اخواني الاعزاء ..........السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

وا ثناء تجولي المعتاد لتصفح الاخبار التقنية ............وجدت هذا السؤال

رسالة من إدارة الموقع: ما الحل لمشكلة المنتديات العربية؟

في اعلى الصفحة .....فقرات المحتوى الرائع الذي اعجبني كثيرا .............

ليس لمجرد الشهادة لعرب هاردوير بالتميز فقط بل انها محاولة متميزة و جريئة لحل ازمة اليكترونية عربية

لاتخفى على احد ولاسلوب الطرح الساخر و الذي يكاد ينفجر غيظا ايضا رغم فكاهته ...........

ويتكلم ايضا عن تجربة مريرة لم يسلم منها موقع متميز وخاصة عرب هاردوير وهي السرقة .....

اترككم لاستكشاف المقال بنفسكم اما على رابط الموقع نفسه في السؤال اعلاه او في هذا الاقتباس

( اذا كان لادارة عرب هاردوير اعتراض على نقل او ذكر الموضوع فالله المستعان مع العلم اني راسلت ادارة موقع البوصلة لاعلامهم برابط الموضوع و لاعلامهم بنقله )

ارجوا ان يكون الموضوع مفتوحا للمناقشة الايجابية في مساعدة الكاتب في ايجاد حلول
عملية اخرى غير التي ذكرها (مع احترامي ) للتفاعل مع المشكلة باسلوب علمي للحل
بعيدا عن تعصب كل منا لموقعه لان المشكلة جزء لايتجزء حتى مع عرب هاردوير ...........

خلال السنوات الخمس الماضية و التي أمضيت فيها أوقاتا طويلة في تصفح ومتابعة مئات المنتديات و المواقع العربية، قررت أن أكتب هذه المقالة لأعُبر عن استيائي لما يحصل في معظم هذه المنتديات و المواقع. إن كنتَ من مستخدمي الإنترنت الجُدد فأكمل قراءة المقالة لأنها قد تفيدك وتعدّك لما ستواجهه في عالم المنتديات العربية، و إن كنت من المستخدمين السابقين فلا داعي لإكمال قراءة المقالة لأنك تعرف الوضع. أما إن كنت من أصحاب المنتديات و المواقع التي سأتكلم عنها فلا شك بأن الكلام سيكون ثقيلا عليك ولن يحتوي على أي مديح أو إطراء كما تعودت في منتدياتك. سأبدأ هذه المقالة بالانتقادات و سأنتهي بالحلول و الاقتراحات لعل النقد البنّاء يفيدنا أو يفيد الأجيال القادمة.

ظاهرة المنتديات

يقال إن لكل مواطن عربي مطربا أو مغنيا، أنا أقول إن لكل مواطن عربي منتدى، فما أكثر المنتديات العربية على الإنترنت. جرّب بنفسك و ابحث عن موضوع أو مقالة معيٌنة على غوغل و ستجد أن 99% من نتائج البحث ستكون على هيئة منتديات. بصراحة لا أعرف ما هو سبب كثرتها و لا طريقة تكاثرها، و لكن كل ما أعرفه هو أن سرعة تكاثر هذه المنتديات تتعجب لها جميع المخلوقات حتى الأرانب، كل يوم أستقيظ صباحاً لأرى منتدى جديدا يشبه المنتدى الذي رأيته في اليوم السابق، مع فارق في الإسم و الألوان فقط.

أنواع المنتديات

أما بالنسبة لأنواع المنتديات فستجد أن معظمها مصمم لإضاعة الوقت وملء وقت الفراغ بأمور تافهة، فهنا منتدى يدعوك للتفرج على آخر فضائح الفنانين و الفنانات، و منتدى آخر يدعوك لمشاهدة فيديوهات بلوتوث "بتفرررررط من الضحك" و فيديوهات محجوبة و ممنوعة و لقطات "لفضائح بنات البالتوك" ولا ننسى منتديات الحب و الغرام فهي لا تُعد و لاتُحصى و كلها تعدك بوجود "صور خاصة" و "رسائل رومانسية سريّة" فإن كنت "طفشان و حيران" أو أردت أن تشكي همومك و تبوح بأسرار حياتك العاطفية فستجد دوما من يستمع إليك أو من يرد على مواضيعك.

