اعلنت شركة "إنتل" عن إلغاء معالج "بينتيوم 4" بسرعة 4 جيغاهيرتز، والذي كان من المقرر أن يكون أسرع معالج في السوق. وبهذا، فقد علقت الشركة المنافسة على تسريع قوة الحاسوب، والتي أدت خلال الـ25 سنة الأخيرة إلى مضاعفة سرعة الحواسيب بـ750 مرة.
وينضم قرار الشركة هذا إلى سلسلة من قرارات الإلغاء والتأجيل السابقة التي اتخذتها الشركة التي قررت مع منافستها القوية، "AMD"، تكريس جهودهما لتحقيق أهداف أخرى، كتحسين المقدرة على العمل وإضافة مقدرات أمان جديدة إلى معالجي البرامج ودعم برامج المولتيميديا.
ومن المتوقع أن تركز "إنتل"، الآن، على تطوير معالجاتها ذات القوة المضاعفة (Dual Core) . وحسب ما قاله تشاك مولوي، فقد قررت الشركة استثمار مواردها، وإضافة قوى عاملة، لإنتاج معالجات ذات قوة مضاعفة. وتنوي "إنتل" طرح معالجات مضاعفة (Dual Core) للحواسيب المتنقلة والثابتة وأجهزة خدمات، خلال العام المقبل.
يشار الى أن "إنتل" أنتجت معالجات قوية وسريعة جداً، منذ قامت بتسويق معالج 8،088 في العام 1979، والذي عمل بقوة 5 ميغاهيرتز. ويبدو، حالياً، أن معالج "بينتيوم 4" بقوة 3.8 جيغاهيرتز، سيبقى أقوى معالج خلال المستقبل المنظور.
مشكور اخوي على هذه المعلومه المفيدة بصراحة السرعات قامت تزيد بالهبل آخر سنتين و ان شاءالله يحسنون منتجاتهم , ذكرتني بشركة نوكيا و تلفوناتها كل شهر نزلو تلفون شهر و كل واحد فيه عيوب أكثر من الثاني لو تسوي نفس الشي و تهتم بمنتجاتها و تطوريها جان ماصارت مشاكل اجهزتها هالكثر :p !!
أخوك: صباح :D
ضوابط المشاركة
المفضلات