فى القائمة السوداء .. "موتورولا" تمد الجيش "الإسرائيلي" بمعدات وأنظمة حديثة..

https://208.66.70.165/ismemo/media//img3.jpg

ذكرت مصادر صحافية "إسرائيلية" أن شركة "موتورولا" الأمريكية العملاقة في "إسرائيل" قامت ببيع وحدتها الخاصة بتصنيع فتيل القنابل إلى الجيش "الإسرائيلي".
وقالت صحيفة "جلوبس" العبرية المتخصصة في مجال الأعمال: إن شركة "موتورولا" بـ"إسرائيل"، المملوكة بالكامل لشركة "موتورولا" الأمريكية العملاقة المتخصصة في تصنيع الهواتف النقالة، قامت ببيع القسم المشار إليه بـ20 مليون دولار؛ حيث تم توقيع العقد في 1 أبريل الجاري.
يأتي ذلك بعد انطلاق حملة رسمية لمقاطعة شركة "موتورولا" من أمام مقر الشركة في نيويورك في 30 مارس الماضي تحت شعار "وداعًا موتورولا! وداعا للفصل العنصري!"، حسب وكالة "أمريكا إن أربيك".
وكانت الوحدة المسئولة عن تصنيع فتيل القنابل للجيش "الإسرائيلي" من بين أبرز الانتقادات التي وجهها منظمو حملة المقاطعة لشركة "موتورولا".
واعتبرت المنظمات التي أطلقت حملة المقاطعة ضد الشركة الأمريكية أن بيع وحدة تصنيع فتيل القنابل للجيش "الإسرائيلي" انتصار لجهودها، وتحقيق لأحد أهم مطالبها.
وقالت منظمة "الحملة الأمريكية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي"، التي شاركت في الدعوة لمقاطعة "موتورولا"، إن شراء الجيش "الإسرائيلي" لهذه الوحدة يعني أن "موتورولا لن تبيع بعد الآن فتيل القنابل للجيش الإسرائيلي".
لكن الحملة قالت إنها لن توقف جهودها في ظل استمرار قيام "موتورولا" "بإنتاج عدد من المنتجات التي تدعم الاحتلال العسكري "الإسرائيلي" وترسخ من نظام الفصل العنصري "الإسرائيلي" في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية".
وقال ريفكا بار زوهار، أحد قيادات "حملة نيويورك لمقاطعة إسرائيل": "نحن نشعر بالتشجيع بسبب إزالة موتورولا على الأقل لإنتاجها من فتيل القنابل التي أسقطتها "إسرائيل" على الشعب الفلسطيني واللبناني، لكننا سنواصل حملتنا لمقاطعة موتورولا؛ حتى توضح أنها تخلصت من إنتاج وبيع جميع المنتجات التي تُستخدم في دعم الفصل العنصري الإسرائيلي".

تطوير وتوفير معدات لجيش الاحتلال والمستوطنين:

ومن جهةٍ أخرى، اتهمت "حملة نيويورك لمقاطعة إسرائيل" شركة "موتورولا" في الولايات المتحدة وفرعها المملوك لها بشكل كامل في "إسرائيل" بتطوير وتوفير معدات لجيش الاحتلال والمغتصبين، بما في ذلك فتيل القنابل، وأنظمة الاتصالات العسكرية، وأنظمة المراقبة للجدار الفاصل، والمستوطنات.
ويؤكد منظمو الحملة أن "موتورولا" تعاقدت مع وزارة الحرب "الإسرائيلية" بمبلغ 100 مليون دولار لعمل شبكة خلوية أطلقت عليها "وردة الجبل" لنقل البيانات العسكرية المشفرة داخل "إسرائيل" وتمكين القادة العسكريين من الاتصال بأمان.
كما أشارت المنظمة إلى أن قيام شركة "موتورولا" بممارسات مشابهة خلال حقبة الأبارتايد (الفصل العنصري) في جنوب أفريقيا أثارت حملة مقاطعة ناجحة ضد الشركة في ذلك الوقت، داعيةً إلى تكرار التجربة مع "موتورولا" بعد العدوان الأخير على قطاع غزة.

