذن"، وأكدت جريدة "لوتان" السويسرية أن "الجهل هو مصدر إلهام هذا التصويت"، في حين أكدت "لاتريبون دي جوناف" أن التصويت جاء تعبيرا من أولئك الذين تأثروا كثيرا بالأزمة كدلالة على الحذر، أو "الخوف من امتزاج الشعوب الذي يتم سريعا في سويسرا" حسب جريدة "ليبرتي"، كما ندد "لوجورنال دي جورا" بـ"الخلط بين المسلمين السويسريين وبين الأصوليين الدينيين"، كما وجه اللوم للمجلس الفيدرالي والأحزاب التي "كانت غائبة ولم تمارس دورها كما ينبغي" على حد تعبير صحيفة "ليبرتي" و"24 ساعة".

وفي السياق ذاته، أوضح أوليفييه موس، الباحث السويسري في مجال التيارات المعادية للإسلام في العالم، أن نتيجة التصويت كانت مفاجئة للسياسيين أنفسهم وكذا رجال الفكر والثقافة الذين لم يتوّقعوا أن تتجه أغلبية المقترعين إلى خيار منع المآذن، كما اعتبر أن المآذن ليست سوى رمز يكشف مدى تخوّف السويسريين من الإسلام بسبب الحملات التي تقودها التيارات المتطرفة في سويسرا، مستبعدا أن تكون "الإسلاموفوبيا هي الدافع الوحيد وراء هذا التصويت، لأن بعض التيارات اليسارية المعروفة بنضالها من أجل التعددية وحقوق الإنسان انحازت إلى كفّة المنع"، ومشيرا إلى أن بعض أصحاب المصالح الأيديولوجية والسياسية هم الذين أشاعوا جو الخوف وحضروا نفسية السويسريين لتأييد الحظر.

وتوقع أوليفييه موس في اتصال هاتفي مع "الشروق اليومي" أن يتطور الجدل ليشمل قضايا الحجاب والشعائر الدينية على شاكلة ما حدث في فرنسا، كما اعتبر أن الجالية المسلمة في سويسرا (حوالي 400 ألف) لم تكن منظمة بالشكل الذي يسمح لها بالتعبير عن أفكارها والدفاع عن مواقفها.

من جهته، قال الشيح موسى حسان، رئيس الهيئة السويدية لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم والدفاع عن المقدسات الإسلامية، إن التصويت كان نتيجة حتمية لتراكمات تاريخية والصورة الظلامية التي يُصوّر بها المسلمون في الغرب، حيث يتم تقديم الإرهاب على أنه مرادف للإسلام، إضافة إلى أن المؤسسات والقيادات الإسلامية لم تتمكن من مواكبة المتغيرات والتصدي للحملات التي طالت المسلمين في أوروبا، وتوقع أن تكشف العشرية القادمة عن تدافع كبير بين المسلمين في الغرب والحركات الغربية المتطرفة التي تزحف نحو الغرف التشريعية في مختلف الدول الأوروبية. وختم حديثه قائلا: "البداية كانت منع المآذن والنهاية ستكون بمنع المساجد".




منقول

أحصائيه لندنيه تقول أن الديانه الاولى فى أوروبا عام 2025
سوف تكون الاسلام أن شاء الله
وقد سمعنها من الشيخ جمال عبد الحميد فى حلقته مع الاستاذ مُلهم على قتاه الرحمة

السلام عليكم
الحل هو المقاطعة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mostafa741

السلام عليكم
الحل هو المقاطعة

---

السلام عليكم
بفكر اغير راي احنا ممكن نكون إجابين و نقطعش
https://www.islamonline.net/servlet/...News/NWALayout
ممكن نكلمهم و نفهمهم ان دي عمارة إسلامية لايوجد غرض منها إلا العمارة
و ان هذا فرار عنصري
و علي فكرة دول الغرب عندها استعداد انها تسمع لانها لا يوجد عندها اعباء الحياه التي نعشها

اقتباس:

---

و علي فكرة دول الغرب عندها استعداد انها تسمع لانها لا يوجد عندها اعباء الحياه التي نعشها

---

ليس تماما ,,,, الكلمة في الغرب للاقوى اقتصاديا ,,,
ما زال يحكم الغرب مجموعة من الاغتياء ، وان ألبسوا الحكم لبوس الديمقراطية ....

