عندما يجعلك العلم مليونيرا ..... جائزة القرن

[lumark_s]

أشكر الأخ صاحب الموضوع على هذا المقال الجميل وأسأل الله تعالى أن نراه ونرى أخواننا المسلمين في أعلى الدرجات.

طيب سيبك منا احنا وحاول انت وبلغنا بالنتيجة
مفيش فايدة

أخي warior تعليقك سخيف جداً !! وبصراحة تعليقك يحمل رائحة التهكم والإستهزاء والتقليل من شأن الرجل فبرجاء الإبتعاد عن هذا الإسلوب في المرات القادمة!


يا ريت نتعلم التشجيع في الردود بدل ما نكون سلبيين ، يا ريت نكون إيجابيين في تعليقاتنا بدل ما نكون معاول هدم.


أشكر الأخ كاتب المقال مرة أخرى وإن شاء الله نرى أخواننا المسلمين في أعلى الدرجات والمناصب لأننا ببساطة خير أمة أخرجت للناس، ولو تنصل البعض من إنجازاتنا كمسلمين ستبقي الحضارة الإسلامية والعلوم الإسلامية شاهد عيان على ما وصل له العالم من تطور في كل المجالات والعلوم بفضل العلماء المسلمين في كل النواحي والمجالات.

[amoon_son_asb]

الله يعافيكم يا شباب .... وشاكر لكم تقدير الجهد في كتابة المقالة

و ن شاء الله نشوف عيالكم علماء

و بالامس نزل موضوع اختراع عن شابة سعودية في الولايات المتحدة الامريكية

اسمها غادة المطيري

و هذا نص الموضوع منقول من جريدة الوطن السعودية

بقلم: إسلام محمود

لا حدود لإبداع المرأة السعودية؛ سواء أُعطيت الفرصة أو انتزعتها انتزاعاً، فقد استحقت بروفيسورة سعودية تعمل حاليا أستاذة في جامعة كاليفورنيا في سان دييجو بالولايات المتحدة الأمريكية جائزة الإبداع العلمي من أكبر منظمة لدعم البحث العلمي في الولايات المتحدة الأمريكية "إتش.أي.إن"، وقيمتها ثلاثة ملايين دولار، وتحظى بتغطية متميزة في الأوساط العلمية الدولية، وتُمنح لأفضل مشروع بحثي من بين عشرة آلاف باحثة وباحث، لتنقش اسم بلادها واسمها على لائحة المخترعين الجدد في الولايات المتحدة.
البروفيسورة السعودية غادة مطلق عبد الرحمن المطيري، التي تبلغ من العمر 32 عاماً استطاعت اكتشاف معدن يُمكِّن أشعة الضوء من الدخول إلى جسم الإنسان في رقائق تسمى "الفوتون"، بما يسهل معه الدخول إلى الخلايا دون الحاجة إلى عمليات جراحية، وبما يساعد على التحكم بأعضاء داخل الجسم دون الدخول إليه، كما يتحكم أيضاً بوقت العملية، باستخدام نوع من الضوء من أسهل وأرخص أنواع الأشعة، يدخل إلى الجسم والأعضاء ولكن الجسم لا يمتصه؛ فإذا كان هناك شخص ما لديه سرطان؛ يمكن عبر هذه الأشعة الدخول إلى منطقة المرض والقضاء على السرطان دون فتح الجسم، بلا ضرر، ويمكن التحكم بها والتحكم بالمكان الذي يجب أن تخترقه، وهذا الضوء لا يمتصه أي شيء يقع في مداه وإنما فقط المكان الصغير الذي تجري معالجته، بينما أشعة الليزر يمتصها أي شيء في طريقها ويحرق معه الخلايا المصابة وغير المصابة، وكذلك يمكن ان تستخدم تقنية "الفوتون" في علاج عضلة القلب واكتشاف ما قد يحدث من خلل في تلك العضلة قبل الوصول لحدوث جلطات.

أنهت غادة دراستها الثانوية في مدارس السعودية وسافرت إلى الولايات المتحدة للتحصيل الجامعي، حيث تخرجت في كلية العلوم قسم الكيمياء في جامعة "أوكسيدينتال" في لوس أنجلوس، ثم أكملت رسالة الماجستير في الكيمياء الحيوية من جامعة كاليفورنيا "بيركلي"، وحصلت على منحة الدكتوراة من ولاية كاليفورنيا في الهندسة الكيميائية، وقدمت عشرة أبحاث ومؤلفا علمياً باسم (التقنية الدقيقة) تُرجم في ألمانيا واليابان والولايات المتحدة، وهي تمتلك معملاً خاصاً قيمته مليون دولار منحتها إياه ولاية كاليفورنيا، حيث تعمل حالياً على مشروعين طبيين جديدين، وتأمل في أن يكون معملها حلقة وصل بين الجامعات ومراكز الأبحاث الأمريكية ونظيرتها السعودية.

بسم الله ماشاء الله