أفتتح اليوم ، فعاليات معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة ISEF في الولايات المتحدة، وهو الأكبر من نوعه من مسابقات المرحلة ماقبل الجامعية على مستوى العالم.
يشارك في المسابقة لهذا العام 39 طالباً مبدعاً من العالم العربي يتنافسون مع أكثر من 1500 طالباً توافدوا من كافة أنحاء العالم.
وقد وصل الطلاب العرب إلى المرحلة النهائية من المنافسة بعد أن فازت مشاريعهم واختيرت من بين أكثر من 2255 مشروعاً من خلال مسابقات محلية جرت في كل كل من المملكة العربية السعودية ومصر والأردن ولبنان.
تحتف مسابقة معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة بعيدها الـ 60 هذا العام، وتماثل جائزة “نوبل للعلماء الصغار”. ويشارك هذا العام أكثر من 1500 من المبتكرين والعلماء الصغار من أكثر من 50 بلداً ومنطقة حول العالم يتنافسون للحصول على منح دراسية تتجاوز أربعة ملايين دولار أميريكي والعديد من الجوائز. وتتميز المشاركة العربية لهذا العام بوصول 27 مشروعاً إلى المرحلة النهائية بعد تفوقها على 1233 مشروعاً في المسابقات المحلية المؤهلة.
قال فروح غرطاس، المدير الإقليمي للعلاقات الاستراتيجية لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا في شركة إنتل: “مامن شك أن منطقتنا تزخر بعدد كبير من الكفاءات الواعدة في ميادين البحث العلمي والإبتكار، وهذا ما تؤكده المشاركة المميزة للعلماء الصغار العرب في نهائيات هذا العام. وتشير مشروعات هؤلاء الطلاب إلى أنهم مبدعون حقيقيون وأنهم أهل لمنافسة الطلاب الآخرين الذين توافدوا من مختلف بقاع الأرض”. وتابع قائلاً: “مايميز هذه المسابقة هو أنها تلغي كافة الحواجز الثقافية بين الطلاب وتجمع مابينهم على أساس حب الابتكار والابداع، ومامن شك أننا سنتعلم الكثير من مشاريعهم وأفكارهم. ونتطلع إلى أن نرى ماستفضي إليه المنافسة خلال الأيام القادمة ونتمنى لهؤلاء المبدعين الصغار التوفيق”.
تجري عملية انتقاء المشاريع المشاركة في المسابقة النهائية من خلال سلسلة من المسابقات المحلية والتي باتت تشهد زخماً كبيراً حيث تزايدت المشاريع المقدمة على نحو كبير خلال السنوات السابقة. وتتيح مسابقة إنتل للعلوم والهندسة للمبتكرين اليافعين تبادل الأفكار والأراء تحت سقف واحد وعرض قدراتهم في حل المشاكل العلمية المعقدة من خلال البحث التحليلي والممنهج. والمسابقة هي جزء من مبادرة “إنتل العالم إلى الأمام” الهادفة إلى تحسين أساليب التعليم وتطويع التكنولوجيا في العملية التعليمية في العالم. وقد شهدت المشاركة العربية في العام الماضي فوز خمسة من المشاركين تم اختيارهم من بين أكثر من 1550 منتافس من 51 بلداً.
يذكر أن مسابقة إنتل الدولية للعلوم والهندسة تعد أكبر المسابقات الخاصة بالمرحلة ماقبل الجامعية في العالم يتقدم إليها الطلاب من المرحلة 9-12 وتوفرالمسابقة الفرصة للمشاركين لعرض مبتكراتهم في ميادين علوم الاجتماع، الكيمياء، الكيمياء الحيوية، علوم الكمبيوتر، البيولوجيا، الجيولوجيا، الهندسة، البيئة، الرياضيات، العلوم الصحية، الفيزياء، علوم الفضاء، وعلم الحيوان.
وختم غرطاس بالقول: “نحن نؤمن في إنتل بأن الشبان والشابات هم الأمل الواعد للتصدي للتحديات المستقبلية، ومن المهم أن يعززوا من معارفهم بالعلوم الأساسية. ومن هذا المنطلق قمنا في إنتل بتخصيص مبلغ إضافي يبلغ 120 مليون دولار لدعم معرض إنتل للعلوم والهندسة وضمان استمراره حتى عام 2019 بغية إلهام المزيد من الطلاب للابتكار والإبداع خلال السنوات القادمة”.
