استفتاء ماذا تعتقد دور اوباما عند تولية الحكم اليوم

[sharif_soper]

السلام عليكم

اليوم تنصيب الرئيس الامريكي رقم 44 علي تولية الحكم علي امريكا

ماذا تعتقد من الدور الذي سوف يقوم بية اوباما

1- انة سوف يقف موقف المتفرج

2- انة حيقف بجوار اسرائيل

3- سوف يطال باقامة الدولة الفلسطنية

4- يطالب باسحاب اسرائيل من غزة

5- يترك موضوع اقامة الدولة الفلسطنية

6- اقامة مؤتمر اعمار غزة

7- يقف موقف العادل

8- يعمل علي عمل تهدئة في المنطقة

9- اخيتار اخر

[ameer_s]

لن يختلف عن بوش كثيرا .....

[moriatte]

2- انة حيقف بجوار اسرائيل

5- يترك موضوع اقامة الدولة الفلسطنية

[moriatte]

بالمناسبة أنا لا أعترف بشىء اسمه دولة فلسطيينية بجوار دولة اسرائيلية
أنا لا أعترف الا بزوال الكيان الصهيونى وعودة كامل أرض فلسطين الينا
لايجب أن نعترف كمسلمين بوجود مكان سمه تل أبيب أصلا

[elabyad]

والله صرخت وقلت الله اكبر عليك moriatte

ماشاء الله تبارك الله عليك يااخي نفس تفكيري بالضبط وهو هذا مااقصده تماما

يجب ان لانعطي الفرصة لعصابة بل وباعترافنا من تكوين دولة على ارض فلسطين حتى لو اشتروها بفلوسهم

وللاسف زمرة الحق حماس هي اللي صارت منظمة ارهابية ليس من وجهة نظرهم فقط بل من وجهة نظر حكوماتنا ايضا .................

فعلا لذلك اذكر الاخوة و الفجر القادم بهذه النقطة اصلا
انه يجب ان نبادر نحن بالهجوم وندخل تل ابيب ارضنا المغتصبة

لاتقولي 48 ولا 76 ولا غيره والله المستعان


صح لسانك اخي وسم الله عدوك

[باحث عن المعرفة]

ملّة الكفر واحدة ولن يختلف عن سلفه في ما يتعلق بقضايانا.... يجب أن نعول بعد الله على أنفسنا انتظار المساعدة الخارجية من الدول الغربية التي تتسابق في تقديم الولاء للصهاينة لن يأتي بشيء حسن أبداً وإنما كله شرّ...60 عاماً والحّكام وبعض المحكومين ينتظرون وماذا بعد؟

[AMD_PC]

ملّة الكفر واحدة ولن يختلف عن سلفه في ما يتعلق بقضايانا.... يجب أن نعول بعد الله على أنفسنا انتظار المساعدة الخارجية من الدول الغربية التي تتسابق في تقديم الولاء للصهاينة لن يأتي بشيء حسن أبداً وإنما كله شرّ...60 عاماً والحّكام وبعض المحكومين ينتظرون وماذا بعد؟

صح لسانك :D

الاتكاليه والخذل والضعف هيا الي ودتنا ورا وهذا للاسف حال العرب ( اقصد الحكام ولكن لا داعي للدخول في الامور السياسيه )

كان الله في العون ، ونتمنا ان نتمسك بكتاب الله عزوجل وهدي الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام لكي نكون اقوياء

بارك الله فيكم

[ameer_s]

{ولن ترضى عنك اليهود ولا ا لنصارى حتى تتبع ملتهم}

سورة البقرة
اية 120

[moriatte]

والله يااخوانى الحمد لله ان كلنا اخوة متحابين ومجتمعين على رأى واحد
مازال هناك أمل وان شاء الله اقترب الوعد الحق

[سيشرق فجر القدس]

يقول الله تعالى : ﴿ يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصا رى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم ﴾ [المائدة: 51]