الطريف أساساً ان المآذن ليست رمز اسلامي في الأساس و المساجد في عهد الرسول و الخلفاء الراشدين لم يكن لها مآذن من الأساس

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NaAZoOR

الطريف أساساً ان المآذن ليست رمز اسلامي في الأساس و المساجد في عهد الرسول و الخلفاء الراشدين لم يكن لها مآذن من الأساس

---

السلام عليكم
هو كلامك صح 100%
بس المشكلة في العنصرية بس
بس هو ممكن الصورة تتغير للاحسن و نقلب عليهم الخطة بتاعتهم بس لو اتحورنا مع الناس الي في الشارع بتعهم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم
اعتراف سويسري وزيرة العدل: نتيجة التصويت على المآذن وليدة مشاكل اقتصادية واجتماعية
إيفلين فيدمار

جنيف: ماجد الجميل

أكدت وزيرة العدل السويسرية إيفلين فيدمار شلومبف، خلال اجتماع عقدته مع ممثلي ثلاث جمعيات إسلامية في سويسرا، أن التصويت على منع بناء المآذن "لن يؤثر على حرية المسلمين في ممارسة ديانتهم". غير أن ممثلي الجالية الإسلامية طرحوا على الوزيرة قضايا أعمق من قضية بناء المآذن، تتعلق بحقوق المسلمين كمواطنين في البلاد، ومستقبلهم، ودور الدولة في تقديم صورة صحيحة عن الإسلام أمام المجتمع السويسري، وفتح المجالات أمام المواطنين المسلمين في التعيين بمراكز الدولة العليا كأي مواطنين آخرين في البلاد.
وأقرت الوزيرة السويسرية خلال الاجتماع، الذي استغرق ساعتين ونصف، أن التصويت قد قيد من حرية المسلمين في التعبير عن ديانتهم ببناء المآذن، "لكنه لن يمس حقوقهم في التعبير عن إيمانهم وممارسة ديانتهم"، وقالت إن نتيجة التصويت كانت تعبيراً عن مشاكل اقتصادية واجتماعية، لكنها فتحت الفرصة أيضاً لإجراء حوارات عامة واسعة في المستقبل.
وقالت إن سويسرا مسؤولة عن حفاظ الأمن الديني والتعايش السلمي بين مختلف الديانات والثقافات في سويسرا، وعليه فالسلطات السويسرية ستجري المزيد من الحوار مع الجالية الإسلامية وستوسع من هذا الحوار.
وشارك في الاجتماع ممثلو كل من: اتحاد المنظمات الإسلامية في سويسرا (هشام ميزر)، وهيئة التنسيق بين الجمعيات الإسلامية في سويسرا (فرهاد أفشر)، ومؤسسة التعارف (عبدالحفيظ الورديري). وهذا هو الاجتماع الثاني الذي تعقده السلطات السويسرية مع الجالية الإسلامية منذ التصويت على منع بناء المآذن في 29 نوفمبر المنصرم، وكان هناك اجتماع قبل شهرين من التصويت (منتصف سبتمبر)، وسيعقد اجتماع رابع في فبراير المقبل.
وقال أفشر لـ"الوطن" إن ممثلي الجالية الإسلامية أكدوا قبولهم نتيجة التصويت، واحترامهم لإرادة الناخبين، والتزامهم بالقرار الناجم عن التصويت على الرغم من أنه كان عنصرياً، مثلما أقرت بذلك الهيئة السويسرية الحكومية لمكافحة العنصرية، وهو يميز الإسلام عن باقي الديانات الأخرى، وأن حملته الانتخابية شوهت صورة المسلمين، مثلما أقرت بذلك هيئة حقوق الإنسان.
وقال الورديري إن ممثلي الجالية الإسلامية أكدوا خلال الاجتماع أنهم لا يطالبون بحقوق خاصة بالمسلمين، بل هم يؤكدون على أن يتم منحهم الحقوق نفسها المعطاة لغيرهم.
وأكدت الجالية الإسلامية أيضاً على أن الاندماج أمر طيب لكنها قالت إنه ليس مشكلة خاصة بالمسلمين، ولا ينبغي أن يكون مشكلة خاصة بالمسلمين، بل أن يشمل كل من يأتي من الخارج. وأبدت استعدادها لتقديم المساعدة في مجال الاندماج. واشتكت الجالية الإسلامية من عدم فتح السلطات الرسمية الباب أمام المواطنين المسلمين في تبوؤ مناصب رئيسية في الدولة، وقالت: حتى الآن لا يوجد سفير أو مدير عام واحد من بين المواطنين المسلمين، على الرغم من أن تواجد المسلمين في سويسرا يعود إلى ستينات القرن المنصرم.
وقال الورديري إن ممثلي الجالية الإسلامية دعوا السلطات السويسرية إلى التقدم بمشاريع، خاصة في مجال التعليم الحكومي، تساعد على تغيير الصورة التي قدمتها الحملة المناوئة للمآذن (خلال العامين المنصرمين) والتي صورت المسلمين على أنهم خطرون على المجتمع والدستور والعلمانية...الخ. وأضاف أن الجالية طلبت مساعدة السلطات الرسمية في توزيع كراس صغير على المدارس الحكومية يقدم تعريفاً مبسطاً لتعاليم الإسلام وقيمه، غير أن هذا الطلب لم يلق تأييداً.
وبدأت الجالية الإسلامية في إعداد كتاب عن بداية تواجد المسلمين في سويسرا والتعريف بوجودهم، ونشاطاتهم في المجتمع، وكيف اندمجوا وعملوا في المجتمع طبقاً لتعاليم الإسلام التي تحترم كافة الديانات والعقائد دون أن يفرضوا أدنى مخاطر على الهيكل العام للدولة والمجتمع منذ نحو 50 سنة.
كما علمت "الوطن" أن ممثلي الجالية الإسلامية يعملون على تهيئة عدة حافلات تقوم بالتجول في القرى والبلدات الصغيرة، التي تجهل الكثير عن الإسلام والتي كانت الأكثر تصويتاً من المدن الكبيرة لصالح منع بناء المآذن، للتعريف بالإسلام والقيم التي يحملها. كما بدأت الجمعيات الإسلامية خططاً لعقد اجتماعات عامة كبيرة بعدة مقاطعات سويسرية بمشاركة سياسيين وبرلمانيين ورجال ثقافة وأدب وإعلام بهدف التعريف بالإسلام والجالية الإسلامية في سويسرا.
غير أن المشكلة الرئيسة للجالية الإسلامية مازالت تكمن في كيفية توحيد العشرات من الجمعيات الإسلامية تحت مظلة واحدة تعكس بقوة صوت المواطنين المسلمين في البلاد. وقد أثارت هذه القضية السلطات السويسرية نفسها أكثر من مرة التي قالت إنها لا تعرف مع من تتعامل من المسلمين الذين يفتقرون إلى جهة واحدة تمثلهم.
وقد أقر الورديري صعوبة توحيد الجمعيات الإسلامية على الرغم من أنه حلم قديم للمسلمين في سويسرا وأوروبا. وقال إننا بينا للسلطات السويسرية أن هذا التوحيد لا ينبغي أن يأتي نتيـجة ضغـوط رسمية من أعلى إلى أسفل بل ينبغي أن ينبع من أسفل إلى أعلى.
المصدر
https://www.alwatan.com.sa/news/news...9815&groupID=0