من الجدير بالذكر أن رعاية إنتل لمعرض العلوم والهندسة تأتي في إطار مباردة إنتل في ميدان التعليم والتي تمتد لعدة سنوات وتنفق عليها الشركة ملايين الدولارات. فخلال العقد الماضي استثمرت إنتل أكثر من مليار دولار حول العالم لدعم التعليم، وتنفق إنتل اليوم أكثر من 100 مليون دولار لدعم التعليم بإدخال التكنولوجيا وتطويعا في العملية التعليمية.
*******************************************
أعلنت شركة جيجابايت تكنولوجى – الرائدة في تصنيع اللوحات الرئيسية وكروت الشاشة – عن فتح باب التنبؤ بالفائز ببطولتها السنوية الثانية لرفع تردد التشغيل GOOC 2009 عبر موقعها الالكتروني https://gooc2009.gigabyte.com.tw/ اعتباراً من اليوم 6 من مايو 2009 وحتى الثاني من يونيو القادم، حيث ستتاح الفرصة لمن سيشارك في مسابقتيها “خمّن الفائز” و”تنبأ بمن سيحقق أفضل نتيجة باستخدام برنامج 3D” بفرصة الفوز بأحدث لوحة رئيسية مقدمة من جيجابايت EX58-UD4P.
في حالة ما إذا تطابقت توقعاتك في مسابقة “خمّن الفائز” مع نتيجة البطولة ستكون واحد من ثلاثة فائزين سيتم اختيارهم والاعلان عن أسمائهم بعد انتهاء البطولة. وفي حالة ما إذا تطابقت توقعاتك مع النتائج التي سيتم تحقيقها أو اقتربت منها في مسابقة “تنبأ بمن سيحقق أفضل نتيجة باستخدام برنامج 3D” فستكون أحد الفائزين بلوحتين رئيسيتين من طراز EX58-UD4P.
هذا ومن المقرر انعقاد بطولة رفع تردد التشغيل لهذا العام في الثالث من يونيو القادم أثناء معرض كمبيوتكس تايوان 2009 والتي ستذاع أحداثها مباشرة عبر الموقع الرسمي للبطولة https://gooc2009.gigabyte.com.tw/ ليتمكن راغبي متابعة أحداث البطولة من متابعة أحداثها عبر الانترنت. كما سيتم اعلان أسماء الفائزين على الموقع الرسمي للبطولة .
تستهدف تلك المسابقة القاء الضوء على طريقة عمل Overclocking التى يعرفها البعض كمصطلح ولكن لم يقم بتجربتها عملياً. فتقنية Overclocking أو رفع تردد التشغيل تعنى بمنتهى البساطة القدرة على رفع سرعة المعالج للاستفادة من كل امكانياته، ولكن بحرص حتى لا تفقد معالجك. تتم تلك العملية بثلاثة طرق الأولى من خلال وسائل التبريد العادي أو التبريد باستخدام الماء أو من خلال استخدام وسائل التبريد المتميزة Extreme Cooling مثل ثاني أكيد الكربون الجاف Dry Ice أو باستخدام سائل النيتروجين – (يجب الحذر عند إستخدام هذه الوسائل) - بحيث يمكن زيادة سرعة أداء المعالج والتغلب على ارتفاع درجة حرارته من خلال مختلف وسائل التبريد السالفة الذكر. وتلك العمليه ليست بالسهلة أو البسيطة، إذا لم يكن لديك الخبرة الكافية لها قد تفقد معالجك. ولذلك لا بد من استخدامها بحرص وعناية فائقة.
