مروة الشربينى .. شهيدة الحجاب

[سيشرق فجر القدس]

كتبت حنان عبد الفتاح بدر – برلين (ألمانيا)

أشعر بالغم والاكتئاب منذ أن سمعت خبر مقتل مروة الشربينى زوجة المبعوث المصرى فى داخل قاعة محكمة ألمانية ليندمج العام والخاص ولأشعر لأول مرة بالخوف أثناء دراستى هنا وسط المجتمع الألمانى الذى أشعر أنه بيتي الثانى بعد مصر.

إذ تزامن ذلك الحادث الأليم مع حملة دعائية مكثفة يشنها الحزب القومى الألمانى (والمعروف بالنازيون الجدد) ضد ما يطلقون عليه "أسلمة ألمانيا" (أى تزايد أعداد المسلمين وظهورهم فى الحياة العامة)، وينظم الحزب مظاهرات استفزازية شبه تربصية أمام دكاكين العرب وأمام الجامع والمركزالإسلامى فى المدينة التى أدرس بها، وإن كان يجب عدم إغفال المظاهرات المضادة التى يقوم بها الناشطين السياسيين من الأحزاب اليسارية وغيرها لمواجهة اليمين المتطرف.

المجتمع الموازى

خطورة مقتل مروة أنه يستهدف أعلى درجة من درجات التواصل الثقافى وهى البعثات العلمية كما يضرب صميم الحوار الثقافى ويضرب هذه العلاقات فى مقتل، لا أعرف القتيلة شخصياً وإن مسنى الحادث بشكل خاص، لأن حالة مروة حالة تصعيد شديدة لأشكال العنصرية التي قد يصادفها أي أجنبى، وأنا معرضة لمثل هذا الحادث مثل أي مبعوث مصرى أو أجنبى آخر.

تنشأ المفارقة فى هذا الحادث من كونها وزوجها مندمجان فى المجتمع الألمانى ولم ينزويا فيما يطلق عليه الإعلام الألمانى "المجتمع الموازى"، وهنا موطن الصدمة الحقيقية فهى شخص واع ومحترم شهدت أمام اللقضاء الألماني كما طلبت منها السلطات لاستصدار حكم بالغرامة لصالح الحكومة الألمانية للحفاظ على حقها المعنوي كأى مواطن متحضر يؤمن بسيادة القانون ولم يتصادف وجودها فى أماكن تجمعات للنازيين الجدد ولم تخرج وحدها ليلاً، وبالتالى الظروف المحيطة بالحادث وحياة الزوجين فى ألمانياغير دالة على حدوث هذه المأسآة، حيث أنهما اندمجا وتعايشا فى المجتمع الألمانى من خلال العمل والدراسة ولم ينزويا مثل بعض أفراد الجاليات الأخرى، وأطرح هنا سؤالاً مهماً: إن كان الاندماج فى المجتمع لا يحمي أفراد الجاليات العربية والمسلمة فأين الخلل؟ وما ردود الأفعال الملائمة؟

على مستوى ردود الأفعال أثار الحادث ردود أفعال احتجاجية لدى المبعوثين والمقيمين المصريين فى ألمانيا مثل تنظيم مسيرة احتجاجية فى دريزدن وأخرى فى برلين، كما انتشرت الخطب الحماسية للأئمة فى المساجد على عدم سكوت المسلمين عن دماء "شهيدة الحجاب"، كما لعب الفيس بوك واليوتيوب نفس الدور فى نقل المعلومات وتحريك الرأى العام، ولكن السؤال الحقيقي هو وماذا بعد أن يهدأ طوفان المشاعر الغاضبة والتعاطف التلقائى؟ ماذا يفعل العرب والمسلمون على المدى الطويل؟ الحل الذى ننادى به الحكومات والبعثات الدبلوماسية منذ عقود هو تحسين صورة العرب والمسلمين من خلال جهود منظمة حتى لا نترك الصورة للمتعصبين وكارهي الإسلام ليشكلوها كما يشاءون، ويروجوا للفكرة أن كل مسلم إرهابي حتى يثبت العكس.

