النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: ويكيليكس: الوثائق تتحدث عن سقوط خمسة أضعاف الرقم المعلن عن ضحايا الغزو الأمريكي للعرا

  1. #1
    مشرف سابق الصورة الرمزية elbass
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    1,318
    الدولة: Egypt
    معدل تقييم المستوى
    59

    ويكيليكس: الوثائق تتحدث عن سقوط خمسة أضعاف الرقم المعلن عن ضحايا الغزو الأمريكي للعرا

    15, للعراق, ملف, أفغانسـتان, أضعاف, الأمريكي, المعلن, الحرب, الرقم, الغزو, الوثائق, تتحدث, خمسة, سرية, سقوط, على, عن, وثيقة, ويكيليكس, وسننشر, ضحايا, قريبا





    الجزيرة نت


    : أكد مسؤولو موقع
    ويكيليكس أنهم لم يكشفوا عن كافة الوثائق الخاصة بحرب العراق وأنهم اضطروا لحجب العديد منها بهدف حماية العديد من الأفراد، متهمين وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) برفض التعاون معهم بدعوى تعريض حياة الجنود الأميركيين للخطر.
    ونفى الموقع ادعاء البنتاغون، حيث أكد مؤسسه جوليان آسانغ في مؤتمر صحفي بلندن إن نشر تلك الوثائق "لا تعرض حياة أحد للخطر".
    وأشار مسؤولو الموقع بهذه المناسبة إلى أن الأربعمائة ألف وثيقة المصنفة سرية تكشف حقيقة حرب العراق، موضحين في هذا الصدد أن هناك حالات وفيات لمدنيين عراقيين جراء عمليات قتل وتعذيب لم يكشف عنها.
    وكشفوا أيضا أن أكثر من 80% من ضحايا تلك الحرب هم من المدنيين، مضيفين أن الإدارة الأميركية شكلت غطاء لعمليات التعذيب وانتهاكات حقوق الإنسان في العراق. وأشاروا إلى أن الوثائق تتحدث عن سقوط خمسة أضعاف الرقم المعلن لعدد القتلى في العراق.
    وكان المتحدث باسم البنتاغون العقيد ديف لابان قال للصحفيين في وقت سابق إن فريقا من الوزارة راجع ملفات حرب العراق التي يعتقد أنها لدى ويكيليكس والتي تغطي فترة من 2003 حتى 2010.
    ووصف المتحدث باسم البنتاغون التقارير بأنها قد تكشف أسماء عراقيين يعملون مع الولايات المتحدة، وتعطي للمسلحين العراقيين فكرة نافذة إزاء العمليات الأميركية كما حدث مع ملفات حرب أفغانستان
    وقال مؤسس ويكيليكس جوليان آسانغ إن المسؤولين الأميركيين حاولوا في البداية التعامل مع وثائق حرب أفغانستان والعراق بتجاهل وصمت.
    وأكد أن المبادئ التي التزم بها الموقع تقوم على التحقق من كل كلمة قام بنشرها عن حرب العراق.
    وذكر آسانغ أن ما جرى في العراق ليس بمعزل عن ما يجري حاليا في أفغانستان، موضحا أن الموقع سينشر قريبا أكثر من 15 ألف وثيقة سرية بشأن حرب أفغانستان.
    وعرض الموقع أمام الصحفيين الأسلوب البحثي الذي استخدمه في جمع المعلومات بشأن وثائق حرب العراق.
    وكان ويكيليكس نشر في وقت سابق على صفحته في موقع تويتر أنه يعتزم إصدار إعلان "مهم" صباح السبت في أوروبا، غير أنه سمح لبعض وسائل الإعلام ومنها قناة الجزيرة وصحيفة الغارديان البريطانية ونيويورك تايمز بالاطلاع على الوثائق السرية التي يعتزم نشرها.
    وأشار الموقع إلى أن وزارة الدفاع الأميركية هددت بتطبيق قانون التجسس واتخاذ إجراءات قانونية ضد وسائل الإعلام العالمية في حال تسرعها في نشر الوثائق السرية عن الحرب في العراق.
