رد أحد الأخوه الأعزاء الى قلبى عندما جعلته يقرأ رسالتك....
وأيم الله
إن ظللت أكتب
وأمدح في هذه المقالة التي كتبت بدموع ودماء الكاتب
أعزه الله
إن ظللت أكتب فيها ما يسر الله لي في الكتابة ما استطعت أن أوفيها أو أوفي كاتبها حقه
ولا أن أضاهيها حلاوة ولا طلاوة
جزاك الله عني خيراً فقد وجت فيها ما صبرني كثيرا وثبتني كثيرا علي همومٍ ليست ببعيدة عن ما كتبت
وجمعنا وإياك في جنات الفردوس نزلا
إخواناً علي سرر متقابلين
(رجاء أن يصل تعليقي هذا للكاتب))
المفضلات