كيف يمكنك معرفة القطع المغشوشة في كمبيوترك

[doty]

كيف يمكنك معرفة القطع المغشوشة في كمبيوترك


هناك الكثير من القطع المقلدة والمغشوشة في أجهزتنا دون علم البعض منا . وسوف نقوم بطرح طرق تمكن المستخدمين من كشف هذا الغش والتقليد.

[doty]

بطاقات الروسوميات (بطاقةالفيديو)


لقد صادفت مشكلة بطاقة فيديو للكمبيوتر بذاكرة المزعومة وهي 128 م.ب وأيضاً عرض ويندوز أنها 128 بعد تخزين التعريف.ولكن بغرض الاستمتاع بإحدى ألعاب الكمبيوتر اكتشفت أن بطاقة الرسوم الجديدة لدي لا تفي بالغرض ولكن يمكن اكتشاف ذلك من خلال برامج قياس الأداء المقارن برنامج أسمه عايد aida 32 أو برنامج إيفريست أنا الذاكرة هي 16 م.ب فقط . فسألت محرر مجلة ويندوز الشرق الأوسط عن سبب ذالك فقال لي:بطاقات الرسوميات المقلدة تغزو الأسواق بأسعار مغرية ومواصفات رديئة هل تعلم أن هناك احتمال يفوق 60% أن بطاقة الرسوم لديك مقلدة، بحيث يورد لك ويندوز مواصفات غير المواصفات الحقيقية فيه من حيث سعة الذاكرة وسرعة البطاقة؟
تبلغ حصة الشرق الأوسط من بطاقات الرسوميات من الفئة الدنيا low end، حوالي 70% مما يجعل هذا السوق معرضا لغزو منتجات رخيصةمقلدة.ولذلك تشحن عشرات الشركات في كل من سنغافورة وهونغ كونغ وتايوان والصين بطاقات رسوميات مقلدة إلى أسواق المنطقة بأسعار مغرية ومواصفات رديئة. تباع هذه البطاقات في معظم الدول العربية ووردتنا شكاوى من عمان والإمارات والسعودية والعراق. مما يظهر الانتشار الواسع للمكونات المغشوشة التي جعلت من الأصلية عملة نادرة في بعض المدن
ويقول مدير المبيعات الإقليمي في شركة سافاير sapphire
إن البطاقات التالية تتعرض للغش وهي:
Radeon 7000 و 7064 و9250 9200، على أنها بذاكرة 128 ميغابايت يتم تزييف هذه البطاقات بزيادة السرعة الفعلية over clocking وكذلك بطاقات mx400 وبطاقة 5200 وبطاقة ati 9200 لجعلها تبدو طباقة 9250 والبطاقة الرخيصة بسعر60 أو 80 ريال سعودي تقريبا للمزيفة و100 أو 120 ريال للأصلية والطريقة الوحيدة لتجنب هذه المنتجات هي الشراء من المتاجر المعروفة أو التي تضمن إعادة المنتج في حال وجود خلل في مواصفاته المفترضة. ولكن الأهم من ذلك هو أن كل البطاقات الأصلية والمزورة تحمل أحد الطرازين الأشهر وهما ATI وNVIDIA، لكن الفارق يكمن في معرفة شركات حقيقية تدمج الشرائح الرسومية في بطاقاتها ، ومثلا يفترض أن تبحث عن أسماء شركات مثل كل من Sapphire، أو TUL أو HIS أو Gecube لشراء بطاقات ATI، أما بطاقات وNVIDIA ، فابحث في العلبة عن اسم مثل XFX أو GALAXY أو Chaintech أو Palet.

[doty]

بطاقة geforce fx 5200 مغشوشة
ويندوز يعرض الذاكرة أنها 128 ولكن برنامج عايدا 32 يؤكد أنها 16 م.ب

تنزيل برنامج EVEREST Home Edition على خلفية aida32

[doty]

«الشرق الأوسط» تكشف البضائع المغشوشة والمزيفة في أسواق الكومبيوتر بتوضيح العلامات الفارقة عن الأصلي (منقول)