    وحصلت الجزيرة على حق الاطلاع على هذه الوثائق قبل نشرها وعرضت مساء الجمعة برنامجا تحقيقيا تطرق لأهم ما جاء في تلك الوثائق.
    واستند البرنامج إلى هذه الوثائق السرية من بين ما تكشفت عنها تقارير للجيش الأميركي تتحدث عن احتمال تورط رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالِكي في إدارة فرق للاعتقال، وكذلك تستر الجيش الأميركي على التعذيب داخل السجون العراقية.
    وتكشف الوثائق عن حالات من القتل والتعذيب والإساءة للمدنيين على أيدي القوات العراقية، وأن عدد القتلى من المدنيين العراقيين أعلى بكثير مما هو معلن، هذا إضافة إلى كشفها معلومات جديدة عن ضحايا شركة بلاك ووتر من المدنيين، إلى جانب معلومات عن دور سري لإيران في تمويل وتسليح المليشيات ال****ة.
    يذكر أن ويكيليكس أثار غضب البنتاغون في يوليو/تموز الماضي بنشره أكثر من تسعين ألف وثيقة تتعلق بالحرب في أفغانستان كان قد حصل عليها. وكان هذا أكبر خرق أمني من نوعه في تاريخ الولايات المتحدة العسكري
    ـــــــــــــــــــ
    لندن، واشنطن، بغداد - ا ف ب - أعلن مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان اسانج امس، في مؤتمر صحافي عقده في لندن، ان الوثائق الـ 400 الف السرية للجيش الاميركي التي نشرها الموقع، تكشف «حقيقة» الحرب في العراق. في وقت دعت الامم المتحدة ومنظمة العفو الدولية، الادارة الاميركية الى التحقيق في تقرير «ويكيليكس».
    وقال في المؤتمر الذي لم يعلن عنه حتى اللحظة الاخيرة وعقد في فندق كبير وسط العاصمة البريطانية، ان «نشر الوثائق يستهدف كشف الحقيقة».
    واضاف اسانج «في زمن الحرب، تبدأ الهجومات على الحقيقة قبل بداية الحرب وتستمر بعدها»، في اشارة الى تكتم الجيش عن حالات التعذيب وحصيلة العمليات، وانتقادات وزارة الدفاع الاميركية «البنتاغون» والحلف الاطلسي لتسريب الوثائق السرية «التي من شأنها تعريض حياة الجنود للخطر»، كما قالا.
    واوضح اسانج: «نأمل في تصحيح بعض الهجومات على الحقيقة التي حصلت قبل الحرب وخلال الحرب والتي تستمر بعد انهاء الحرب بصورة رسمية».
    واشار اسانج الى ان التدقيق في التقارير التي جمعها الجيش الاميركي تتيح التوصل الى «حصيلة مفصلة لنحو 109 الاف قتيل منهم 66 الف مدني».
    وقال ان «مقتل شخص هنا واثنين هناك تسفر في نهاية المطاف عن عدد كبير للقتلى في العراق».
    من جهته، قال فيل شينر، المحامي الذي يمثل منظمة «بابليك انترست لويرز» للدفاع عن الحقوق المدنية، في المؤتمر الصحافي ان القوات البريطانية في العراق يمكن ان تكون تورطت «في عدد من التجاوزات الموثقة... التي من شأنها تبرير الملاحقات امام المحاكم البريطانية».
    وفي المؤتمر الصحافي نفسه، اعلن الناطق باسم «ويكيليكس» كريستن هرافنسون، عن نشر وثائق عسكرية اميركية جديدة قريبا حول الحرب في افغانستان هذه المرة.
    وقال هرافنسون ان «ويكيليكس لم يستثمر الا نحو تقرير واحد من ستة من الوثائق المتعلقة بافغانستان تمهيدا لدرسها والتدقيق فيها... وبات هذا العمل منتهيا والتقارير ستنشر قريبا»، موضحا ان عدد الوثائق الجديدة سيبلغ 15 الفا.