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم
عد تصويت غالبية الناخبين السويسريين فى استفتاء الأحد الماضى لصالح مبادرة حظر بناء المآذن، ووسط إدانات واسعة لنتيجة الاستفتاء، كشف حزب الشعب اليمينى، الداعم الرئيسى لتلك المبادرة، عن اعتزامه طرح مبادرات جديدة لمكافحة ما يعتبرها مظاهر لـ«أسلمة سويسرا»، وفى مقدمتها ختان الإناث، ارتداء النقاب وبناء مقابر خاصة للمسلمين.

وقال أدريان أمستوتسذ، النائب البرلمانى عن حزب الشعب، إن حزبه سيدعو فى البرلمان لإجراءات ضد ما اعتبرها أسلمة زاحفة على المجتمع من أبرز مظاهرها، الزواج بالإكراه، وختان الإناث، وارتداء النقاب، مضيفا أن الحزب يعتزم النظر فى مسألة حظر بناء مقابر خاصة للمسلمين.

وضمن ردود الأفعال المستنكرة لحظر بناء المآذن، اعتبر الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، برئاسة الشيخ يوسف القرضاوى، أن نتيجة الاستفتاء تعبر عن «التناقض الصارخ بين تغنى الشعب السويسرى وتباهيه بالديمقراطية وحرية الأديان وبين المضمون العنصرى والإسلاموفوبى لهذا الاستفتاء ومعارضته للدساتير ومواثيق حقوق الإنسان، والحرية الدينية، والتنوع الحضارى».

وحذر الاتحاد فى بيان أصدره مساء أمس الأول من يوم يتم فيه حظر بناء المساجد نفسها قائلا: «فاليوم المآذن وغدا المساجد نفسها!!»، داعيا مسلمى سويسرا إلى «المناضلة بالوسائل البرلمانية والقانونية والقضائية المشروعة أمام المحاكم الفيدرالية والدولية وهيئات حقوق الإنسان لإلغاء هذا القرار».

وبدورها، شددت نافى بيلاى المفوضة السامية لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، على أن حظر بناء المآذن يتعارض مع التزامات سويسرا القانونية الدولية. وبالتزامن مع هذه الإدانات، شهدت مدينتا لوزان وجنيف السويسريتين مسيرتين شارك فيهما الآلاف وهتف خلالها بعض المحتجين: «لا للاستبعاد» و«نحن جميعا مسلمون».
المصدر
https://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=159004

السلام عليكم
تقرير يثبت ان يوجد سوء تفاهم فعلا في الشعب السويسري
https://www.youtube.com/watch?v=4LoKsA6KTpw

jon stewart كان بيتكلم عن الموضوع دا...البلد اصلا فيها 4 ماذن. ماتعرفش دا بقي خوف ولا ايه مش عارف...الحل انهم يفهموا الاسلام بس كدة, لا مقاطعة بقي ولا اي حاجة, هم محتاجين يفهموا و يتقبلوا الاخرين