أخي هذا رجل حقير وواطي...ادعى فيما ادعاه أنه رأى بأمّ عينه في مصر مصابين بأرجلهم أطلقت حماس النار عليهم...وكانه يخاطب سذجاً...هل لو حماس اطلقت النار عليهم ستسمح لهم بالخروج إلى مصر للعلاج.
هذا انسان تسلم زمام وزارة الأوقاف ولسانه لا يتوقف عن الكلام القذر البذيء. ولكن هي هجمة يريدون منها منع أي دعم مادي من الوصول إلى أهل غزة وهم الذين منعوا مصر ان تدخل مواد غذائية عبر معبر رفح بحجة ان معبر العوجا هو المخصص لذلك ولم يسمحوا في معبر العوجا لهذه المواد من الدخول.
أما الحقير خائب حقيرات فظهر على شاشة الجزيرة يبع عواطف متاجر بدموع وآهات الطفلة دلال ابو عيشة وهو ورئيسه منتهي الصلاحية مسؤولون مسؤولية مباشرة عن دم أهلها وأهل غزة جميعاً بتواطئهم مع الاحتلال وعملاتهم له والتي ستظهرها إن شاء الله في القريب حركة حماس نصرها الله للعلن.
أمّا عاهر عدو ربه فهو صهيوني وضيع وأحقر من أن يرد عليه وحزبه لا يتجاوز القردين وحارس.
وجهة نظري الشخصية هي ان حماس لا يجب ان تقوم بأي حوار وطني مع هؤلاء الحثالة الحوار مع الذي كان في الميدان وقدموا دماءهم فيه...أما من قمعوا مسيرات التضامن مع غزة واطلاقوا النار على المسيرات بل وضربوا النساء والاطفال فلا مكان للحوار معهم إلّا بالطريقة التي تحدث عنها الشيخ نزار ريان رحمه الله.
المفضلات