محلات تحتال على الزبائن بعرض الأصلي وتركيب المزيف ووضع لاصق ضمان لمنع فتح الجهاز واكتشاف محتوياته وسقوط الحق بالمطالبة قانونيا في حال فتح الضمان
غالبا ما يميز البضائع المقلدة عدم إمكانية ترقيتها عبر الإنترنت ولا تملك بطاقات ضمان من المصنّع وعدم احتواء دليل الاستخدام في الغالب على اسم المنتج
اجتاحت موجة عارمة من القطع المزيفة والمقلدة أسواق الكومبيوتر السعودية والخليجية والعربية، التي أوقفت المحلات المحافظة على اسمها بطرح أجهزة ذات جودة عالية، في حيرة أمام هذا الفيضان ما بين من يسّوقها بقصد وعلم ودراية وما بين جاهل لأمرها ساعياً وراء السعر المخفض والمتدني، الذي يعتبر من أبرز سمات تلك البضائع المغشوشة، إذ تتيح مكسباً إضافياً لأولئك الباعة على أجهزة الكومبيوتر التي تحوي تلك القطع المغشوشة ليصل فارق سعر جهاز الكومبيوتر الذي يحوي قطعا مزيفة عن ذلك الذي يحتوي على قطع أصلية إلى ما يزيد على 800 ريال (213 دولار)، وهو ما يشكل 30 في المائة من سعر الجهاز ذي القطع الأصلية، بالرغم من أن اهتمام المتسوق بالاجهزة الكومبيوترية في نهاية المطاف لا يهتم إلا بالسعر المنخفض دون علم بأن أهم مسببات انخفاض أسعار الأجهزة الكومبيوترية المكتبية يعود إلى أنها تحوي على قطع مزيفة، ليزداد الفارق في السعر مع ازدياد نسبة القطع المغشوشة التي يحتويها الجهاز.
ولم تقتصر عملية الغش على قطع محددة من محتويات جهاز الكومبيوتر، بل شملت كافة البطاقات، كالصوت والفيديو والفاكس موديم واللوحة الرئيسية (الماذربورد) والمعالجات والذاكرة العشوائية والأقراص الصلبة وقارئ وكاتب الأقراص المدمجة وحتى لوحة المفاتيح والفأرة وأحبار الطابعات وسماعات الرأس والشاشات والبرمجيات الأكثر استخداماً وكل ما قد يخطر ببال مستخدم الكومبيوتر من القطع ذات الماركات العالمية ذات الشهرة الواسعة.
واشتملت عملية الغش التي احتوتها قطع الكومبيوتر في عملية اعادة إصلاح وتغليف قطع تالفة خارج السعودية، وإعادة تصنيع القطع المعطوبة المكدسة في المخازن وأقسام الصيانة والتي تم استبعادها في اختبارات شركات الكومبيوتر، أو تلك التي عطبت بعد الاستخدام، ليتم بيعها داخل أعلى الأسواق في الشرق الأوسط نموا، وكذلك تقليد الماركات العالمية والمشهورة للبطاقات بوضع شريط لاصق لشعارها على تلك المنتجات، إضافة إلى دخول صناعات مقلدة للماركات الأصلية تتيح وضع العديد من المسميات العالمية عليها كالذاكرة العشوائية، ليتم إعادة تعبئة القطع في حاويات كرتونية تشابه الأصلية أو في حاويات كرتونية صماء بعذر أن الوكيل المحلي يمنع دخولها للسعودية عن خارج وكالته.
ويتبع بعض مزاولي هذه القطع المغشوشة أساليب ملتوية في عرض عدد محدود من القطع الأصلية في معرض المحل أمام المتسوقين، بينما يتم في الخلفية تجهيز الأجهزة المسوقة بقطع مغشوشة مزيفة، وبأسعار تساير أسعار المنتجات الأصلية، كما تسعى تلك المحلات إلى وضع شريط لاصق كضمان على خلفيات الجهاز تمنع المشتري من فتحه للكشف على محتوياته، وفي حال فتحه خارج المحل فان هذا الإجراء سيلغي الضمان، وبالتالي تسقط أحقية المشتري في إثبات حالة الغش، في حال رفع شكوى قانونية ضد المحل أو في المطالبة بالتعويضات أو استبدال القطع المزيفة أو محاولة إثبات انتمائها إلى المحل.
في حقيقة الأمر إن حجم الغش تفاقم بشكل غير طبيعي،

[doty]

