ممكن قصدهم أقرب واحد للموقع يعنى
عرض للطباعة
ممكن قصدهم أقرب واحد للموقع يعنى
انت عينت تاريخيا .. 1970 ... لعلك تعرف هذا التاريخ؟
خلال حقبة عبدالناصر كان السجن الحربي معتقلا سياسيا، أذاقوا فيه الناس صنوفا من العذاب، بعض الخارجين منه وصوفه بمحاكم التفتيش التي كانت في الاندلس، ومن ذلك السجن خرجت الجماعات التكفيرية، بعد موت جمال عبدالناصر ومقدم السادات تم الافراج عن الناس من السجن الحربي، لا تمحيص ولا تهدئة خواطر ولا جلسات نفسية، تخيل النتيجة؟
خروج مئات أو آلاف الناس ناقمين على المجتع حاقدين على قيادته، ولكن أن تتخيل كيف يتعاملون مع المسلم المخالف، فكيف بأهل الكتاب؟
بصرف النظر عن أول قتيل أو أن يكون عدد قتلى المسلمين كما زعم المحامي الزيات أنهم 13 أو أن أول قتيل من المسلمين، انت تتعامل مع أناس يصفون المسلم بالكافر، ويستبيحون دمه ودم أسرته، فكيف سيتعاملون مع من يخالفهم في الدين؟
والمشكل أخي مبارك أنّهم يدّعون فهمهم لشيخ الاسلام ابن تمية وهو الله أعلم لو كان حيّاً لتبرّأ منهم ومن شنيع أفعالهم.
هم كما تفضّلت يقتلون المسلم المخالف فكيف بغير المسلم؟ عاش المسلمون واصحاب الديّانات الأخرى جنباً إلى جنب في أيام قوّة وعزة الدولة الإسلامية. في أيام كان فيها رجال عقولهم من أرجح العقول ولم يحدث في عصرهم ما هو حاصل في عصرنا.
يقتل المسلم في المسجد وفي الشارع وفي كل مكان ويقتل غيره والتّبرير أوهن من بيت العنكبوت.
هذه أفعال الإسلام منها براء.
ما يحدث فى مصر الان هو نتاج تحييد دور علماء الدين الربانيين كدور دينى و سياسى
مما نتج عنة انسياق بعض الانحرافات فى العقيدة و تحكيم للعقل بما ينافى الشرع هذا هو السبب الرئيسى لحدوث مثل هذة المشاكل
فنفس المشاكل حدثت فبل ذلك فى المملكة العربية السعودية و كانت معالجتها
بتدريب قوات مكافحة الارهاب و دعمها حتى تم القضاء على هؤلاء المنحرفين
ثم بتفعيل دور العلماء للقضاء على هذة الافكار الضالة و هذا هو الاهم
حتى ان العلماء كانو يقيمون الندوات فى سجون هؤلاء المعتقلين الذين تم القبض عليهم حتى ان معظمهم تاب من هذة الافكار الضالة
لا أؤمن كثيرا بالعلاج الأمني، الأمن وقاية وليس علاج.
ما قام به المشايخ في السعودية كان أقوى مما قدمته قوى الأمن، المشايخ يستطيعون دخول البيوت والوصول إلى قلوب المغرر بهم، أما الأمن فوظيفته معروفة.
اعتقد أن المطلوب في مثل هذه الحالات ما ذكرته، تم تحييد العلماء الربانيين، وسمح لعلماء فيهم الخير ولكن ليس لهم مكانة في قلوب الشباب، لذلك لما يتكلم مشايخ مثل سلمان العودة، ومحمد حسان، وعائض القرني، والحويني، على اختلاف مراتبهم العلمية يكون التأثير إيجابيا.
لكن تساؤلي، لماذا لم يتم متابعة المواقع المتطرفة؟
تخيل لو كل هذه المواقع تم إغلاقها من كافة الدول العربية؟
حتما سيكون لذلك تأثير ايجابي.
أدعو الجميع لمشاهدة حديث البابا شنودة على القناة الاولى المصرية (و تقريبا القناة المصرية الفضائية) فى تمام الساعة العاشرة بعد نشرة التاسعة
حسبي الله ونعم الوكيل :o
الله ما ارحم شهداء ان للله وان اليه راجعون
خالص العزاء لأسر الضحايا... ألهم الله الجميع الصبر والسلوان، :( :(
وأسأل الله أن يصلح ذات البين، وأن يطرد الشياطين التي في النفوس... مصر عاشت وستعيش قرونا طويلة فيها كل الأديان. مثلها مثل فلسطين والشام والعراق والمغرب.