أما المنتديات الدينية و الإسلاميّة، فكلنا نعتقد أنها موجودة للأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و لكن الحقيقة عكس ذلك، فكثير من هذه المنتديات تتكلم عن أمور من المفترض أن تكون لها علاقة بالدين إلا أنها بعيدة عن الأخلاق التي هي أصل الدين، فترى فيها مواضيع طائفية ساخنة، الحوار فيها على شكل شتائم وإهانات و طعن وقذف و تكفير بحيث تتحول هذه المواضيع إلى معارك شرسة يشارك فيها أبطال و بطلات، و الفائز هو الذي يشتم و يسبّ أكثر، و طبعا كل هذا بإسم الإسلام و بهدف نشر العقيدة و التوعية!

إعلانات المواقع و المنتديات

إذا دخلت إلى أحد هذه المواقع أو المنتديات التي أتحدث عنها فأوّل ما تراه هو عشرات من الإعلانات التي تشوش البصر وتدوخ الرأس، فجميعها تومض و تشعل و تطفئ آلاف المرات بهدف لفت نظرك لتضغط عليها، و النتيجة هي أنك تشعر كأنك دخلت سيركا مليئا بالمهرجين و القرود التي تتنطط أمامك، و معظم هذه الإعلانات مصحوب بصور نسائية و بعض العبارات التي تشدّك و تتحداك للنقر على الإعلان، فتجد عبارات مثل: "للنساء فقط...لا تدخل"، "حريم أون لاين"، "ممنوع الدخول...لا تضغط هنا"، "للكبار فقط" "الرجال ممنوعة" "ممنوع دخول الأطفال" و هكذا..... و هذا طبعاً غير النوافذ المزعجة التي تفتح تلقائياً في وجهك، و أترككم مع بعض الأمثلة لمنتديات اخترتها عشوائياً من غوغل:
https://forums.graaam.com
https://forum.brg8.com
https://www.al7ob1.com/vb

و الغريب أن جميع هذه المواقع و المنتديات تتباهى بكونها أفضل و أحسن و أروع و أفظع و أول موقع على الإنترنت، أو بكونها أكبر تجمّع لشباب و شابات السعودية أو مصر أو أي بلد عربي تريده.

أعضاء المنتديات

في كل منتدى تجد عدة فئات من الأعضاء. فلديك صاحب(ة) المنتدى وحاشيته، وتتألف الحاشية بالترتيب من الأقوى إلى الأضعف: المشرفون، رفاق المشرفين، الأعضاء المميزون، الأعضاء الذين يحاولون التميّز و البقية "نعاج أو خرفان" الموقع.

أبدأ بصاحب(ة) المنتدى، فهذا الشخص المميز قام بإنتقاء اسم الموقع و تنصيب المنتدى، و من ثم عمل مشرفا إلى أن وجد بضعة مشرفين و عيّنهم للإشراف على منتداه و من ثم قرر التقاعد. و رغم التقاعد يظل لصاحب المنتدى هيبة لأنه العضو الوحيد الذي يستطيع تعيين و تسريح أي عضو بكبسة زر، أما المشرفون فالدنيا لا تكاد تسعهم، يعتقدون أنهم من أصحاب الحظ السعيد لأن كلمتهم لا تصبح إثنتين، و ما يقولونه يجب أن يُسجل و يُطبق بحذافيره كالدستور و إلاّ..... و خلال فترة إشرافهم على المنتدى يصاحبون بعض الأعضاء و يعادون البعض الآخر. ويتحول من ينال رضاهم إلى رفيق يكون بمثابة اليد اليمنى للمشرف و تصبح وظيفته إبلاغ المشرف عن كل مايحدث في الموقع من صغيرة أو كبيرة، و تهديد المشاركين المشاغبين بنقل ما يحدث إلى المشرف، و طبعاً الهدف الرئيسي لهؤلاء الأعضاء هو وراثة العرش من أحد المشرفين. وأخيراً نصل للصنف الأخير من الأعضاء ألا و هم النعاج، فليس لدي كلام عنهم لأنهم لا حول لهم و لا قوة.

