انتشرت في صحفنا (المتهشمة) في الإمارات قصة رجل كويتي ذبح ابنته بدم بارد
الرجاء إيراد القصة كاملة ومدى حقيقتها وما تعليق الحكومة عليها..
عاجلا رجاء
عرض للطباعة
انتشرت في صحفنا (المتهشمة) في الإمارات قصة رجل كويتي ذبح ابنته بدم بارد
الرجاء إيراد القصة كاملة ومدى حقيقتها وما تعليق الحكومة عليها..
عاجلا رجاء
السلام عليكم
الخبر من جريدة القبس
"أجابها: تشهدي.. راح تروحين الجنة
نحر ابنته وهي تتوسل: يبا.. السكين تعورني!
كتب راشد الشراكي:
شهدت الكويت امس واحدة من ابشع الجرائم عندما اقدم مواطن على نحر ابنته (13 عاما) بسكين بعدما قيد يديها وهي تتوسل اليه «يبا.. تعورني.. يبا تعورني»!
واعترف القاتل ويدعى «عدنان ع.» بارتكابه الجريمة لانه ابنته خالفت توجيهاته! واعترف ايضا بانه طلب من ابنته التشهد قبل ان ينحرها، ففعلت. وقد نحرها اولا من رقبتها فنزفت دما وهي تصرخ «يبا لحق علي»، لكنه تركها واستل السكين غير الحادة مجددا ثم اكمل نحرها! وسط ذهول اشقائها الاربعة الذين دعاهم «الوالد» الى مشاهدة الجريمة.
وحسب اعترافات القاتل فإنه قيد ابنته اولا ثم عصب عينيها وانها ظنت في البداية انه يداعبها، لكنها توسلت اليه، عندما بدأ نحرها، بألا يقتلها. وعلمت «القبس» ان القاتل موظف في وزارة الاوقاف وهو من جماعة «التكفير والهجرة»، وسبق ان سجن في السعودية عاما ونصف العام بسبب اعتناقه افكارا تكفيرية.
____________________________*
حــدث في الكويت.. مـصـيـر طفلة خـالفت توجيـهـات والدها؟
قيد ابنته بحبل وقال لها «تشهدي»
ثم نحرها على مرحلتين لأن السكين غير حادة!
كتب راشد الشراكي:
> تشهدي؟
- يبا ليش؟
وما هي إلا لحظات حتى اوثق «الوالد» يدي ابنة الـ 13 عاما.. خلف ظهرها وهي تقول:
> يبا الحبل يعور ايدي.
- تشهدي.. يجيبها والدها.
وما هي الا لحظات حتى استل السكين، وقال لابنته: تشهدي؟
فرفع رقبتها وبدا نحر ابنته وهي تصرخ يبا رقبتي تعورني، الدم يطلع.. يبا.. يبا.. حتى اكمل القاتل جريمته..
ما تقدم ليس مشهدا سينمائيا، بل جريمة حقيقة شهدتها الكويت امس عندما اقدم القاتل المجرم «عدنان. خ. ع.» على نحر ابنته لانها خالفت توجيهاته الاجتماعية.
والمجرم الذي يقيم في منطقة بيان عاد لتوه من الحج وما ان استقبلته الطفلة بفرح العودة حتى بادرها باسئلة يشكك فيها.. لكنها كانت تجيب ضاحكة وهي لا تدري عما يتحدث والدها. فاقتادها الرجل الى غرفتها بحضور اشقائها الاربعة الصغار.
ووسط ذهول الصغار وعدم تصديق الطفلة ما يحدث، جلب «الوالد» المجرم حبلا واوثق يدي ابنته، وقد ظنت للوهلة الاولى انه يضحك معها.. الى ان بدأ الحبل يضيق على يديها.. واخذت تخاطبه «يبا.. يبا.. الحبل يعورني شيله الحبل يعور ايدي»..
لكن الوالد المجرم طلب منها التشهد وسط ذهول الاطفال.. ثم غطى عينيها بقطعة قماش وهي تصرخ: لا يبا.. لا يبا شنوي تسوي؟
لكن المجرم اجابها «راح تروحين الجنة»!.
وطلب منها التشهد واستل سكينا وبدأ بنحرها من الرقبة، حينها صرخت «يبا.. السكين يذبحني.. يبا يذبحني.. رقبتي تعورني».. فأجابها «تشهدي».
فتشهدت الطفلة ثانية، بينما المجرم الذي ذبح ابنته على مرحلتين لان السكين غير حادة كان يستل السكين وابنته تنزف.. ثم نحرها مرة ثانية وسط ذهول اشقائها الذين هربوا من المكان وتوجهوا الى خارج المنزل طالبين النجدة من عمهم الذي تصادف قدومه الى المنزل، فأخذ الطفلة على الفور الى مستوصف بيان لكنها فارقت الحياة.
