لن يَصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح بها أولها .
وهو تمام الانقياد لله ، أو بمعنى أشمل بتحقيق عبودية الاستجابة
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }
المفضلات