منقول

مفكرة الإسلام

ياترى غير المقاطعة المفروض نعمل ايه
علشان بس يبقى لهذة الاخبار طعم وفائدة ابمارح انتل واليوم موتورولا والقائمة تتطول
فكرنا مثلا نعمل شركة تصنيع موبيلات ام فنلندا بتاعت نوكيا اجدع مننا
عموما شكرا على الخبر والاهم ما بعد الخبر و مابعد المقاطعة

الجيش المصرى ايضا يتعامل مع شركة "موتورولا"

العالم العربي كله يتعامل مع موتورولا لأن امكاناتها و منتجاتها متشعبة و لا تقتصر على التليفونات المحمولة
شخصياً ارى ان فكرة المقاطعة لا تنجح عادة في العالم العربي لأننا تعودنا على الفردية في التفكير و التنفيذ ولا يمكن ان تنجح الا اذا تغير الناس و تفكيرهم.

ماهي الفائدة من المقاطعة؟؟؟
سؤال يطرحه الكثيرون وهو اذا لم اقاطع هل ستخسر الشركة؟؟؟
المفروض ان يكون الناس تفكيرهم مختلف وليس متخلف مثلما هو الان يعني ندفع فلوس وفي الاخير يقتلون اخواننا في فلسطين بالأموال التي ندفعها...الله سيحاسبنا على هذا يوم القيامة وكل شخص مسؤول عن اعماله لن يحاسب عنك اخوك او جارك او حتى ابنك لذلك عليك بنفسك وقاطع هذه المنتجات والبدائل متوفرة والحمدلله

للعلم فقط ... منتجات موتورولا (غير الهواتف المحمولة) منتشرة بكثرة في أجهزة الأمن (أجهزة اللاسلكي) كما في نظام PTT لمشغلات متل برافو بالسعودية و إكسبريس بالأردن

يا جماعة السؤال الاهم
ما هي الخطوة التي تلي المقاطعة

سياسة المقاطعة المبنية على الافراد لا تنجح تماما و يجب تدخل الحكومات لمنع استيراد ( او خفض الاستيراد علشان بس العلاقات الدبلوماسية)


ماذا فعلنا غير النواح و المناده بالمقاطعة والشجب و الرفض و الاستنتكار والادانة
نصيحة للجميع
اياك ثم اياك ان تظن ان ضميرك راح يرتاح و يداك راح تكون نظيفة من دماء فلسطين و العراق اذا قاطعت فقط
لانك قاطعت فقط و تركتهم يصنعون ويخترعون ويبيعون لنا بديل ما قطعناه
وانت مقاطع لافيك حيل لا تروح ولا تيجي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wobooo

يا جماعة السؤال الاهم
ما هي الخطوة التي تلي المقاطعة

سياسة المقاطعة المبنية على الافراد لا تنجح تماما و يجب تدخل الحكومات لمنع استيراد ( او خفض الاستيراد علشان بس العلاقات الدبلوماسية)


ماذا فعلنا غير النواح و المناده بالمقاطعة والشجب و الرفض و الاستنتكار والادانة
نصيحة للجميع
اياك ثم اياك ان تظن ان ضميرك راح يرتاح و يداك راح تكون نظيفة من دماء فلسطين و العراق اذا قاطعت فقط
لانك قاطعت فقط و تركتهم يصنعون ويخترعون ويبيعون لنا بديل ما قطعناه
وانت مقاطع لافيك حيل لا تروح ولا تيجي

---

انا مع اللى بيقولو الاستاذ ياسر
لا بد من البحث عن بدائل
وان نصعها بانفسنا

من خبرتي في مجال الإتصالات أستطيع أن أأكد أن موتورولا في الحضيض على كل الأصعدة وهي تتخبط للبقاء في الساحة... ومقاطعتها ليست بالأمر الصعب...

إريكسون و هواوي و "نوكيا سيمنس" هي االشركات المسيطرة على عالم الإتصالات حالياً...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wobooo

يا جماعة السؤال الاهم
ما هي الخطوة التي تلي المقاطعة

سياسة المقاطعة المبنية على الافراد لا تنجح تماما و يجب تدخل الحكومات لمنع استيراد ( او خفض الاستيراد علشان بس العلاقات الدبلوماسية)


ماذا فعلنا غير النواح و المناده بالمقاطعة والشجب و الرفض و الاستنتكار والادانة
نصيحة للجميع
اياك ثم اياك ان تظن ان ضميرك راح يرتاح و يداك راح تكون نظيفة من دماء فلسطين و العراق اذا قاطعت فقط
لانك قاطعت فقط و تركتهم يصنعون ويخترعون ويبيعون لنا بديل ما قطعناه
وانت مقاطع لافيك حيل لا تروح ولا تيجي

---

المناداة بالمقاطعة ليست نواحا، المقاطعة فعل وليست شجب ورفض واستنكار وادانة.