العنصريه المتسلله

يرتبط المسار الثانى بردود الأفعال فى المجتمع الألمانى، إذ أن ثمة تسلل تدريجى لمظاهر العنصرية وعداء الأجانب والذى يستهدف العرب والمسلمين بصورة أشد عن غيرهم، وإن كانت الغالبية العظمى من الشعب الألمانى مصدومة ومستنكرة وغاضبة من هذا الحادث ومتعاطفة مع الضحية وأسرتها إلا أنه نفس المجتمع الألمانى أيضاً الذى يساهم فى صناعة هذا التعصب من خلال عدم التصدى له بحزم، نتيجة الخوف أحياناً واللامبالاة أحياناً أخرى، وأيضاً من خلال تغطية إعلامية تراكمية تصور المسلمين باعتبارهم خطرعلى المجتمع الألمانى واستنزاف لموارده ومصدر لتفككه، مما يساهم فى تزايد العناصر اليمينية المتطرفة.

والقصص كثيرة لهذا النوع من العداء "المتسلل" وصمت الأغلبية: لى صديقة اضطرت لخلع الحجاب تلافياً لنظرات الفضوليين والمستغربين وأعرف طالبة ألمانية مسلمة فى المرحلة الإعدادية اضطرت أن تبدل مدرستها؛ لأنها ممنوعة من أداء الرياضة البدنية بالحجاب، وهى مادة رسوب، وغيرها من الأمثلة البسيطة من الحياة اليومية، وإن لم يتصد المجتمع الألمانى وبحزم لهذه العنصرية المتسللة فإنها ستؤثر بشدة فى صورة ألمانيا سلباً.

يجب أيضاً فهم دلالات الموقع الجغرافى وخلفية القاتل فهو ممن يطلق عليهم الألمان الروس وهم أفراد جالية ألمانية عاشت لأجيال متتالية فى روسيا فى جيوب ثقافية منعزلة ما زالت لم تندمج هناك وتم استقدامهم إلى ألمانيا فى السنوات القليلة الماضية وهم من أفقر الطبقات الاجتماعية فى ألمانيا يحصلون على معونة من الدولة، لا يشعرون بالانتماء لا فى روسيا أو ألمانيا.

إنى لا أحاول تبرير فعلته الشنعاء فلا يوجد مبرر واحد يفسر إزهاق روح بريئة وإنما أحاول الفهم لكى نخرج بدروس من هذا الحادث وحتى تعمل الجهات المسئولة فى ألمانيا وفى مصر على تلافى غيرها من الحوادث مستقبلاً. العامل الآخر المؤثر هو موقع الحدث وهى مدينة دريزدن الألمانية فالجميع يرقب تزايد نفوذ الحزب النازى الجديد فى ولايات شرق ألمانيا ولهم تجمعات كبيرة فى ولاية زاكسن التى تقع بها دريزدن، حتى لو لم يكن القاتل على علاقة مباشرة بها كما تشير التحقيقات المبدئية إلا أنها تؤثر فى الوعى الجمعى وتزداد توغلاً، ولكن لليمين المتطرف فى الساحة الألمانية حديث آخر.

سكوت غامض

من جانب آخر، استفزنى السكوت عن الحادث فى تصريحات النظامين الإعلاميين المصرى والألمانى، فمن بعد مقارن تعد التغطية الإعلامية فى كل من مصر وألمانيا غير متوازنة إما تضخيم وتعميم وتهويل على الشعب الألمانى والحكومة الألمانية أو غياب البعد التحليلى العميق وتناولها فى إطار خرق الأمن داخل قاعة المحكمة وهو ليس بيت القصيد، فمحور التغطية يجب أن يكون لماذا حدث ذلك، وهو ما بدأ الآن فى التبلور، إلا أن الحادث فى الإعلام الألمانى لم ولن يحدث للأسف نفس الصدى الذى أحدثه مقتل مواطنين ألمان فى اليمن منذ عدة أسابيع مما يطرح تساؤلات حول الأداء الإعلامى ومدى اهتمام الجمهور الألمانى وما تعلمناه حول القيم الخبرية التى تحتاج لإعادة صياغة.