ان المجرم الوالد الذي اعتقل في المنزل بعدها بدقائق، واعترف لرجال المباحث بالتفاصيل السابقة، قد بادر رجال الامن بالقول: «هل ماتت؟» فأجابوه بالايجاب.. حينها قال: «الله يرحمها.. يا ريت مخليني دقائق حتى اقضي على البقية».
وعلمت «القبس» ان القاتل «عدنان ع.» هو من ضمن المتهمين الذين اعتقلوا لمدة عام ونصف العام في السعودية، ضمن مجموعة اعتنقت افكارا تكفيرية، وقد عاد الى البلاد منذ عام ويقوم بعمله في وزارة الاوقاف.
توسلت إليّ!
في ختام التحقيق مع القاتل اجهش بالبكاء، وقال لرجال الأمن: «كانت تتوسل الي بألا اقتلها».
تواجد أمني
حضر الى موقع الجريمة الوكيل المساعد لشؤون الامن الجنائي اللواء غازي العمر والعميد عيد ابو صليب مدير الادلة الجنائية ومدير عام الدوريات العميد خليل الشمالي ومساعد مدير امن محافظة حولي العميد عبدالفتاح العلي ومساعد مدير مباحث حولي العقيد صالح غنام العنزي ورئيس مخفر بيان المقدم عبدالرضا عبدالله.
ربع ساعة
ضبط رجال مباحث بيان بقيادة الملازم اول عبدالله الصقعبي المتهم بعد ربع ساعة من ارتكابه الجريمة."
"قاتل ابنته أمام التحقيق:
دعوتها للاحتفال بالعيد.. ونحرتها
كتب عايد حامد:
تواصلت التحقيقات امس مع المواطن عدنان العنزي المتهم بقتل ابنته اسماء (11 عاما) نحرا، حيث اعترف امام المحققين بجريمته، وابلغهم انه اصطحب ابنته المجني عليها مع اشقائها من بيت جدتهم في قرطبة الى بيت والدته يوم الجريمة، بحجة الاحتفال معهم بالعيد وبعودته من الحج. وهناك ارتكب جريمته، وابدى اسفه قائلا: «حسافة ما قدرت ألحق الباقين باختهم».
ــــــــــــــــــــــــــ*
ناحر ابنته أمام التحقيق:
دعَوتها وأشقاءها للاحتفال بالعيد.. ونحرتها
كتب راشد الشراكي وعايد حامد:
انشغلت الكويت امس بالجريمة البشعة التي ارتكبها المواطن عدنان العنزي بحق ابنته اسماء البالغة 11 عاما، وليس 13 عاما كما ذكر امس الاول.
وعلمت «القبس» ان الجاني اقدم على ارتكاب جريمته وهو بكامل قواه العقلية، وكان يرد على اسئلة المحققين دون ابداء اي ندم، وتخلل التحقيقات تناول الجاني وجبة العشاء بشراهة، ثم ادى الصلوات.
وابلغ مصدر امني «القبس» ان الجاني مثل جريمته امام وكيل النيابة فجر امس بعد اعترافه بجريمته وتمت احالته الى المباحث الجنائىة للتحفظ عليه اثناء التحقيقات.
وعن اسباب الجريمة عاد الأب القاتل واكد ان دوافعه الشرف، رغم تأكيد الطب الشرعي على عذرية الفتاة، وانها لم تتعرض الى اي اعتداء من اي نوع.
وعلمت «القبس» ان الجاني طلق زوجته قبل شهرين، لكنه رفض احضار وثيقة الطلاق، وانتقل الى السكن في بيان في بيت والدته، وبعد عودته من الحج يوم الجريمة ذهب الى منزل عائلة زوجته واصطحب ابنته اسماء واشقاءها الى بيت الوالدة بحجة الاحتفال معهم بالعيد وبعودته من الحج، ثم نفذ جريمته على خلفية شكوكه في ابنته، والتي شملت ايضا كل افراد الاسرة.
ويتولى احد اخوال المجني عليها متابعة القضية بصفته الشخصية.
المتطرفون ليسوا إرهابيين وهم أكثر
تمسكا بالإسلام
خلال التحقيقات سُئل الجاني عن التهمة التي سجن بسببها في السعودية وعن موقفه من التطرف والارهاب، كما سُئل عن علاقته بجابر الجلاهمة وفؤاد الرفاعي.
