سؤال عاجل جدا لتلف مروحة المعالج

السلام عليكم ورحمة الله
الجهاز الذى أعمل عليه معالج أثلون 1000 وقد انفصل سلك المروحة منها الأطراف الثلاثة ولم أستطع لحامها والمشكلة أننى سمعت من أحد العاملين فى الصيانة أنه ركب مروحة إنتل على معالج أثلون فاحترق المعالج
لهذا فأنا متردد لأن المروحة منذ سنوات والأثلون غير منتشر عندنا
وإذا احترق المعالج فلا بديل له الآن
فهل صحيح أن AMD لا يتركب عليه مروحة إنتل
والبعض أخبرنى أننى لابد أن أشترى مروحة بالمبرد وأنا أخشى من تبديل المبرد
سبب الحيرة كما قلت هو تحذير الآخرين بسبب ما حدث معهم والسبب الآخر هو أن الجهاز لا بديل له فإذا تلفت أحد أجزاءه سأضطر إلى بيع الباقى لأن المعظم عندنا يستخدم إنتل
فمن الصعب أن أجد أثلون مستعمل

السؤال: هل يمكن لحام الأسلاك فى المروحة بدون أضرار وهل يوجد من يتقن هذا الشىء لأننى أخشى من حدوث تلامس من سوء اللحام لضيق المكان جدا والأسلاك الثلاثة متقاربة وكلها مفكوكة
السؤال عاجل جدا لأن عملى معطل
وجزاكم الله خيرا

هل المعالج لديك على شكل مقبس (مربع الشكل ويوضع بشكل أفقي على اللوحة) أم أنه على شكل علبة توضع بشكل عمودي على المذربورد؟

جزاكم الله خيرا على الإهتمام بالرد
الحمد لله تعالى فقد تم حل المشكلة بعد شديد العناء
العاملين فى مجال الصيانة واللحام رفضوا التعامل مع المروحة لضيق المكان جدا كما أنهم لا يعرفون شيئا عن مسألة تبديل المراوح بين إنتل و AMD ولكن سألت اثنين آخرين يعملون فى AMD فأكدوا المعلومة بأن AMD له مراوح خاصة به
المهم أن قريب لى ذهب اليوم بالمروحة إلى أكبر مركز إلكترونيات فى الدولة تقريبا و رفض أيضا التعامل مع المروحة
ولكن سخر الله تعالى أحد العاملين فى مجال صيانة اللوحات الأم وقد تخوف من الموضوع وأخبرنا أن هذه أول مرة يتعامل مع مروحة وسبب التخوف هو أن ينتج من أى خطأ تلف المروحة أو تلف المعالج
وبفضل الله تعالى تمت العملية بنجاح واشتغل الجهاز


السؤال الآن:
ما مدى صحة أن مروحة إنتل لا تصلح ل AMD ?
منطقيا المروحة للتبريد وطالما أن مروحة إنتل تدور نفس عدد الدورات أو زيادة فإنها تؤدى الغرض
فلماذا يقولون ذلك ؟
فهناك احتمال فى المعالج الذى احترق وهو أن المروحة كانت غير كافية لتبريد
ولكن لا يمكن المغامرة للتجربة للتأكد من صحة أو خطأ هذا الإحتمال
ويظل الموضوع موضع تساؤل وبحث عندى فأنا لم أقرأ عن المراوح كثيرا ويبدو أننى سأضطر قريبا إلى
القراءة فى هذا الموضوع وحتى تسمح الظروف بذلك يظل التساؤل مطروحا وينتظر إجابة