فى النهابة تعلمت من هذا الحادث وإلى أن تتحسن الظروف ويتلاشى الخوف هو أنه على المستوى الشخصى الجبن والبراجماتية - مع الأسف الشديد -هما سيدا الأخلاق فى هذه المواقف حتى إشعار آخر، فلا ألفت النظر بقدر الإمكان خاصة كأم، فأتحدث مع ابنتى فى الأماكن العامة باللغة الألمانية وأتحاشى جماعات السكارى فى الأماكن العامة، بل وأتجاهل أي استفزاز مقصود أو غير مقصود، ويمكننى أن أفوت بعض مواطن السلوك العنصرى التى أواجهها ... "عشان آكل عيش".

وإن كان ذلك لا يعنى عدم التحرك على المستوى العام ولا ينفى ضرورة العمل بأدوات الدبلوماسية الشعبية على المدى الطويل مثل تنظيم الندوات وغيرها لتشكيل وعي الأغلبية الصامتة على أمل أنها تتصدى للفئة العنصرية بقوة أكبر، وفى ذلك الموضوع عندى قصص ولكن فى موضع آخر إن شاء الله.

المصدر
https://www.20at.com/masr/105-msa7t-...-22-17-50.html

[سيشرق فجر القدس]

انتفاضة برلمانية ضد مقتل شهيدة الحجاب في ألمانيا

وجَّه أعضاء الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمجلس الشعب وعدد من النواب المستقلين تحذيرات برلمانية شديدة اللهجة إلى حكومة الحزب الوطني في حالة عدم تحركها السريع لمواجهة بركان الغضب الذي أصاب المصريين؛ سواء بالداخل أو الخارج، إثر الاعتداء الإجرامي والإرهابي الذي راح ضحيته الدكتورة مروة الشربيني على يد رجل متعصب ألماني؛ بسبب ارتدائها الحجاب.

وطالب النائب صابر أبو الفتوح عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين في سؤال برلماني عاجل إلى الدكتور أحمد نظيف وأحمد أبو الغيط وزير الخارجية بضرورة عقد اجتماع عاجل للجنتي الشئون العربية والعلاقات الخارجية لبحث هذه الجريمة الإرهابية، ووضع التصور الملائم للتحرك الدولي ضد هذه العنصرية، وأيضًا للحفاظ على حقوق المصريين بالخارج.
وتساءل النائب: ماذا فعلت وزارة الخارجية حيال هذه الجريمة حتى يهدأ الشعب المصري الذي يشعر بالألم والحسرة تجاه حكومته الصامتة أمام الاعتداءات المستمرة التي تحدث للجاليات المصرية على مستوى دول العالم.
وتساءل النواب محسن راضي والدكتور جمال زهران وسعد عبود ومحمد عبد العليم: متى تتحرك حكومة الحزب الوطني لمواجهة الاعتداءات التي تحدث للمصريين بالخارج.. في وقت تقوم فيه حكومات من أجل مواطن بإعلان حالة الحرب وقطع العلاقات الدبلوماسية؟ كما تساءل النواب عن الضوابط التي وضعتها وزارة الخارجية المصرية للحفاظ على حقوق المصريين، وماذا فعلت حيال هذه الجريمة الإرهابية في حق أم مصرية؟!.
وحمَّل النواب محمود مجاهد والدكتور محمد البلتاجي وعبد الوهاب الديب وإبراهيم زكريا يونس ومحمد مصطفى شردي ومحمد عبد العزيز شعبان الحكومة مسئولية ما يحدث للمصريين بالخارج، سواء في الدول الأوروبية أو العربية، والتي تصل أعدادهم ما يقرب من الـ5 ملايين نسمة، وتساءلوا: أين الحكومة المصرية ووزارة الخارجية وسفاراتها بالخارج من دعم وتحسين ظروف الجاليات المصرية في الدول الأوروبية وضمان حصولهم على كافة حقوقهم؟!.
وتساءل النواب علي لبن والدكتور حمدي حسن وحسين إبراهيم والدكتور أحمد دياب عن حقوق المصريين بالخارج من قِبل السفارات المصرية؟! وهل دور هذه السفارات والقائمين عليها غير منوط بهم سرعة التحرك لمواجهة أي أخطار تحدث لأي مواطن مصري؟
كما تساءلوا: ما فائدة تلك السفارات والأموال التي تنفق عليها، والتي تصل إلى الملايين من الجنيهات هي في حقيقة الأمر مدفوعة من جيوب الشعب المصري خاصة أن ما تمَّ اعتماده لوزارة الخارجية في الموازنة الجديدة أكثر من 67 مليون جنيه لبند الاستثمارات لشراء الأجهزة اللازمة لتأمين الاتصالات وشراء معدات التراسل والحاسبات الآلية للاستفادة من تكنولوجيا المعلومات، سواء في الوزارة أو في بعثاتنا بالخارج، واستخدامها في تأمين بعثاتنا الدبلوماسية والقنصلية، وتعزيز الإجراءات الأمنية بها من خلال تزويدها بكاميرات للمراقبة وبالمعدات وعناصر الأمن المدربة ومفارم وأفران إعدام المستندات، وفي إحلال وتجديد الأثاث والآلات وتجديد السيارات.
وأضافوا أنه تم كذلك اعتماد مبلغ 429 مليون جنيه أخرى بالموازنة الجديدة لوزارة الخارجية لتنفيذ العديد من المشروعات والتي من بينها بناء دور مكاتب ودور سكن للبعثات الدبلوماسية في 24 دولة عربية وأجنبية وشراء مبانٍ جاهزة كدور سكن ومكاتب في 7 دول وشراء أراضٍ لهذا الغرص في بني غازي ونيروبي وإجراء عمليات إصلاح شاملة لدور سكن ومكاتب البعثات الدبلوماسية في 15 دولة.. هذا بخلاف ما يتم إنفاقه على السفارات والقنصليات من رواتب وأجور وإقامة الحفلات وغيرها من أوجه الإنفاق الأخرى
وتساءل النواب: هل قامت الخارجية المصرية بدورها الوطني تجاه الأمة والشعب المصري؟ وهل سيبقى الحال كما هو عليه ونحن نعلم والخارجية تعلم كم عدد المصريين الموجودين بالسجون سواء كانت تلك السجون في دول عربية أو أوروبية والذين يذوقون شتى ألوان التعذيب على جرائم مفبركة؟
وتساءلوا: أين نحن من مواطني دول الفلبين والمغرب والجزائر والسودان وتونس وغيرهم والذين يحصلون على كافة حقوقهم في الدول التي يعملون فيها نتيجة حماية دولهم لهم؟.
وأكد النواب ضرورة عقد اجتماع عاجل للجنتي الشئون العربية والخارجية كما طالب النائب صابر أبو الفتوح في سؤاله لمواجهة وزير الخارجية ومطالبته باتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المواطن الألماني الذي قتل الأم المصرية.
المصدر : وكالات

[سيشرق فجر القدس]

راسل السفاره الألمانيه وخليك ايجابى
عبر عن غضبك

لمراسلة السفارة الألمانية في القاهرة مباشرة
https://www.kairo.diplo.de/Vertretun...r/Kontakt.html

OR
eMail:info(at)kairo.diplo.de

لمراسلة البرلمان الألماني
https://www.bundestag.de/htdocs_e/contact/index.jsp

صيغة مقترحة للرسالة اللى نبعتها للمسئولين و الشعب الالمانى

Herren,
Gestatten Sie mir, mein tiefstes Ressentiments, von dem, was passiert in einem der deutschen Justiz Hallen.
1. Eine unschuldige, schwangere, ägyptischen Frau ermordet wurde kaltblütig von einem rassistisch, nicht für alle Verbrechen, aber das Tragen islamischer Kopf Cover-Hijab-und die Muslime.
2. , Dass Frauen der Meinung, dass die deutsche Justiz wird zum Schutz vor rassistischen Beleidigungen und Belästigungen der Männer gegen sie. Statt der ihre Rechte zurück, sie wurde ermordet, durch die Hände von diesem Mann im Gericht.
3. Dies ist eine absolute Ungerechtigkeit fand in einem von dem, was sein soll die deutsche Justiz Hallen.
4. Da es nicht genug war die Ermordung von dieser Dame, deutsche Polizei das Feuer eröffnet zu ihrem Mann, während er versuchte seine Frau zu verteidigen, die aus empörend Mörder.
Diese Unfälle ZU INVISTIGATED gründlich.
Als eine von vielen wütend Ägypter, Muslime, Menschen gestatten Sie mir zu verlangen, von Ihrer Seite eine sofortige Maßnahmen zur Erfüllung der Gerechtigkeit und Vergeltung nur von der Mörder & Gewährleistung Verhütung solcher Unfälle in der Zukunft.

Und Ich bitte Sie, meine besten Grüße,

Ägyptischen Bürger

و دى الصيغة نفسها بالانجليزى
Gentlemen,
Please allow me to express my deepest resentment, from what happened in one of German Justice halls.
1.An innocent, pregnant, Egyptian woman was murdered by a cold blood racist, not for any crime but wearing Islamic head cover -Hijab- and being Muslim.
2.That women thought that the German judicial system will protect them from racist insults and harassment from the men against her. Instead of having her rights back, she was murdered by the hands of this man inside the court.
3.This is an absolute injustice took place in one of what supposed to be German justice halls.
4.As it was not enough murdering this lady, German police opened fire on her husband while he was trying to defend his wife from that outrageous murderer.
THESE ACCIDENTS SHOULD BE INVISTIGATED THROUGHLY.
As a one of numerous angry Egyptians, Muslims, HUMANS please allow me to demand from your side an immediate action toward fulfilling the justice, and just retribution from the murderer & assuring preventing such accidents in the future.

And please accept my best Regards,
An Egyptian citizen

[أبو فوفو]

حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولاقوة إلا بالله .....
صبرا جميل وبالله المستعان ....
هذا هو اليوم الذي تكلم عنه رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) القابض على دينه كالقابض على جمرة من نار ... صدق رسول الله .....

[سيشرق فجر القدس]

رساله اخرى مقترحه
تخص موضوع المقاطعه

In english:
Read my message to German Embassies and government.

I refuse the accident of killing the Egyptian Muslim sister. This accident is not the first or the last one. Your culture and your people don't respect woman nor human rights. You do not accept any foreigners. Many people and international students felt minority and discrimination in your country. Muslims believes that you lost all the world respect. Also, you gained the global hates. A part of your economy, research and development were found by Muslims. They think you do not thank them. You have to be pleased and thankful to all Muslims. And now you are killing them. Marwa's husband was in your country to add great value to your country and provide scientific development in Max Planc Labs. If you don't respect us, remember the Denmark boycott and its loses. Now it is your turn to apologize or be boycotted.
----------

In der deutschen Sprache
Lesen Sie meine Nachricht zu deutschen Botschaften und Regierung.

Ich lehne den Unfall ab, die ägyptische moslemische Schwester zu töten. Dieser Unfall ist nicht erst oder der letzte. Ihre Kultur und Ihre Leute respektieren Frau noch Menschenrechte nicht. Sie akzeptieren keine Ausländer. Viele Menschen und internationale Studenten fühlten Minderheit und Urteilsvermögen in Ihrem Land. Moslems glauben, dass Sie die ganze Weltrücksicht verloren. Außerdem gewannen Sie die globalen Hasse. Ein Teil Ihrer Wirtschaft, Forschung und Entwicklung wurde von Moslems gefunden. Sie denken, dass Sie sich bei ihnen nicht bedanken. Sie müssen zufrieden und allen Moslems dankbar sein. Und jetzt töten Sie sie. Der Mann von Marwa war in Ihrem Land, um großen Wert zu Ihrem Land hinzuzufügen und wissenschaftliche Entwicklung in Laboratorien von Max Planc zur Verfügung zu stellen. Wenn Sie uns nicht respektieren, erinnern Sie sich, dass der Boykott von Dänemark und sein verlieren. Jetzt ist es Ihre Umdrehung, um sich zu entschuldigen oder boykottiert zu sein.

[moriatte]

جزاك الله خيرا يا فجر القدس على موافاتنا بالأخبار أولا بأول.
هل تتذكرون منذ حوالى ثمان سنوات الحادثة الشهيرة التى قام فيها مواطن مصرى باحتجاز ثلاثة من السياح الألمان باحدى قرى مصر وتبين أنه كان متزوجا من ألمانية وأنجب منها بنتان وهربت بالبنتين الى ألمانيا.
طبعا وقفت الحكومة الألمانية بجانب مواطنتها قلبا وقالبا....ولم ترعه الحكومة المصرية أى اهتمام...فقام بخطف ثلاثة من السياح الألمان كرهينة حتى يتمكن من رؤية بناته....كل ماكان يطلبه هو رؤية أطفاله لا أكثر ....
طبعا الدنيا قامت ولم تقعد....وقامت الحكومة المصرية الباسلة بتنفيذ عملية لتحرير الأسرى الذين شهدوا لهذا الأب المكلوم بالمعاملة الطيبة.
هل تتذكرون بم حكمت عليه المحكمة؟...............السجن المشدد 15 سنة.
هل تتذكرون حادث ضرب اثنين من الدبلوماسيين المصريين علنا على قفاهم فى مطار احدى الدول العربية الشقيقة؟
حسبى الله ونعم الوكيل فى حكومة الحزب الوثنى التى باعتنا بأبخس الأثمان....

[one-zero]

عمل و متابعة رائعة اخي
بارك الله فيك على مجهودك

[سيشرق فجر القدس]

More email contacts for embassies, ministries and press
https://www.facebook.com/topic.php?u...398&topic=9590

[سيشرق فجر القدس]

Dr. Marwa El Sherbiny muslim woman killed by a German terrorist
https://www.youtube.com/watch?v=0lmAx8VW9pM


spread it please

[سيشرق فجر القدس]

صلاة الجنازة على مروة الشربيني شهيدة الحجاب ببرلين 1/2

https://www.youtube.com/watch?v=KSclj_V3J-E

صلاة الجنازة على مروة الشربيني شهيدة الحجاب ببرلين 2/2

https://www.youtube.com/watch?v=Bwkxscz4Dqw

[سيشرق فجر القدس]

مروه الشربيني- شهيده الاسلام - بيان سفاره المانيا

https://www.youtube.com/watch?v=zlxv0lK506Q

[moataz1983]

جزاك الله كل خير موضوع جبار

[Iraq IT]

الله يرحم الشهيدة مروة

[سيشرق فجر القدس]

********************
آخر الأخبار
********************
رحب التجمع العالمي لنصرة الحجاب ومقره بريطانيا بتغيير اليوم العالمي للحجاب الذي أطلق عام 2004 لمواجهة التشريعات الفرنسية التي حظرت إرتداء الحجاب بالمدارس، وحدد له السبت الأول من شهر سبتمبر في كل عام، لتصبح ذكرى "إستشهاد" مروة هي اليوم العالمي للحجاب ليصبح يوم 1 / 7 إن شاء الله من كل عام ذكري استشهاد الدكتورة مروة الشربيني ...هو اليوم العالمي للحجاب

المصدر : إسلام أون لاين

[سيشرق فجر القدس]

ثريا الشربينى عمة الشهيد تتبرع بـ12 قيراطا لإنشاء معهد دينى باسم مروة، وتطالب الأزهر بضرورة إنهاء الإجراءات ووضع آلية للمعهد، خاصة بعد تكفل إحدى نساء السعودية بكل شىء يحتاجه المعهد. هل من مجيب؟ ....اليوم السابع