وقامت «الشرق الأوسط» بمساعدة تلك المحلات التي تحاول إنقاذ السوق المحلية من الغرق في هذه البضائع، عن طريق جمع عينات مزيفة من السوق لفحصها وعمل مقارنة في أدائها وكفاءتها مع القطع الأصلية، والتي أوضحت التجربة على القطع المزيفة أنها قد تؤدي أحياناً إلى عدم توافقية القطع المجمعة في الأجهزة، والتي تعود أحياناً إلى بعض الاستخدامات الخاطئة ونوع البرمجيات المحملة على جهاز الكومبيوتر، كما أنها تؤدي إلى تعليق وجمود الجهاز وبطء سرعته بحيث لا تواكب السرعة المرفقة في المواصفات، حيث تزيد نسبة العطب في الغالب لتلك الأجهزة عن 10 في المائة، والتي قد لا تظهر وقت شراء الجهاز، وقد تتعدى المسألة أن يكون العمر الافتراضي لها أقل بكثير من المتعارف عليه عند تجار تجميع أجهزة الكومبيوتر ذات القطع الأصلية.
ومن المعروف ان أسواق الكومبيوتر الأوروبية والأميركية ترفض التعامل في بضائع مزيفة، إذ أن لتلك الأسواق مقاييس عالية للجودة تلتزم بها، لذلك تجد أن الأجهزة المجمعة محليا أغلى ثمناً من الأجهزة ذات الماركات العالمية، والتي تتميز بقبول كبير من قبل الزبائن.
وفي محاولة جادة من المحلات التي تتميز بنوعية الأجهزة ذات الجودة والكفاءة العالية للمحافظة على سمعة سوق التجميع المحلي من خلال إقامة حاويات زجاجية (أكشاك) في ساحات وأركان السوق المفتوحة، لتوضح للمتسوقين ومستخدمي الكومبيوتر العلامات الفارقة بين القطع المغشوشة وتلك الأصلية، وقائمة بأسماء التجار الموردين للقطع الأصلية لزيادة الموثوقية والمصداقية في السوق وقتل دابر الغش والقضاء عليه، إلا انه ما تزال محاولات تنفيذ هذا الإجراء قائمة، ليقف ضد تنفيذها تجار القطع الرخيصة المزيفة.
ولقد عزمت تلك المحلات المتميزة ببضائعها الجيدة نحو توعية جمهور مستخدمي الكومبيوتر من خلال تجهيز تلك الحاويات الزجاجية ضمن المساحة المستأجرة في معارض الكومبيوتر المزمع إقامتها خلال العام الحالي في السعودية، من خلال اتحاد تجار سوق التجميع الذين يتعاملون مع تلك القطع الأصلية حفاظا على سوق التجميع المحلي من الزوال وقتل حصته من السوق.
وقد تجولت «الشرق الأوسط» في سوق تجميع الكومبيوتر ومحلات التوزيع، اتضح بأن التاجر يعرض البضائع المغشوشة علناَ ضمن معروضات المحل، وبأسعار تقل عن 25 ـ 30 في المائة عن سعر القطع الأصلية، مما جعل فئات ليس لها دراية على الإقبال على المزور منها، فيما أن فئة من المحلات رفعت هامش الربح على تلك البضائع ليتقارب سعرها من الأصلي لتمويه المتسوقين والنظر إلى تلك المحلات التي تزاول بيع البضائع الأصلية على أنها تغالي في أسعارها.

[doty]

