الحرب على الأرض وضعت أوزارها ولو لحين.... ولكن الحرب على النت قد بدأت تأخذ أشكالاً جديدة ومنظمة. حيث تقوم الدولة الصهيونية بتجنيد جيش من المدونين من أجل العمل على تحسين صورة الصهاينة والتغطية على جرائهم بحق أهل غزة....باللغات الانجليزية الفرنسية الاسبانية والألمانية.

هذه فرصة لكل من يريد مشاركة أهل غزة جهادهم بالتصدي للصهاينة في ساحة القتال الجديدة ...كلٌ حسب اللغة التي يتقنها...

فشمّروا عن سواعدكم ... ودافعوا عن أهلكم.