وقد ابدى الجاني تأييده للفكر الجهادي رافضا وصف المتطرفين بالارهابيين، وقال للمحققين: «لا تحطوهم بذمتكم» وقال انهم اكثر تمسكا بالدين الاسلامي من الجميع.
وعن علاقته بالجلاهمة والرفاعي قال انه ما زال على صلة بهما، لكنه لم يحدد طبيعتها.
المناور: أسماء حصلت على جائزة حفظ القرآن.. ووالدتها أم مثالية
اصدر المحامي اسامة المناور بيانا حول جريمة نحر الطفلة اسماء جاء فيه: وقعت منذ يومين جريمة مفزعة راحت ضحيتها الطفلة الطاهرة اسماء، وان ما ادمى قلبي واصابني بالاكتئاب هو ما قدمه لي خال الطفلة من اوراق تثبت حصول الطفلة البالغة 11 عاما على جائزة في حفظ القرآن الكريم وحصولها على درجة الامتياز في دراستها، وحصول والدتها على جائزة الام المثالية، نتيجة للتربية الصالحة والتنشئة الاسلامية الصحيحة للطفلة الفقيدة.
وان ما سبب لي الذعر اكثر هو ان مقترف جريمة قتل هذا الملاك الطاهر هو والدها دون ان نعرف سببا لذلك، فقد صدر تقرير من الطب الشرعي يثبت ان الطفلة اسماء سليمة فلم يمسها احد، واننا لم نكن في حاجة اصلا لمثل هذا الاثبات، لاننا نتمنى ان تكون جميع بناتنا واخواتنا مثل اسماء.
ولا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل على الذي ازهق روح هذه الزهرة الجميلة."
أسأل الله أن يلحق بهذا المجرم الصحفيين الذين استغلوا هذه الفرصة للنيل من كل صاحب لحية وكل صاحب سنة وكل داعية مسلم ، هجوم كاسح لا نعرف سببا مقنعا له سوى العداء ، إن مباديء ال******ة القذرة تحرم قتل هذا المجرم ، لكننا كمسلمين نقول (القصاص).
يا الله كيف ربط من كل صاحب فكر ينصر الدين وبين هذه الجريمة ، الغريبة أن هؤلاء الصحفيين القذريين لم يتوفهوا بكلمة لما قامت القوات الأمريكية بجراءم أبو غريب أو قتل الشايب الأعزل في المسجد أو الصبي الجريح ، الوضع سيء لدينا في الإمارات ، وهي صحيفة واحدة ، الاتحاد ، يكتب فيها بعض الكتاب ، يحسبون كل صيحة عليهم ، وكلما رأوا صاحب لحية يقع في مشكلة شنوا حربا شعواء يمنة ويسرة.
الله أكبر عليهم
لا إله الا الله
كل هذا صاير عندنا ؟؟؟؟؟؟؟؟
مليون بالإميه هالانسان مريض نفسي!!
والله حتى لو كانت قطو مو انسانه، ايضاً ما تنقتل بالطريقة البشعة هذي :(
حسبنا الله ونعم الوكيل على المتخلفين هذيل!
قصه مؤلمه
رحمها اله وادخلها الله فسيح جناته
القصاص ثم القصاصثم القصاص بهذا المجرم
تذكرت قصه الطفله امنه رحمها الله
للاسف هذه الجريده معروفه بالتهجم علي علماء الدين و اكثر اخبارهم كذب و تلفيق.
بالنسبه للرجل انا اعرف اخوانه فهم محترمين و متدينين مشاء الله..ولم يتسني لي معرفه ماجري بالضبط نظرا لحالتهم النفسيه الان.
اللي سمعته انا هذا الرجل بس خرج من السجن من السعوديه بعد ان قضي سنه ونصف اصبح غريب الاطوار و بالاحري انه جن.
و لايمكن لرجل عاقل اي كان دينه ان يعمل هذا العمل.
اللي سمعته انا هذا الرجل بس خرج من السجن من السعوديه بعد ان قضي سنه ونصف اصبح غريب الاطوار و بالاحري انه جن.
و لايمكن لرجل عاقل اي كان دينه ان يعمل هذا العمل
مما لا شك فيه أن الرجل مريض نفسيا ....
هذا الرجل يحتاج إلى مصح وليس مشنقه ...
وأسأل الله ان ينتقم من كل من ينقل القصه بغرض التشويه والاغراض الدنيئه ...
ارجو من جميع الأخوة الكويتيين المساهمة في أي تواصل بيني وبين أخوان هذا الرجل أو من يستطيع أن يتكلم نيابة عن هذه الأسرة.