تأكيد على أن هذا الموضوع للعزاء فقط وليس لنقاشات دينية أو إجتماعية أو طائفية أو مذهبية.
حفظ الله الجميع من كل سوء.
إذن فأين يضع المرء أفكاره ؟اقتباس:
تأكيد على أن هذا الموضوع للعزاء فقط وليس لنقاشات دينية أو إجتماعية أو طائفية أو مذهبية
صحيح أن ما كنت سأضعه هنا ليس به شيء مما ذكرته ولكنه أيضاً خارج موضوع "العزاء فقط"
بالأسماء.. القائمة النهائية للـ18 شهيداً بحادث "القديسين"
أعلن الدكتور عبد الرحمن شاهين المتحدث الرسمى لوزارة الصحة فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" أن عدد الشهداء فى تفجيرات الإسكندرية 18 شهيدا، مؤكدا أن ما تم تداوله فى بعض وسائل الإعلام أن العدد أكثر من 22 شهيدا هو عدد خاطئ وليس له أساس من الصحة، لافتا إلى أن عدد حالات الوفاة حتى أمس كانت 17 وتوفيت حالة جديدة صباح اليوم متأثرة بجراحها ليصل الإجمالى الـ18 شهيدا، لافتا إلى أنه تم تسليم جميع الجثث إلى ذويهم ومنها 12 تم دفنهم بمدافن برج العرب بالإسكندرية وجثتان بالمحافظات وثلاث حالات بالأمس تم تسليمهم إلى ذويهم والحالة الجديد صباح اليوم تم تسليمه إلى ذويه هذا إلى جانب ثلاثة أكياس بها أشلاء لا زال التعرف عليها مستمرا.
وحصل "اليوم السابع" من وزارة الصحة على قائمة بأسماء الشهداء فى أحداث الإسكندرية القائمة تضم 18 شهيداً وفاة 17 منهم كانوا موجودين بمشرحة كوم الدكة والحالة الـ18 توفيت صباح اليوم بمستشفى الأميرى، مؤكدة أن بذلك يصبح العدد 18 شهيدا لجثث كاملة ومعلومة الهوية وتم تسليمهم إلى ذويهم، بالإضافة إلى ثلاثة أكياس بهم أشلاء لجثث لازالت مصلحة الطب الشرعى تقوم بفحصها وتحديد هويتها.
الأسماء كالتالى:
1_ بيتر سامى عز فرج (17 سنة)
2_مينا وجدى فخرى (29 سنة)
3_ مريم فكرى نجيب ناشد (22 سنة)
4_ لى لى جابر شنودة (59 سنة)
5_ مايكل عبد المسيح صليب (22 سنة)
6_ فوزى بخيت سليمان (58 سنة)
7_ محب زكى حنا الصلاباوى لم يتم التعرف على سنه
8_عادل عزيز غطاس حنا (50 سنة)
9_هناء يسرى زكى (23 سنة)
10 _ صموئيل ميخائيل إسكندر (52 سنة)
11_ تريزا فوزى جابر (54 سنة)
12_ سونيا سليمان سعد (54 سنة)
13_ سميرة سليمان سعد (25 سنة)
14_مارتينا فكرى بخيت (13 سنة)
15_ مارى حنا سيحة (59 سنة)
16_ عفاف عاطف وهيب (20 سنة)
17_ مارى داوود سليمان (25 سنة).
18 _ صبرى فوزى (45 سنة)
إلى جانب 3 أكياس بهم أشلاء آدمية.
أما فيما يتعلق بعدد الشهداء حتى الآن جراء الحادث فقط أكد الدكتور سلامة عبد المنعم وكيل وزارة الصحة فى الإسكندرية أنهم 18 حالة فقط وليس كما يقال أنهم 23 حالة مؤكدا أن الجثث الفعلية كانوا 17 شهيدا تم التعرف على 14 منهم فى اليوم الأول و3 أمس بالإضافة إلى وفاة الحالة ال18 مساء الأمس.
وأضاف الدكتور عبد الرحمن شاهين أن الأرقام المبدئية التى تم إعلانها عقب الحادث مباشرة لم تكن دقيقة بالقدر الكافى، بسبب ملابسات الحادث والتشديد الأمنى ونقل المصابين إلى أكثر من مستشفى وتناثر الأشلاء التى كان يعتقد أنها جثث كاملة ولكن تبين أنها أجزاء من أجسام الضحايا
المصدر
https://youm7.com/News.asp?NewsID=33...D=65&IssueID=0