الكاتب نفسه وقع في ما اتهم فيه اليسار.تماماً مثلما يفعل بعض اليساريين الفلسطينيين القدامى الذين ما أن يوجهوا انتقاداً للسلطة في رام الله، حتى يتبعوه بواحد مماثل للسلطة في غزة
القضيّة الفلسطينية الآن في مرحلة ضياع حقيقي. أصحاب المنافع الشخصيّة في يدهم القرار. والشعب بين أن يقبل بما يقومون به راغماً أو راغباً.ومن دون أن نتورط في تنزيه حماس مما هي فيه وعليه من ارتباطات والتزامات مع حلفاء تدخليين وأصحاب مصالح وأجندات (ليسوا جمعيات خيرية)
المفضلات