**********************************************
افتتاح أول مركز تدريب لـ معهد سيسكو لرواد الأعمال في الدولة بدبي
أعلنت “سيسكو” عن افتتاح أول مركز تدريب تابع لـ “معهد سيسكو لرواد الأعمال” في الدولة، وذلك بالتعاون مع “وايد فيو”، الشركة الرائدة في توفير المختصين والمستشارين في مجال التدريب. سيكون مقر المعهد في قرية المعرفة بدبي، ومن بين اهدافه تعزيز إنشاء وإنجاح الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال توفير المعلومات العملية الخاصة بريادة الأعمال، بالإضافة إلى توفير مصادر المعرفة العمليه لرواد الأعمال المحليين، وكذا تسليط الضوء على الدور الذي تلعبه تقنية المعلومات والاتصالات في تمكين نجاح و تنمية الأعمال.
وتقوم “سيسكو” بتزويد المعهد بنظام إلكتروني لإدارة الدورات التدريبية و ورش العمل، و اللتي تغطي ثلاثة مواضيع أساسية وهي: “Starting a Business”، و”Growing a Business”، و”iExecutive Enterprise Essential” (iExec). بالإضافه الى تغطيتها عدة مواضيع أخرى ذات علاقه. الجدير بالذكر أن “سيسكو” قد قامت بتطوير محتوى المواضيع والدورات التدريبيه بالتعاون مع خبراء أعمال من جامعة ستانفورد، وجامعة كورنل، و”ماي أون بزنس إنك” مع إضافة المحتوى اللازم لمواكبة الخاصية المحلية في مجال الإدارة و ريادة الأعمال و توفيرها باللغتين العربيه والإنجليزيه.
وكان سامر الخراط، العضو المنتدب لشركة سيسكو لمنطقة الخليج وباكستان، حريصاً على تسليط الضوء على المزايا التي تستطيع توفيرها هذه الدورات التدريبية لمجتمع الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث قال في هذا الصدد: “تشكل الشركات الصغيرة والمتوسطة حصة كبيرة من اقتصاد دولة الإمارات، وبالتالي فإن دعم وتعزيز أدائها من شأنه المساعدة على زيادة النمو الاقتصادي ورفع مستويات المعيشة. لقد صممت الدورات التدريبية في معهد سيسكو لرواد الأعمال بحيث تعزز الروح الريادية في الدولة، من خلال تشجيع الحلول المبتكرة ومشاركة أفضل التطبيقات العمليه، مما يساعد على النمو وتوفير فرص عمل”.
يقدم المستوى الأول في البرنامج “Starting a Business” على مدى 52 ساعة دراسية، ويهدف إلى تزويد رواد الأعمال بالمعرفة اللازمة في مجالات القانون، والمحاسبة، والإدارة، وكذلك مهارات التسويق اللازمة لإقامة مشروعاتهم بنجاح. وقد صُممت الدورة خصيصاً لتمكين ومساعدة الأفراد الراغبين في تأسيس مشروع صغير او متوسط، ويتضمن المحتوى تمارين جماعية، تعليم إلكتروني عبر الشبكة، دراسات تطبيقيه، منتديات نقاش، ومشاريع فردية.
أما ورشة العمل “Growing a Business” فتقدم تدريباً عملياً شاملاً لمدة 40 ساعة، صُممت لتزويد رواد الأعمال أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة بالمهارات اللازمة للتوسع في أعمالهم من خلال تجهيزهم بالمعرفة والموارد وفرص التواصل الضرورية. وتغطي هذه الدورة مجموعة من المواضيع مثل إعادة الهيكلة، التعهيد، حقوق التوكيل، الاندماج، وتكوين الشراكات.
أما برنامج (iExec) فهو عبارة عن دورة مدتها 50 ساعة صُممت خصيصاً لتزويد المدراء وأصحاب الأعمال بالمهارات والمعرفة اللازمة لإحداث تأثير دائم في أعمالهم و مشاريعهم. وتهدف الدورة إلى إظهار أهمية تقنية المعلومات والاتصالات في زيادة نتائج الأعمال.