    وفي وقت سابق، صرح «مؤسس ويكيليكس» لشبكة «سي ان ان» الاميركية، ان الملفات الاميركية السرية التي كشفها موقعه تتحدث بالتفصيل عن «حمام الدم» الذي يمثله النزاع في العراق.
    واضاف اسانج ان «عدد القتلى اكبر بخمس مرات في العراق ويمثل حمام دم حقيقيا بالمقارنة مع افغانستان». وتابع ان الوثائق «لا تقدم مجرد فرضيات مثل (قتل كثيرون في الفلوجة) بل تتحدث عن كل وفاة مع احداثيات جغرافية محددة والظروف التي قتل فيها الاشخاص».
    واكد ان «الامر الجديد بالنسبة لنا هو ان هؤلاء الموتى الذين كانوا مجهولين لم يعودوا كذلك».
    واضاف: «اعتقد ان رسالة هذه الملفات اقوى وفهمها ربما اسهل من الوضع المعقد في افغانستان».
    ودانت الولايات المتحدة نشر موقع «ويكيليكس» للوثائق السرية عن الحرب في العراق معتبرة انه يمكن ان يعرض للخطر القوات الاميركية والعراقيين ولن يكشف اي جديد عن الحرب.
    وقال الناطق باسم «البنتاغون» جوف موريل «بكشف معلومات حساسة كهذه يواصل ويكيليكس تعريض حياة قواتنا وشركائها في التحالف والعراقيين والافغان العاملين معنا، للخطر».
    واضاف ان هذه الوثائق «معلومات اولية جمعتها وحدات عسكرية» ولا تتضمن «تحليلا استراتيجيا ولا معلومات رفيعة المستوى».
    وتابع ان الوثائق «تتحدث عن معاملة المعتقلين وعن مناقشات بين مسؤولين اميركيين وشخصيات سياسية عراقية وتفجير الغام يدوية الصنع» وعمليات على «المستوى التكتيكي».
    من جهتها، دانت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون «باوضح العبارات» اي تسريب لمعلومات يشكل تهديدا لحياة الاميركيين.
    وقالت: «انا جازمة انه علينا ان ندين باوضح العبارات كشف افراد او منظمات عن اي معلومات سرية قد تهدد حياة العاملين الاميركيين وشركائهم والمدنيين».
    واكدت كلينتون في مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قرشي انها تعارض كشف معلومات «يهدد امننا الوطني والامن الوطني للذين نعمل معهم».
    وقلل مسؤولون في «البنتاغون» من اهمية المعلومات الواردة في الملفات المتعلقة بالعراق وقالوا انها لا تحوي مفاجآت ولم تقدم اي معلومات جديدة عن النزاع.
    وصرح موريل «انها لقطات عن احداث مأسوية وعادية لكنها لا تنقل كل الوضع».
    وعملية النشر تعتبر «اكبر عملية تسريب لوثائق عسكرية سرية في التاريخ»، كما اعلن موقع «ويكيليكس».واشار في بيان ان الوثائق تؤكد «عددا كبيرا من جرائم الحرب التي تبدو واضحة ارتكبتها القوات الاميركية مثل القتل المتعمد لاشخاص كانوا يحاولون الاستسلام».
    وتحدث الموقع عن سلوك الجنود الاميركيين الذين «فجروا ابنية بكاملها لان قناصا يقف على سطحها».
    وكشف الموقع عن «اكثر من 300 حالة تعذيب واعمال عنف ارتكبتها قوات التحالف بحق الاسرى». واحصى اكثر من الف عملية قتل من قبل القوات العراقية.
    واعلن «البنتاغون» انه يتوقع الا تتضمن الوثائق المنشورة اي صور لكن سيكون بينها اشارات الى محادثات بين الاميركيين والممثلين السياسيين والقنابل التي تزرع في الطرق والخسائر البشرية المدنية والاساءة الى معتقلين.