وانظروا إلى تفاصيل القصة كما يسردها هذا الصحفي:
شعرت بقرف واشمئزاز لا حدود لهما وأنا أقرأ تفاصيل خبر قيام كويتي عاد من الحج للتو بذبح ابنته ''أسماء'' ذات الثلاثة عشر ربيعا، وقطع رقبتها بسكين، بعد أن طلب منها التشهد!!·· ثم قام بدم بارد بتناول طعام العشاء وكأنه ذبح فرخة!
هذا المجرم المتطرف ليس شاذا ولا مجنونا ولا مخبولا ولا يعاني من مرض نفسي، بل هو في كامل قواه العقلية، ويعي تماما فعله الإجرامي البشع الذي ارتكبه باسم التدين·· فالمجانين لا يعرفون أداء مناسك الحج ولا يطلبون من ضحاياهم التشهد·
أنا أعرف أن العديد من الكتاب الإسلاميين و''الدعاة'' المحسوبين على فئة الاعتدال، سوف يبادرون بالقول أن القاتل ''مختل عقليا''، لا لشيء، بل للتهرب من تحمل المسؤولية الاجتماعية والدينية الملقاة عليهم، ولرفع التهمة عن المسؤولين الحقيقيين عن ظهور من يحملون مثل هذه الأفكار المتطرفة باسم التدين، ورمي الكرة في ملعب المجهول·· ''الخبل''!
المختل عقليا أيها الأخوة، ويا أيها الدعاة ''المعتدلين''، ويا رجال الدين، لا يقتل ثم يخبر الضحية لحظة القتل أنها ستدخل الجنة·· والمختل عقليا لا يحقق مع ضحيته بسلسلة من الأسئلة، ولا يبدي شكا في تصرفها، ولا يقيد يديها بهدوء قبل أن يجز رأسها عن الجسد·· ذلك لأن المختل لا يبحث عن تبرير لارتكاب جريمته·
هذا الرجل في كامل قواه العقلية·· وجريمته القذرة بحق طفلته هو جرس إنذار لكل مسلم بأن التطرف الأعمى الناتج عن تغذية عقول الشباب بالأفكار المتطرفة التي تقود في النهاية إلى ارتكاب فعل إرهابي، بدأ اليوم يغزو البيوت الآمنة، وصار يهدد بالتواجد مع أي فرد من أفراد الأسرة في بلاد الإسلام·
المسلمون بحاجة إلى الوقوف قليلا لإعادة حساباتهم، فلا يغضوا الأبصار عما يجري من انفلات ديني في كل بيت ومدرسة وجامع باسم الإسلام، ولا يتركوا للفئة الضالة التي تطلق على نفسها ''رجال الدين'' فرصة العبث بعقول الشباب وتلويثها وتحويلهم إلى إرهابيين ومتطرفين يحملون أفكارا شاذة وملوثة·· فتكون النتيجة ذبح أب عاد لتوه من أداء أقدس ركن من أركان الإسلام، لابنته التي لا حول لها ولا قوة، ثم يطلق حكما أخرقا بأنها ستدخل الجنة!·· ترى كيف نربط بين هذا الفعل القبيح وبين الحقيقة الإسلامية بأن المسلم يعود من الحج فيصبح خاليا من المعاصي كيوم ولدته أمه؟!
جريمة ''الحاج'' الكويتي ليست جريمته لوحده·· بل هي جريمة الذين حقنوا عقله ورأسه بجرعات من السموم والأفكار المتطرفة·· هي جريمة المدارس الدينية و''رجال الدين'' والمفتين المحسوبين على الإسلام الذين يتخرج مثل هذا الأب القاتل من تحت أيديهم بالآلاف سنويا·· انتبهوا أيها الإخوة·· وأفيقوا من غفوتكم قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه الندم·
وهذا هو رابط المقال:
https://www.alittihad.ae/details.asp...rnal=1/31/2005
ارجو إيصال هذا المقال إلى أحد أعمام هذه الفتاة للرد على هذا الصحفي
اذا كانت القصة مثل ما كتبت فاحتمال ان يكون هذا الرجل مختل
اكيد مختل ميه فى الميه أما القصاص فلا قصاص عليه فى الدنيا هاذا حكم الشرع ولو قتل جميع ابنائه وقصاصه فى الاخره
هل فعلا هذا حده!!!
ما حكم الإلسلام برجل مثله ؟؟؟
أرجو ممن يعرف الإجابه أن يتفضل علينا بها ....
ولا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
جريمه ...أستغلها ال******ون أو منافقوا هذه الأمه للنيل من أعراض العلماء ومن الأسلام فلا حول ولا قوة ألا بك يا رحمن.