محتوى المنتديات

السبب الأساسي لكتابتي لهذه المقالة هو محتوى المنتديات، فمن أين أبدأ الكلام؟ من ظاهرة سرقة المواضيع من دون ذكر المصدر؟ أم من ظاهرة سرقة موقع بأكمله؟ أم من ظاهرة سرقة المواضيع و الإدعاء بكتابتها؟ أم من سخافة الكثير من المواضيع؟
دعوني أبدأ بظاهرة سرقة المواضيع من دون ذكر المصدر، فقد تحدّث رشيد عن هذه الظاهرة في مدونته في مقالة "ماذا نفعل مع لصوص الانترنت ؟" و غطى عدة نقاط مهمة و مع ذلك أود أن أشرح لكم بالتفصيل ما يحدث.

حين يبدأ شخص ما بإدارة منتدى، يكون نشاط المنتدى في البداية بطيئا بسبب عدم وجود أعضاء أو مساهمات، فيقوم هذا الشخص بإخبار رفاقه عن منتداه، و كالعادة يشترك قسم منهم في المنتدى و يتجاهله قسم آخر، و مع ذلك يبقى المنتدى شبه خال و مهجورا، و بالطبع لن يكون صاحب المنتدى راضيا فهو يريد منتدى نشيطا و مليئا بالأعضاء، و الشائع هو أن زوار الموقع لا يسجّلون في المنتدى إلا إذا كان مليئا بالمواضيع، لذلك يقرر صاحب المنتدى الاطلاع على منتديات غيره و نقل كل موضوع يراه. و ربما تتساءل، هل من المعقول أن ينقل كل موضوع يراه؟ جوابي هو "نعم" لأن منتدى صاحبنا غير متخصص بموضوع معين إنما هو شامل و يتحدث عن كل شيء بداية من أربطة الحذاء ووصولا إلى الصواريخ، فصاحبنا قسّم منتداه لأقسام لا تعد و لا تحصى: أقسام إسلامية و اجتماعية و رياضية و نسائية بالإضافة إلى أقسام عن الأسرة و الكمبيوتر و الترفيه و الصحة و الجوّال و الهاكرز و الأفلام...الخ، و كل قسم يحتوي على أقسام أخرى، فكما ترى لابد أن يجد لأي موضوع يعثر عليه مكانا في أحد هذه الأقسام، و النتيجة تكون منتدى طبق الأصل عن بقية المنتديات. ولا ننسى أن صاحبنا يسعى إلى تكبير منتداه وتحسين صورته وزيادة شعبيته لذلك يتجنب وضع أي رابط أو إسم لموقع خارجي على موقعه لأن ذلك سيشكل خطرا عليه، فقد يسرق منه أحد زوار المنتدى، ومن الأسلم والأفضل له أن لا يذكر من أين أخذ المقالة ... عفوا ً... أعني من أين سرق المقالة! و في حال قرر أن يريح ضميره فإنه يقوم بكتابة عبارة ذهبية مشهورة جداً لا غنى عنها تجدها أينما ذهبت و هي "منقول للفائدة".
اليكم مثالا على ماذكرت، ابحثوا في غوغل عن مقالة بعنوان "طرق البرمجة السليمة" و افحصوا النتائج لتجدوا أنه من الصعب معرفة المصدر الرئيسي نظراً لوجود عدد كبير من المنتديات التي نسخت المقالة من دون ذكر المصدر أو الكاتب.