    ـــــــــ

    عواصم - بي بي سي، سي أنْ أنْ، الجزيرة نت والوكالات - أشارت 391831 وثيقة اعتبر انها «اكبر عملية تسريب لوثائق عسكرية سرية في التاريخ» كدفعة جديدة من الوثائق العسكرية الاميركية الخاصة بالحرب على العراق غطت الفترة من الأول من يناير 2004 الى 31 ديسمبر 2009 نشرها موقع ويكيليكس الإلكتروني wikileaks ،الى ان القيادة العسكرية الأميركية في العراق كانت على علم بانتهاكات حقوق الانسان وأعمال التعذيب التي كان المعتقلون يتعرضون لها في السجون العراقية، لكنها فشلت في التحقيق فيها، وكذلك أعداد القتلى العراقيين ونسبة المدنيين منهم و«حرب الظل» بين الولايات المتحدة وإيران على الأراضي العراقية وتورط كبار المسؤولين العراقيين في الانتهكات وغيرها من الأسرار.

    في هذا الصدد، أعلن مؤسس الموقع جوليان اسانج «في مؤتمر صحفي ولم يعلن عنه حتى اللحظة الاخيرة وعقد في فندق كبير وسط لندن»، ان «نشر الوثائق يستهدف كشف الحقيقة»، واضاف: في زمن الحرب، تبدأ الهجومات على الحقيقة قبل بداية الحرب وتستمر بعدها.

    أرقام القتلى


    وافاد موقع ويكيليكس في بيان له ان الوثائق التي تعرض بالتفصيل مقتل 66081 مدنيا في حرب العراق. وجاء فيها أن حوالي 15 ألف عراقي من المدنيين قتلوا في حوادث متفرقة وغير معلومة، كما تم تسجيل 66 ألف حالة وفاة في حوادث غير قتالية من بين 109032 قتيلا في العراق. ومن أصل الرقم هناك 15000 قتيل مدني لم يكشف عنهم حتى الآن أكدت الوثائق سقوطهم خلال غزو العراق وبعده.
    بينما تفيد آخر الارقام الصادرة عن الجيش الاميركي في نهاية يوليو 2010، ان نحو 77 الف عراقي قتلوا بين يناير 2004 وأغسطس 2008 وهي الفترة الاكثر دموية خلال سبع سنوات من الحرب.

    قتل عشوائي وانتهاكات


    وفيما يتعلق بالضحايا المدنيين، ذكرت الوثائق أن البنتاغون كان يخفي طيلة الوقت الأرقام الفعلية لعدد الضحايا المدنيين من الشعب العراقي، فقد ظل المدنيون بينهم النساء الحوامل والعجائز والأطفال وحتى المرضى النفسيون يقتلون طيلة سنوات الحرب على نقاط التفتيش العسكرية وبنيران الطائرات الأميركية.
    وذكر ويكيليكس: «توجد تقارير عن قتل مدنيين بشكل عشوائي عند نقاط تفتيش .. ولمعتقلين عراقيين يعذبون على يد قوات الائتلاف، وعن جنود اميركيين يفجرون مباني مدنية بالكامل بسبب وجود متمرد واحد مشتبه فيه على السطح». كما تكشفت الوثائق عن حادثة وقعت في يوليو 2007 قتل فيها 26 شخصا، نصفهم من المدنيين، عندما أطلقت طائرة عمودية الرصاص باتجاه الضحايا.

    الأباتشي ومصير الرجلين


    وتظهر وثيقة أخرى إطلاق الرصاص من طائرة أباتشي أميركية على رجلين كانا قد أطلقا قذائف مورتر على قاعدة عسكرية في بغداد، إلا أن الوثائق تظهر أن إطلاق الرصاص على الرجلين تم برغم محاولتهما الاستسلام.
    وتظهر الوثيقة تسجيلا بين فريق الطائرة الأباتشي يسأل محاميا عما إذا كان من الواجب قبول استسلام الرجلين، وكان الرد هو عدم قبول ذلك وأنه يمكن اطلاق النار باتجاههما.

    قطع أصابع المعتقل.. وحرقه
    وحسب الوثائق تلقت القوات الاميركية شريطا مصورا لعملية قتل احد المعتقلين من قبل ضباط عراقيين في احد السجون في بلدة تلعفر (شمال)، وانها تسلمت احد الضباط المتورطين في عملية القتل وان قوات التحالف كانت تتبع سياسة تجاهل هذه الحوادث او تسليم المتهمين بهذه الانتهاكات الى الحكومة العراقية.

    وتشير الوثائق إلى ان ضباطا عراقيين قاموا بقطع أصابع معتقل عراقي وحرقه باستخدام الحامض.
    كما نشرت وثائق جديدة عن ضحايا «الشركة الامنية الاميركية الخاصة» بلاكووتر من المدنيين.