[one-zero]

بالتأكيد لن يكون احمق ولا عديم الحكمة او ناقص الذكاء كسابقه

كما لاحظت اعتزازه بأسم والده في حفل التنصيب عندما ذكر اسم حسين في اسمه الثلاثي بدون استخدام حرف مختصر H مثل ما فعل مقدم حفل التنصيب اليوم

كما انه ذكر انه حان التعامل مع العالم الاسلامي بالدبلوماسية والمصالح المشتركة

يجب ان نعطيه 100 يوم قبل ان نحكم الان

لا تعطو احكام مسبقة ومطلقة على شخص لم نعرفه بعد
قد يكون في هذا ذكاء او غباء
و في النهاية هناك امر واحد أكيد انه لن يحارب اسرئيل من اجل تحرير فلسطين بحدود 48 او حتى 67

[JUBA]

اوباما سوف يستخدم نظرية القوى الناعمة

والايام ستثبت ذلك

هل يقتصر تراجع الدور الأمريكي وفلسفة صبغ القرن الحادي والعشرين بصبغة أمريكية كما سعى إلى ذلك المحافظون الجدد على ما تبقى من أيام معدودة لبوش في البيت الأبيض.. أم أنه تراجع بات محققا كظاهرة ستستمر في عهد خليفته الرئيس باراك أوباما؟

يبدو أنه أضحى لازماً على ساكن البيت الأبيض الجديد التوقف أمام عدة قراءات قبل أن يخطو داخل مقره الجديد لأربع وربما ثماني سنوات قادمة وفيها خلاصة لرؤى مفكرين ومنظرين يشهد لهم القاصي والداني بالخبرة مهما اتفق معهم أو افترق عنهم.

أولاها رؤية المفكر الأمريكي جوزيف ناي البروفيسور الشهير في جامعة هارفارد ومساعد وزير الدفاع في عهد إدارة بيل كلينتون، وهو صاحب نظرية معروفة في سماوات السياسة الأمريكية باسم “القوة الناعمة” وعنده أن القوة العسكرية والاقتصادية وكلاهما يطلق عليه “القوة الصلدة” لم تعد كافية في الهيمنة أو السيطرة لذا فهو يدعو الولايات المتحدة إلى استخدام قوة غير عسكرية في الترويج والترغيب لأفكارها وسياساتها.

ويطول الحديث عن نظرية “القوة الناعمة” لجوزيف ناي، لكن ماذا عن أحدث طروحاته التي عادت به لسطح الأحداث في الفترة الانتقالية بين رئاسة بوش وحكم أوباما؟

في مواكبة للأيام الأولى لاختيار أوباما كرئيس نوعي غير مسبوق إذا جاز التعبير، كان البروفيسور “جوزيف ناي” يطلق صيحة شهيرة “القرن ال 21 ليس قرنا لأحد”.. ماذا يعني هذا الحديث؟ للجواب يلزمنا العودة إلى محطتين رئيسيتين في التاريخ الأمريكي تفصل بينهما أربعة عقود.

ففي سنة 1950 صاغ الخبير الاستراتيجي الأمريكي الأشهر “بول نيتزي” توجيهاً رئاسياً رقم 68 لسنة 1950 وقدمه إلى دين اتشيسون وزير الخارجية الأمريكية الذي وضعه أمام الرئيس هاري ترومان، وتقول مقدمته “إن الهدف الاستراتيجي لسياسة الولايات المتحدة يتحدد في تدمير الاتحاد السوفييتي وتحقيق تفوق عسكري أمريكي كامل عليه”، ولما جرى ذلك بالفعل في نهاية الثمانينات كان المحافظون الجدد يمثلهم ريتشارد بيرل يصيغ توجيها رئاسياً جديداً تقول كلماته بالنص ما يلي: “إن الولايات المتحدة الأمريكية بعد أن توصلت إلى تحقيق هدفها المطلوب بالتوجيه الرئاسي السابق على امتداد أربعين سنة من الحرب الباردة، ووصلت إلى تفوق اقتصادي وعسكري غالب عليها عند هذا المفصل التاريخي أن تضع وتنفذ السياسات الكفيلة بضمان استمرار القوة الأمريكية غالبة وبحيث تظل إرادتها غير قابلة للتحدي ودورها غير قابل للمنافسة بمعنى أن يضحى القرن الحادي والعشرين قرنا أمريكيا بامتياز”.