الظاهرة الثانية هي سرقة موقع بأكمله، و سأكتفي بذكر مثال واحد فقط. لاحظتُ من فترة بسيطة أن موقع كتابي ktaby.comقد سرق جميع المواضيع الموجودة في موقع البوصلة التقنية Boosla.com و قد قام أيضاً بسرقة جميع القوائم و الفروع! وإليك الدليل: إذهب لموقع البوصلة التقنية و لاحظ القائمة العليا التي تحتوي على اسماء الفروع كالمبتدئين و المتنوعات...الخ، ثم إذهب لموقع كتابي و لاحظ كيف أن القائمة و الفروع و جميع الكتب و المقالات قد نُسخت. فيوجد الآن نسختان من موقع البوصلة التقنية واحدة أصلية و الأخرى احتياطة في حال انقطاع الكهرباء!

الظاهرة الثالثة هي من أبشع الأفعال وأقلها أخلاقية و هي ظاهرة سرقة المقالات والإدعاء بكتابتها، و للأسف فقد لاحظت هذه الظاهرة عدة مرات، فالذي يحصل هو أن يقوم خبير في مجال معين بكتابة مقالة أو تأليف كتاب مع وضع اسمه عليه ثم يقوم بنشره على الإنترنت مجاناً لإفادة الجميع، فيأتي شخص آخر يفتقد إلى الضمير والأخلاق و يقرر أن يحذف اسم الكاتب الأصلي ليضع اسمه كمؤلف. فالعمل الذي تعب فيه الكاتب الأصلي على مدى عدة أسابيع أو عدة أشهر يُسرق خلال دقائق. و المُحزن في الأمر هو أنه مع مرور الوقت و نظراً لكبر الإنترنت فإنه يصعب على الكاتب الأصلي السيطرة على هذه المشكلة.

أما الظاهرة الرابعة التي تتعلق بمحتوى المواضيع فمعظم ما تقرؤه في أقسام المنتديات هو كلام من دون فائدة كالفوازير و الإشاعات والسخافات. أذكر لكم بعض العنواين: " جَـمّع حروف اسمك و شوف ايش يطلع معناه بالإنكليزي"، "هل حذفت يوما شخصا من لائحة أصدقائك؟"، " أيهما افضل قوة شخصية المرأة أم النعومه..؟؟" "إعرف درجة رومانسيتك من حروف إسمك"...و يوجد من هذه المواضيع الكثير الكثير.

تعليقات المنتدى

المعروف في جميع المنتديات العربية و الأجنبية أن الشكر و الثناء أمر يشجّع أعضاء المنتديات على كتابة المواضيع و الإستمرار في المشاركة، و لكن هذه الظاهرة تأزّمت وكثرت في المنتديات العربية إلى أن أصبحت آفة. و لقد تحدّث عن هذه الظاهرة العضو فيصل في موضوعه بعنوان " المبالغة في المدح والإطراء ، آفة المنتديات العربية". إضافة لما ذكر في موضوعه، أود أن أذكر حادثة شاهدتها أثناء تصفحي في أحد المنتديات:
قام عضو في منتدى لا أذكر اسمه بإضافة اسم لكتاب وجده على الإنترنت يمكن تحميله، و يظهر أن هذا العضو نسي وضع رابط تحميل الكتاب. و طبعاً قام أعضاء المنتدى بقراءة عنوان الموضوع و كتبوا التعليقات التالية مع العلم أن الرابط غير موجود: "الله يعطيك العافية"، "مشكووووووور"، "شكرا جزيلا على هذا الموضوع". و بعد عدة ردود لاحظ عضو واع المشكلة و كتب رده "أين الرابط أخي الكريم؟".

