يروى انه اختلف شاب مع ابيه وكانا يعيشان سوياً في بستان صغير وفي احد الايام رحل الشاب عن ابيه وبعد فترة جاء موسم التمر فانتظر الشاب من ابيه ان يرسل اليه حصته من التمر لكنه لم يفعل فبعث الابن الى ابيه بهذه الابيات:

ولا جنه بهذيج الدار رابين
وعيوني على الدرب يا صاح رابين
لون ضحكة الي وي اسحق رابين
جان وده التمر بسلال اليه

فرد الاب قائلاً:
نسيت اللي بهذاك العمر باراك
وربك لليباري الابو باراك
لون ضحكة الي وي ايهود باراك
جان مر بالشهر مرتين اليه