غير أن تطورات العقد الأخير من القرن العشرين وسنوات العقد الأول من القرن الحادي والعشرين قد أخلفت الحظوظ لفكرة القرن الأمريكي لأسباب كثيرة قادت إلى فشل منظومة “الانفراد القطبي بالكون”.

في هذا السياق يرى جوزيف ناي أن القرن الحادي والعشرين سيكون قرن أي قوة، ولن يكون قرن دولة ما، ويضيف: هذا القرن سيتطلب تقاسم القوى بين دول العالم المؤثرة لمواجهة مشاكل كونية تؤثر على البشرية جمعاء كالتغيرات المناخية والأوبئة المتوطنة، ويعتقد ناي أن فكرة صعود أو بقاء قوة واحدة مسيطرة تلعب دور القوة الأولى في العالم قد أضحت فكرة غير واقعية.

أما القراءة الثانية فيشير إليها رئيس “مجلس العلاقات الخارجية” في نيويورك والمنظر السياسي الشهير ريتشارد هاس في دراسة حديثة له تحت عنوان “عصر اللاأقطاب”، وهو هاس عينه صاحب النبوءة الأشهر بأن الحقبة الأمريكية في الشرق الأوسط قد انتهت وأن هناك قوة أخرى صاعدة ستحل محلها.

غير أن السمة الغالبة على الصعيد الدولي في تقديره لعلاقات القرن الواحد والعشرين تتحول من حالة الهيمنة الأمريكية الأحادية إلى حالة اللاقطبية، عالم لا تهيمن عليه دولة أو اثنتان أو حتى عدة دول، وإنما عشرات الفاعلين الذين يمتلكون ويمارسون أنواعا مختلفة من القوة وهو أمر يمثل تحولا “بنيويا” عن الماضي.

ماذا عن ملامح ذلك العالم؟ بحسب رؤية هاس أنه يمكن لأنظمة متعددة الأقطاب أن تصبح متعاونة حتى أن بإمكانها أن تأخذ على عاتقها صيغة انسجام القوى “كونسرت قوى” التي تعمل فيها بضع قوى رئيسية معا على تأسيس قوانين اللعبة وتأديب أولئك الذين ينتهكونها، كما يمكن لهذه القوى أن تكون أكثر تنافسية، تنافس يدور حول توازي القوى أو تنافس تصارعي عندما ينهار التوازن. القراءة الثالثة نجدها عند تشارلز كروثامر الملقب بكبير كهنة المحافظين الجدد والذي كتب قبل نحو عقدين من الزمن عن “لحظة القطب الواحد” وكيف أنها تدفع في سياق التطور التاريخي الطبيعي إلى ظهور تعدد الأقطاب أما كيف ذلك فيمكن تفسيره على أساس أن القوى العظمى عندما كانت تتصرف كقوى عظمى منفردة بأحوال العالم وهذا يشمل ما قبل ظهور الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي وينسحب على الإمبراطوريات التاريخية قبل وبعد الميلاد فإنها كانت وعن غير عمد من جهتها تحفز المنافسة من قبل آخرين يخافونها أو يستاؤون منها.