كلامك مع تقديري الشخصي لك لا يعدو ان يكون استصغارا لمجهود المقاطعين.
كلامك بكل بساطة نستطيع أن نترجمة لجملة مفادها "لا تقاطعوا".

من يرى كلامك يظن انك صنعت شيئا.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MohamadRe

انا مع اللى بيقولو الاستاذ ياسر
لا بد من البحث عن بدائل
وان نصعها بانفسنا

---

لحد ما انت والاخ ياسر تصنعون بديلا احنا حنقاطع.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hardware

لحد ما انت والاخ ياسر تصنعون بديلا احنا حنقاطع.

---

يا اخى الفاضل
لا انكر دور المقاطعه فى التاثير على الاعداء ومن يعاونهم
ولا انكر ان لها دور فعال وهى اثرت فعلا
ولكن هل نبقى على المقاطعه فقط
هذ ا ما اقصده لابد لنا بدائل اخرى
والموضوع مش سهل
البحث عن بدائل اخرى لابد من تكاتف الجميع
انا لن اصنع شيئا عظيما ًبمفردى ولا الباشمهندس ياسر لوحده
بس كل واحد يقوم بدور فعال على الاقل فى مجاله

أخي اعطني حل عملي لي كفرد، انا لدي حل عملي، سأقاطع منتج موتورولا، هذه الشركة لا تحتكر سلعة معينة بحيث لا نستطيع الاستغناء عنها، الناس تشتري موبايلاتها بكثرة، فلنتوقف عن الشراء، ماذا سيحدث؟ سنتخلف؟ سنرجع للوراء؟
انا اتكلم عن حل عملي لن يضرني شيئا واستطيع تطبيقه وله تأثير ولو كان بنسبة1%.
انت تعطيني حل غير عملي لانه ليس بيدك ولا بيدي تطبيقه.

من قال انه علينا ايجاد اليدبل ؟
البديل موجود أصلا !

عدا ان شركة موتورلا ، على الرغم من من شهرتها ، الا انها ليست ذات شأن كبير في المنتجات ذات الاستخدام الشخصي .
فهي لا تصنع اجهزة حاسوب او سيارات او أجهزه منزليه .
بل ان اجهزتها الخليويه لا تتمع بشعبيه كبيره في الشرق الاوسط ، ولا حتى على مستوى العالم ، فالاحصاءات تشير الى تقدم نوكيا ويليها سوني اريكسون .

حتى في مجالات حدمات الاتصالات ومخدمات الهواتف ، فان الانتشار الاوسع لسيمنس الالمانيه ، ناهيك عن ان هذا الامر لا يهمنا كأفراد ، بل يهم الشركات اللتي تقوم على تقديم تلك الخدمات .

خلاصة الكلام ... لسنا بحاجه الى بذل مجهود كبير لمقاطعة موتورولا ، بسبب قلة منتجاتها الشخصيه على المستوى العام ، وبسبب وجود بدائل إن لم تكن مثلها فهي أفضل .

العجيب ان يشكك البعض بجدوى المقاطعه بعد كل الذي رأيناه وسمعناه من نتائجها ، والعجيب أكثر ، أننا ما زلنا نختلف ومنذ سنوات حول نفس الموضوع متسائلين ، هل سينفع ، ام لا !

لو اننا منذ تلك السنوات الغابره قمنا بالفعل بتجشيع المقاطعه ونشر ثقافتها ، لكنا بغنى عن مناقشة فوائدها ونتائجها الآن !
الى متى سنبقى واقفين حائرين ومتسائلين عن جدواها ؟
الى متى نبقى نندب حظنا ونشكك في كل خطوه قد يخطوها البعض هل هي مثمره ام لا ؟
الى متى ننظر معجزة من السماء ؟


قديما قيل
طريف الالف ميل ، يبدأ بخطوه ....
المهم أن نبدأ ...

وقيل ايضا ...
أن توقد شمعه ، خير الف مره من ان تلعن الظلام !


من كان يتظر حلا سحريا فلينتظر ، اما من أراد ان يكون فاعلا ...فليبدأ بالامر ، وليترك الانتظار لمن عجز عن العمل .

نسيت ان اشكرك أخي يحيى على موضوعك ، مع العلم ان هذا الامر ليس جديدا على موتورلا ...
فهذا ليس اول امرها ، ولن يكون اخره .
جزيت خيرا على نقلك .