إن لكثرة الشكر و الثناء دوافعها و أسبابها. فبعض الأعضاء يحاولون زيادة عدد مشاركاتهم لكي يصبحوا من الأعضاء المميزين أو من أجل الحصول على لقب يمنحه إياه المشرف أو من أجل الترفع في سلّم المنتدى، فبعض المنتديات تصنّف أعضاءها، فهناك العضو الماسي و العضو الذهبي و العضو الفضي...الخ، وتعتمد ترقية الأعضاء على عدد مشاركتهم، وفي بعض المنتديات يتوجب على العضو الرد على الموضوع أولا لكي يستطيع مشاهدة محتواه، أي أنه إذا قام عضو بإضافة رابط لكتاب أو مقالة مفيدة فلا يمكنك مشاهدة الرابط إلا إذا كتبت ردا أو تعليقا على الموضوع. و هناك قلة من المنتديات التي تطلب منك المشاركة بثلاثة أو أربعة رودود قبل أن تتيح لك مشاهدة الموضوع!

وربما تتساءل، ما هدف المنتدى من هذا الأسلوب؟ الهدف هو زيادة إحصائيات المنتدى والتباهي بأرقامها، فصاحبنا الذي أنشأ المنتدى يريد لمنتداه أن يعجّ بالأعضاء و بمشاركاتهم، و طبعاً أسرع طريقة لتحقيق هذا هو إجبار الجميع على الرد أو التعليق! فبهذا الأسلوب يمكنه أن يتفاخر بوجود أكثر من 1500 مشاركة في موقعه يومياً!

ما الحل؟

بعد كل هذا ألا ترون معي أنه لا بد من إيجاد حل لمشاكل المنتديات والمواقع العربية؟


أبدأ هذه الفقرة بأمثلة من المنتديات التي أعتبرها ناجحة و التي يمكن أن تكون قدوة للجميع.
أولاً: منتديات الفريق العربي للبرمجة ميزة هذا الموقع أنه مختص بالتكنولوجيا حصراً فجميع فروع و أقسام المنتدى مخصصة للمواضيع المتعلقة بتقنيات الكمبيوتر، وكما تشرح إدارة الموقع، هذا المنتدى "علمي بحت"
ثانياً: موقع عرب هاردوير صفات هذا الموقع مشابهة للموقع السابق مع فارق في مجال الاختصاص، فموقع عرب هاردوير مختص بالمكونات الصلبة فقط، و هناك المزيد من هذه المنتديات الناجحة، أذكر منها: موقع مجموعة مستخدمي أوراكل العربية و موقع البوابة العربية للأخبار التقنية و غيرها. و يتواجد العديد من المواقع القيّمة في جميع المجالات الأخرى كالإسلامية و الرياضية و العائلية...الخ و لكن نظراً لأن اهتمامي متعلق بالتكنولوجيا فقد اخترت المواقع التي تتقارب مع ميولي.
لاحظ أن الصفة الجامعة بين هذه المواقع المختارة هي الإختصاص، فكل موقع ذكرته سابقاً مختص بموضوع معين، وفائدة هذا التخصص هو أنه يجمع فئة معينة من أعضاء لديهم اهتمامات وثقافات متشابهة و بذلك يتبادلون المعرفة و يساهمون و يبدعون. طبعاً أنا لا أقلل من أهمية و إبداع المواقع و المنتديات العامة غير المتخصصة، و لكني أشير إلى أهمية التخصص بكونه عاملا أساسيا في معالجة المشاكل التي تكلمت عنها سابقاً، ففي التخصص تقل ظواهر نسخ و نقل المواضيع و يتحسن مستوى المنتدى و تسهل السيطرة و الإشراف عليه، وتعم الفائدة على الجميع.

الحل هو في أن تتحول المنتديات العامة إلى منتديات متخصصة بموضوع معين، و أن يساهم كل شخص في المنتديات التي تتناسب مع نوع عمله أو هوايته أو ميوله. فالمهندس يمكن أن يشترك بمنتدى للمهندسين و أستاذ المدرسة يمكن أن ينتسب إلى منتدى للمدرسين و التاجر يشترك في منتدى إدارة الأعمال و ربات المنازل يمكن أن يشتركن في منتديات الأسرة و التربية الإجتماعية.

لقد كتبت هذه المقالة "للفائدة وهي غير منقولة" ولدي شعور قوي بأنها لن تنقل، وأترك لكم معرفة أسباب تفاؤلي.

إدارة موقع البوصلة التقنية