ويؤكد كروثامر على أن تعددية الأقطاب ستأتي في وقتها لاشك بذلك ففي جيل آخر أو ما يقرب منه ربما سيكون هناك قوى عظمى مساوية للولايات المتحدة وندية لها، كما أن العالم سيماثل من حيث بنيته حقبة ما قبل الحرب العالمية الأولى. والتساؤل: ما هي خلاصة رؤية ناي وهاس وكروثامر وقد قصرنا عن عرض رؤى مشابهة لفريد زكريا وخلافه كثيرين تصب في ذات المعين؟

أفضل جواب هو مقولة عالم اللسانيات الأمريكي الكبير نعوم تشومسكي: “الأمريكيون لم يعودوا أسياد العالم” هذا المفهوم في واقع الأمر كرسته كوندوليزا رايس قبل مؤتمر المصالحة العراقية في شرم الشيخ منذ بضعة أشهر عندما وجهت حديثها للحضور بالقول: “أوقفوا تدفق الأسلحة إلى المقاتلين الأجانب، أوقفوا تدفق المقاتلين الأجانب الذين يعبرون الحدود”، وقد كانت تشير إلى المقاتلين والأسلحة الإيرانيين باعتبار أن مقاتلي الولايات المتحدة وأسلحتها في تقديرها ليسوا أجانب في العراق، ولا في أي مكان آخر بالتأكيد، فواشنطن سيدة الكون والأمريكيون أسياد العالم يملكون الحق في غزو أي بلد وتدميره ساعة يشاؤون.

في أعقاب الغزو الأمريكي للعراق علق المؤرخ العسكري “الإسرائيلي” مارتن فان كريفلد بالقول: “إذا لم يكن الإيرانيون قد حاولوا صناعة أسلحة نووية فإنهم سيكونون مجانين”.

والتعبير هنا يقودنا لفهم، لماذا ظهرت الأقطاب المتعددة، ولماذا بات على الجميع الاستعداد اليوم ملاقاة واشنطن؟ وبهذا خسرت أمريكا صورتها التي سعى العالم للتمثل بها غداة الحرب العالمية الثانية وباتت تمثل الفيل المنطلق في متحف الخزف.

هل سيقدر أوباما على محاربة أشباح سياسات الماضي الأمريكية العنصرية تجاه دول العالم مختارا تغييرا حقيقيا لا شعارات جوفاء؟

ربما يحسن أن ننتظر ولو قليلا ذلك أن ما يهمس به اليوم في المخادع سينادى به غدا من على السطوح.

[Nightspy]

سوف اقلكم على شيء

السلطة فى امريكا سلطة نظام وليس فرد

طيب معناه اية ؟

معناه ان ما فعل فى عصر بوش لم يكن بوش هو المسؤل الوحيد

بل الكونجرس وغيرة وحتى الديمقراطيين

يعنى لا نعلق امال على شخص مصالح بلدة تتعارض تماما مع مصالح بلادنا

ايوة مصالح امريكا تتعارض معنا


اما بالنسبة لكلمتة عن العالم الاسلامى

انا حاسس انة هيبطل "يستعبطنا "واسف فى اللفظ

يعنى معناها انه هيتكلم مع الحكام العرب بالمصلحة رقم واحد لا هيقول حلفاء ولا غيرة

وكمان القضية الفلسطينية لن تكون رقم واحد او اتنين

الراجل جى يلحق امريكا من كارثة مالية " يارب تحصل " فلن يكون متفرغ لمشاكلنا

بس واضح ان اسرائيل هتستخدم السياسة اكثر فى فترتة لتفتيت وحدة المسلمين

على العموم الايام سترينا

[باحث عن المعرفة]

الراجل جى يلحق امريكا من كارثة مالية " يارب تحصل " فلن يكون متفرغ لمشاكلنا

حصلت إن شاء الله....ولن تقوم لها قائمة بعدها....

[الفجر القادم]

بالفعل ، الكارثه الاقتصاديه قد حصلت ، وكل المؤشرات تفيد أن الولايات المتحده تمر بأسوأ ايامها ، وأن المقبل ، لن يكون افضل .