سيدي الفاضل
بيعت القضية من زمان
صار الأخ هو العدو والعدو أحب من الشقيق
وشوهت معالم القضية واخترقها العملاء، من الخارج ومن داخل أهلها ذات أنفسهم
حتى نسيَت وصار مجرد الحديث عنها يولد لدى من يسمع نظرة "عم يتحدث هذا الأخرق؟"
أرى أننا وصلنا إلى مرحلة في زمن الإنسان لم تعد تجد فيها حلول البشر.
المفضلات