ستقوم “وايد فيو” من خلال البرنامج بتقديم ورشات عمل يقودها مدربين مختصين، وأخرى إلكترونيه، وسيتم ذلك عن طريق استخدام مزيج من تكنولوجيا الجيل الثاني لشبكة الإنترنت “Web 2.0″، وتكنولوجيا البرامج المفتوحه “Open Source” مثل تقنيات “Moodle”، وكذلك “Cisco WebEx®” والتي تتيح لمستخدميها المشاركة في الدورات التدريبيه الالكترونيه. من جهة أخرى ستقوم “وايد فيو” بتسجيل مقابلات مع رواد الأعمال المحليين وذوي الخبرة والاختصاص لإثراء محتوى التدريب. وستقوم أيضاً بدعوة خبراء الأعمال المحليين كمستشارين لورش العمل، ومتحدثين ضيوف، لمساعدة الطلاب على فهم أفضل لبيئة العمل المحلية والتحديات التي تواجهها، والفرص التي توفرها.
من جانبه، قال عيسى محمد العناتي، العضو المنتدب لـ “وايد فيو”: “تعد هذه الدورات التدريبيه طريقة فريدة لمساعدة الأفراد والشركات على بدء وتنمية مشاريعهم في المنطقة. وتستهدف الدورات التدريبية العديد من قطاعات ورواد الأعمال المختلفة، مثل الحكومة والقطاع الخاص والشباب وسيدات الأعمال. وسيكتسب المشاركون من خلال ورش العمل والمجموعات الإرشادية وموارد التكنولوجيا في معهد سيسكو لرواد الأعمال، مهارات الأعمال والمعرفة والخبرة العملية المصممة لبيئة العمل في بلدهم، فيما يوفر المعهد أيضاً المكان المناسب للجهات الحكوميه للوصول إلى المواطنين ودعم الأفكار الجديدة”.
وتعتزم “سيسكو” العمل مع قادة الأعمال والجهات الحكوميه في دول أخرى عبر منطقة الخليج لإطلاق مبادرات مماثلة لرواد الأعمال. وقد تم بالفعل إقامة عدد من معاهد سيسكو لرواد الأعمال في السعودية ومصر والأردن.
******************************************
أعلنت «فوجيتسو تكنولوجي سوليوشنز» عن الارتقاء بأداء سلسلة خوادم “برايمرجي” الرفيَّة وخوادم “برايمرجي” من فئة “بليد” لتتوافق بالشكل الأمثل مع بيئة vSphere4 من شركة “في إم وير” WMware.
وتدعم بيئة الحوسبة الافتراضية vSphere4 من شركة “في إم وير” سلاسل الخوادم السحابيَّة ضمن مراكز البيانات. وقالت «فوجيتسو تكنولوجي سوليوشنز» إنَّ المنصة الافتراضية قد اختبِرَت مُسبقاً وهي معتمدة للعملاء ممَّن يستخدمون خوادم “بريمرجي” الرفيَّة وخوادم “بريمرجي” من فئة “بليد” لدعم البيئة الافتراضية، مؤكدةً أن المنصة الافتراضية vSphere4 ستحقق أفضل نتائج ممكنة لعملاء خوادم “بريمرجي” فورَ تشغيلها.
وقال تشاندان ميهتا، مدير المنتجات في «فوجيتسو تكنولوجي سوليوشنز»: “مع اعتماد المزيد من مراكز البيانات على البيئة الافتراضية كوسيلة مثالية لتكامل البنية التحتية الحالية للخوادم، فإنَّ عملاءنا في أنحاء المنطقة أخذوا يهتمون بثلاثة أمور ومعايير رئيسية هي: أداء النظام، والإتاحة والتدرجيَّة المضمونة للنمو، والمرونة”.
وتابع ميهتا قائلاً: “كما نعلم فإنَّ إغلاق أحد الخوادم الفعلية دون موعد محدَّد مسبقاً يمكن أن يكون له آثارٌ تتابعيةٌ في بيئة النظم الافتراضية. لذا، وقبل اعتماد بيئة الحوسبة الافتراضية vSphere4 من “في إم وير” رأينا أن نتحققَ، على نحو دقيق، من توافقها بشكل كامل مع حلولنا الخاصة بإدارة النظم ServerView. ويمكننا أن نؤكد اليومَ لعملائنا ممَّن يعتمدون على المنصة الافتراضية vSphere4 المقرونة بخوادم “بريمرجي” بأنهم يملكون الحلول المثالية المتكاملة”.
***************************************
ضوابط المشاركة
المفضلات