    الدور الإيراني في تسليح فرق الموت
    ونشرت صحيفة نيويورك تايمز مقتطفات من الوثائق تشير الى دور الحرس الثوري الايراني في عمليات الاغتيال والتفجيرات في العراق. وتشير الوثائق الى اعترافات معتقلين تلقوا تدريبا في ايران، والى اسلحة عثرت عليها القوات الاميركية مصدرها ايران.

    وتذكر الصحيفة ان دور فيلق القدس في الحرس الثوري في دعم وتسليح الميليشيات العراقية كان هدفه اشعار الاميركيين بانهم لا يسيطرون على الوضع في العراق.
    وقالت صحيفة الغارديان ان تقارير المخابرات العسكرية التي نشرها ويكيليكس تذكر بشكل مفصل المخاوف الاميركية من قيام عملاء ايرانيين بتدريب وتسليح وتوجيه فرق الموت في العراق.

    واشارت الى تقرير بتاريخ 31 اكتوبر 2005 اوضح ان فرق الحرس الثوري الايراني «توجه عمليات اغتيال برعاية ايرانية في البصرة».

    قتلوا الجندي الايراني
    ومن الوثائق التي نشرت، تقرير ميداني يصف حادثا وقع على الحدود العراقية - الايرانية في السابع من سبتمبر 2006 عندما صوب جندي ايراني قاذفة صواريخ على وحدة اميركية كانت تقوم بدورية على الجانب العراقي، واطلق الجنود الاميركيون النار من رشاش على الجندي الايراني وقتلوه، حسب التقرير.

    وأكدت واحدة من هذه الوثائق ان الايرانيين كانوا يخططون ايضا لضرب «المنطقة الخضراء» في بغداد التي تضم المباني الحكومية الرئيسية والسفارات الغربية، وذلك بواسطة صواريخ وسيارات مدرعة ملغمة بأسلحة كيميائية. وأشارت وثيقة أخرى إلى خطط لاستخدام إيران صواريخ مزودة بعناصر «مسببة لشلل الأعصاب».

    ونقلا عن الوثائق، كتبت نيويورك تايمز أن الهجمات التي تدعمها إيران تواصلت بعد تولي باراك أوباما الرئاسة، موضحة أنه ليس هناك اي اشارة إلى أن لهجته التصالحية أدت إلى تغيير في دعم طهران للميليشيات.




    والى الله المشتكى والله المستعان



  2. #2
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    2,713
    الدولة: Egypt
    معدل تقييم المستوى
    44

    رد: ويكيليكس: الوثائق تتحدث عن سقوط خمسة أضعاف الرقم المعلن عن ضحايا الغزو الأمريكي ل

    لا حول ولا قوه الا بالله


    أر
    كود:
    قام القتلى 
    
    وافاد موقع ويكيليكس في بيان له ان الوثائق التي تعرض بالتفصيل مقتل 66081 مدنيا في حرب العراق. وجاء فيها أن حوالي 15 ألف عراقي من المدنيين قتلوا في حوادث متفرقة وغير معلومة، كما تم تسجيل 66 ألف حالة وفاة في حوادث غير قتالية من بين 109032 قتيلا في العراق. ومن أصل الرقم هناك 15000 قتيل مدني لم يكشف عنهم حتى الآن أكدت الوثائق سقوطهم خلال غزو العراق وبعده.
    بينما تفيد آخر الارقام الصادرة عن الجيش الاميركي في نهاية يوليو 2010، ان نحو 77 الف عراقي قتلوا بين يناير 2004 وأغسطس 2008 وهي الفترة الاكثر دموية خلال سبع سنوات من الحرب.

    والله محد هيتحاسب علي الدم العراقي غير العرب

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 45
    آخر مشاركة: 31-05-2010, 23:41
  2. مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 29-06-2009, 22:32
  3. الغزو الفكري...هل ندرك مخاطره ؟؟؟
    بواسطة الفجر القادم في المنتدى الأرشيف
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 09-09-2007, 11:23
  4. متى سيتوفر معالج Core 2 Duo بالسعر المعلن
    بواسطة Emirates في المنتدى الأرشيف
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 10-08-2006, 23:36
  5. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 20-11-2004, 15:14

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •