رد: الضحك على الذقون ......
العرب من اكثر الشعوب وعى وثقافه وممكن اخى الفجر القادم ان تلمس ذالك بمناقشه اى المانى تعرفه ستجد الثقافه عندهم معدومه بعكس العرب
اذن اين الخلل الخلل ان اهل الامر عندهم مثقفين واهل الاختصاص مبدعين فى مجالهم
وناتى لاهل الامر عندنا لاثقافه واهل الاختصاص عندنا معدومين
السبب الامر اسند الى غير اهله فقط فاذا اسند انحلت جميع المشاكل واهل الاختصاص عندنا لاتتبناهم الحكومات ولا الشركات التى استراتجيتها الايستيرا وليس الانتاج لاذا لايهمها الصرف على البحث العلمى المكان الذى يفرخ العلماء واهل الاختصاص
ولماذا هذا قراااااااااااااااار اتخذه الغرب اذا اسند الامر لاهله عندنا مثل حماس فى فلسطين او افغانستان او حتى السودان ترى الحرب المباشره وغير المباشره وكلها سنوات قليله وياتون بكرازاى جديد يهتم برجال الاعمال ويشجعهم على الاستفاده من المشاريع من خلال الاستيراد فقط والويل لمن ينتج سيعلنون انها شركه فاسده مثل شركه الريان وغيرها لابد من الاستيراد ومحاربه الانتاج
الحل كيف ان يسند الامر الى اهله اولا ومن هم
هم اهل الحل والعقد
ومن هم اهل الحل والعقد
هم من امرنا الله بطاعتهم يا ايها الذين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الأمر منكم
من يريد ان يعرف من هم اهل العقد اقول له
اذا خلت اى بلد من السلطه اين يرجع الامر
مثال فى العراق اين اتجه الناس بالفطره فى حاله عدم وجود سلطه
تتجه الناس لاهل الحل والعقد
ومثال ثانى بعد فراغ السلطه فى الصومال اين اتجه الناس اخيرا؟
هل عرفنا الان من هم اهل الحل والعقد الذين سلب الامر منهم
ولن نتطور ولوا اصبحنا كلنا مهندسين ودكاتره
الى اذا اسند الامر الى اهله
ونحن ننتظر وبعضنا يعمل على اعاده الامر الى اهله
رد: الضحك على الذقون ......
وجدت أن ،،
أنّ أعظم واجبات النظام السياسي في الإسلام ، وضـع تاج الكرامة على رأس الأمّة ، ولاكرامة لها إلاّ بشريعتها .
وأنّ الأمّة التي لاتجاهـد لاتستحق ولن تنال الكرامة ,
وأنّ أعظم جرائم النظام العربي العفن ، الجاثم على صدور شعوبنا ، تضييعـه كرامة الأمـّة ، بتنكّبه شريعـة الله ، وإسلامها لعدوّها ، ومن يضفي عليه الشرعية أعظم جرما منه.
وأنّ من يخدم عند الله لن يرى سوى الألطاف ، والفتوحات ، والتوفيق ، فإن أصابه البلاء في سبيله ، أنزل الله عليه السكينة والصبر من حيث لايحتسب ، ويُرسل عليه الألطاف في أحلك الظروف من حيث لا يشعــر ، ولايزال في حباء إثر إكرام حتى يلقى ربه .
وأن أعظم الشرف أنْ يجندك الله في جنوده ، وحينئذ فلا تحمل همَّ الأذى في سبيله فالصبر ينزل معه ، والسكينة منطوية فيه ، ولهذا قال تعالى ( إنّ مع العسر يسرا ) ولم يقل بعده .
وأنّ أغبى الناس المغرور بعقله ، وقوته ، وإجتهاده ، وإنّما النّاس مستعملٌ من الله تعالى، ومتروك لحظّ الشيطان ، وإنما يستعمل الله المخلصين له المتوكّلين عليه .
وأنّ الدعاء مفتاح كلّ خير والمحروم حقا من حُرمه .
وأنـّه ليس للبلاء دواءٌ غير الصبـر ، وليس للحاسد علاجٌ غير التوكل على الله وتجاهله.
وأنّ الحسد يعيق كثيرا من مشاريع الدعوة الإسلامية ، وقـد أخّـر تحقيق أهدافها ، ولا دواء له غير الإخلاص .
وأنّ صدق التوكـّل ســرّّ النجاح الأكبر ، ولهذا كان أعظم الناجحين الذين يسبقون غيرهم إلى الجنة ، وهم السبعون ألفا بغير حساب ، هم أصدق الناس في التوكّل .
وأنّ الصالح المُبتلــى بالحبس إمّا يزداد صلاحا وثباتا ، أو يسوء حاله نسأل الله العافية ، وقـلّ من يبقى كما كان .
وأنّ الإخلاص هـو أعـزّ شيء بين الذين ظاهرهم العمل للإسلام ، ولكن ينبغي تشجيع كلّ عامل ، وسرائرهم إلى الله .
وأنـّه ما أجهل من يغتر بأقوال المدّعين ، قبل أن يرى أفعالهم .
ومن يغتــرّ بأفعالهم في حال الرخاء ، قبل أن يراهم حال البلاء .
وأنّ دروس التوحيد الحقيقية إنما هي في ساحات الجهاد ومواجهة الجاهلية ، وقد رأينا كيف ظهر في العراق ـ على سبيل المثال ـ وفي زمن يسير ، من أسود التوحيد من عرفوه حـقّ معرفته ، بينما جهله بعض من اشتغل بتعليمه لعقود ، ثم سخـّر علمه لحرب التوحيد وأهله .
وأنّ كــلّ شيء له دواء إلاّ الحمق ، والنأْي بالنفس عن الحمقى راحتها ، بيـد أنّ البلاء بهم لا مفـرّ منه.
وأنّ الطيش أكبر أمارات الحمق .
وأنّ الثبات على المبدأ أكبر أمارات الحلم والحكمة .
وأنّ القضايا التي يتعاطاها العاملون للإسلام ويحصل الخلاف فيها خمسـة :
قضيـّة لا تستحق حتى أن تسمّى قضية .
وقضيـّة حقّهـا مرور سريــع يليق بهــا.
وقضيـّة حقّها وقفة ، غيـرَ أن الخلاف فيها يسير قريب.
وقضيـّة حقّها موقف صارم من المخالف.
قضيـّة حقّها مفاصلة المخالف ونبذه .
وأنّ الخلط بينها كثيـر في ساحة الدعوة ، والخلط بينها وبين حظوظ النفوس أكبر.
وأن الناس ثلاثة درجات :
قوم تنتهي مداركهم عند الأشخاص ، يديرون الأفكار حولهـم، ويحددون مواقفهم على هذا الأساس .
وقوم تنتهي فهومهم عند الأحداث ، لايدركون ما وراءها ، فتأخذ بهم يمنة وشمالا ، كلما إنقضى حدث ، أشغلهم حدث .
وقوم يرتقون إلى الهـِمم والإرادات المحرّكة ، والفكرة العامة الجامعـة وراءها ، تبحث عقولهم في ذلك الينبوع ، وتجتهد في إستيعابه ، وتصحيحه ، وتوجيه النّاس في هذا الميدان .
فالأوَّلون على الساحل ، ومَـنْ بَعدَهـمْ إنما يخوضون في ضحضاح ، وأما القسم الثالث ، فهم أهـل البحر المحيط ،وقد جعل الله لكل شيء قدرا .
وأنّ الفقه كـلّ الفقه هو التميّيز بين درجات الخير ، ودرجات الشر ، وتقديم الأرجح عند التزاحــم ، وإلاّ فإنّ التمييز بين الخير والشر سهــل .
وأنّ من الخطأ الكبيـر تجاهـل إعتبار اختلاف طبائع الناس عند إطلاق المشاريع الإسلامية ، فكلّ ميسر لما خلق له ، وربما يصلح مشروع في بيئة ويفشل في أخرى ، كما يصلح مع شخص ويفشل مع آخر .
وأنّ الرفق والحكمة ، مع الصدق والثبات ، هـي سـرّ نجاح أي مشروع دعوي .
رد: الضحك على الذقون ......
هذا الهدف اخى عبدالله الذى حوله ندندن ولكن لن يضع هذا التاج الا من امرنا الله بطاعتهم
ولن نكون مطيعين لهم ونحن اسندنا امرنا الى غيرهم من طلاب الدنيا
رد: الضحك على الذقون ......
نعم اخي جاسم ،، لقد امرنا بالحكم بشريعة الله واتباع القران ،، وانما طاعة الحاكم تكون اذا حكم بهم وأطاع الله ،، واما اذا لم يحكم بالقران ولم يطع الله ، فليس لنا حاجة به اصلا بل هو عدو يجب جهادة ،،
قال الامام سلمان ابن سحمان وهو احد تلاميذ شيخ الاسلام محمد بن عبدالوهاب ( فلو اقتتلت الحاضرة والبادية حتى يفنو من الارض ، لكان اهون عند الله من وضع طاغوت يحكم بغير ما انزل الله ) ،،
واللذي نعيشه اليوم من الذل والعار والشنار ، انما هو لما يمارسة حكامنا من الخيانات العظمى والعمالة والكفر الواضح حتى للعميان ،، فهم دمى بيد الاعداء ، علاوة على انهم ليسو اهل عقل ولا رجولة فيهم ولا حتى اهل علم دنيوي ، انما ظهرو على الحكم بالوراثة و عاشو بين الغناء والبغايا
فما ظنك لو احيا الله ابو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم ، في هذا الزمان ؟!!
لأشهرو سيوفهم على هؤلاء قبل اعداء الامة ،، لان هؤلاء الخونة انما هم من ادخل واعان الاعداء الكبار ،،
فماذا تستطيع امريكا ان تفعل في العراق وافغانستان لولا الخيانة العربية ،،
الله المستعان ،، نسأل الله ان ينصر المجاهدين المرابطين وان يمكن لهم فهم الصف الاول وبهم ترجع كرامة الامة ، فوالله لولاهم لما فشل المخطط الامريكي في المنطقة ولما سقط حزب بوش ولا استقال رامسفيلد لعنة الله عليهم ،،