ماذا بعد احداث الاقصى المنسيه

**one-zero** · 30-09-2009, 00:59

ماذا بعد احداث الاقصى المنسيه في الايام الاخيرة و التي مرت مرور الكرام على القوم العميان النيام والاشبه بالطليان ( الخروف يعني وليس ايطاليا الدولة ما اقصد )
اليكم ما يقوله الخبراء

قال خبراء في شؤون مدينة القدس والمسجد الأقصى إن مسلسل الاقتحامات المتكررة من قبل المتطرفين اليهود بحماية من جيش الاحتلال وقوات الشرطة الإسرائيلية، يؤشر إلى أن تقسيم المسجد المبارك لم يعد سوى مسألة وقت.

ويرى وزير الأوقاف الأردني الأسبق وعضو اللجنة الملكية لشؤون القدس رائف نجم أن إسرائيل تنفذ بحذر خطة محكمة للسيطرة على كامل الحرم القدسي، تبدأ بتقسيم المسجد الأقصى وإيجاد مكان داخله لصلاة اليهود بشكل دائم.

وأضاف للجزيرة نت أن الاقتحامات المتكررة من قبل المتطرفين اليهود "ما هي إلا بالونات اختبار لرصد رد الفعل العربي والإسلامي لتنفيذ خطة تقسيم المسجد الأقصى".

وزاد "إسرائيل تخطط لتكرار ما حدث في الحرم الإبراهيمي في المسجد الأقصى". وتابع "العرب لا يسيطرون اليوم سوى على 10% من الحرم الإبراهيمي بينما يعيث المتطرفون فسادا في بقية مساحة الحرم".

ولفت نجم -الذي يزور القدس بشكل دائم ممثلا عن الحكومة الأردنية- إلى أن الخطة الإسرائيلية تسير وفق ما هو معدّ لها. وأوضح "اليوم يحاط المسجد الأقصى بسلسلة من الكنس اليهودية، من بينها أكبر كنيس يهودي في العالم أقيم فوق المدرسة التنكزية، والخطير أن قبة هذا الكنيس ستعلو قبة الصخرة وتغطي عليها".

وأوضح أن إسرائيل تعمل اليوم على هدم باب المغاربة تمهيدا لفتح الباب الثلاثي، كما تعمل على بناء نفق للسيارات تحت باب الخليل، في حين يتم إنشاء نفق آخر تحت باب المغاربة باتجاه الباب الذي دخل منه الرسول صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء والمعراج.

وقال خبير شؤون المسجد الأقصى "أصبح لدى إسرائيل عدة سيناريوهات لبناء الهيكل، وكلها تنتهي للسيطرة التامة على الحرم القدسي، ولديهم خطط واضحة لاقتحام المسجد من الجنوب والغرب".

https://www.aljazeera.net/NR/exeres/...BB4E134917.htm

**باحث عن المعرفة** · 30-09-2009, 04:59

أضاف للجزيرة نت أن الاقتحامات المتكررة من قبل المتطرفين اليهود "ما هي إلا بالونات اختبار لرصد رد الفعل العربي والإسلامي لتنفيذ خطة تقسيم المسجد الأقصى".

عندما يقترب يوم 21 أغسطس من كل عام أشعُر بغصة في الحلق وألم في القلب وعذاب في الضمير، ففي هذا اليوم عام 1969م حاولت "إسرائيل" أن تختبر قوة العرب فأقدمت على حرق المسجد الأقصى. ولقد عبّرت جولدا مائير عن سعادتها بردود الأفعال العربية التي اقتصرت على بيانات الشجب والإدانة والاستنكار.

لمصدر: بقلم/ أ. د. سليمان صالح- صحيفة الشرق القطرية 17/8/2007

بين الأمس واليوم ماذا تغييّر؟

أصبح العرب أكثر خجلاً حتى في بيانات الشجب والاستنكار. أصبحت الأمّة جسداً بلا روح.

**aborody** · 30-09-2009, 12:18

اخي العزيز :

أصبح العرب أكثر خجلاً حتى في بيانات الشجب والاستنكار. أصبحت الأمّة جسداً بلا روح.

انا لا اوافقك الرأي فنحن لها نحن هنا ..... انا و انت و الاستاذ / ياسر و كلنا و لكن هناك غياب في القياده الواعيه التي توجه و لكن المسلمون غير ميتون كليه . نحن نتألم و لكن بدون صوت و الحكومات تفعل ما تفعل و ليس لنا و لا لكم و لا لإحد منا سلطه فعليه علي حكوماته ايا كانت ما هي ملكيه او ديمقراطيه ( توارثيه ) أو أو أو .
دعهم اخي العزيز و تأكد ان الله غالبا امره و لو كره المشركون .
و الله الذي لا الله الا هو نحن لها .
و شكرا علي الموضوع الحزين استاذ / ياسر ....... يا معلم