لقد كان التزييف الذي يعتري أسواق الكومبيوتر في السابق ينحصر في المعالجات التي تنتجها شركة إنتل، والتي تعود أسبابه في ذلك الوقت إلى فرق السعر الذي يجنيه التاجر الذي يتعامل بها، فلقد كانت أسعار المعالجات الأصلية تتراوح ما بين 1500 إلى 2400 ريال (في ذلك الوقت)، لكن خطة إنتل وسياستها أدت إلى خفض أسعارها والتركيز على زيادة المبيعات بدلا من التركيز على هامش الربح، مما أدى إلى القضاء على المعالجات المزيفة التي لم يعد الفارق يشكل هاجسا للربح الكبير كما كان سابقاً، ولكن ما زال هناك القليل من هذه المحاولات للسرعات العالية والسعر فارق مغر في أغلب الأحيان. وقد كان التزييف في المعالجات يتم في السابق بكشط الجزء المطبوع الذي يحوي على معلومات المعالج وسرعته، لتتقدم عملية الغش بها إلى توصيل أسلاك كهربائية داخل المعالج لتعطي قراءة مختلفة لسرعة المعالج، لكن مع تطور العملية التصنيعية للمعالجات وتصغير حجمها، تطورت معه عملية التزييف والتلاعب في سرعة المعالجات في السنوات الأخيرة ليتدخل المحترفين في التلاعب إلكترونياً في ساعة السرعة التي يصعب اكتشافها، لتعطي قراءة للسرعة المراد تقديمها للمستهلك على تلك المعالجات ذات السرعة المتدنية المرتجعة من الأسواق العالمية.
وقد اتضح لـ«الشرق الأوسط» بأن تلك البضائع المغشوشة لا تقتصر على السوق السعودية والخليجية فقط بل حتى في الأسواق العربية، وأن صفقات تعقد تتجاوز قيمتها مئات الملايين من الدولارات تصل الى مكاتب تجارية في تايوان تابعة لشركات ومصانع تعمل في الصين الشعبية، بينما تتم الصفقات المحدودة لصغار تجار المنطقة والتي يقدر حجمها بمئات الآلاف من الدولارات، في أسواق دبي، التي تعتبر أسوأ وضعا من السوق السعودية في هذا الجانب، إذ تشكل الجالية الصينية والهندية أكبر مروجي هذه السلع المزيفة، حيث يتم من خلال سوق دبي توزيع تلك البضائع على أسواق دول الخليج والشرق الأوسط، وتسريبها إليها بكميات ضخمة.
ومن خلال اتصال أجرته «الشرق الأوسط» بإحدى شركات الصينية التي تتخذ من تايوان مكتبا لها للتوزيع، والتي يتعامل معها عدد من تجار الكومبيوتر في المنطقة، أكدت جيسي مديرة هذه الشركة (التي تحتفظ «الشرق الأوسط» باسمها) «إن بعض تجار السوق العربية يأتون إلى مكاتبنا التي تم فتحها في تايوان، بطلب طباعة شعارات لماركات محددة على هذه القطع المغشوشة والمزيفة التي تطابق شكلا القطع الأصلية بدقة متناهية، حيث يصعب التفريق بينها وبين الأصلي عدا في الأداء، نظرا لسعرها المتدني الذي يساعدهم في الحصول على هامش ربحي مرتفع».
وحتى نحافظ على أسواقنا من هذا التيار الذي يقوده ضعاف النفوس الذين أهدروا أموالنا في أجهزة لا تساوي نصف قيمتها، إلى تعريف مستخدمي أجهزة الكومبيوتر بالفوارق التي يمكن تمييزها والواجب السؤال عنها للتفريق بين القطع الأصلية للأجهزة الكومبيوترية وتلك المغشوشة أو المقلدة التي تم تزييفها في الصين الشعبية، وفيما يلي سنستعرض تلك القطع المزيفة والعلامات الفارقة عن الأصلية، وذلك حسب أجزاء الكومبيوتر الرئيسية
عند البدء بالأجزاء الخارجية لجهاز الكومبيوتر، فان أكبر تقليد لوحظ كان في شاشات «ديل ـ إتش بي ـ أيسر» التي يتم تعبئتها في حاويات كرتونية بيضاء اللون وغير معنونة، وعند السؤال عن السبب يحتجون بقولهم «إن وكلاءها يمنعون دخولها السعودية إلا عن طريق الوكيل المحلي»، بينما يكمن انخفاض السعر في حقيقته لهذه البضاعة في استخدام الهيكل الخارجي لتلك الماركات واستبدال محتوياتها الداخلية بقطع صينية رخيصة السعر، ليتم بيعها وكأنها شاشات ذات ماركة عالمية.وحتى يتفادى المستخدمون الوقوع في مثل هذه الشاشات فان العلامة الفارقة عن الشاشات الأصلية ينحصر في الغلاف الكرتوني الأبيض اللون الأصم، وعدم وجود ضمان من شركة المنتجة عليها، وأن أفضل الطرق هو اللجوء إلى الشركة الأم أو أحد الموزعين المعتمدين في الأسواق المحلية، وقد سهلت شبكة الانترنت الوصول إليهم بيسر، لتصل عن طريق الرقم التسلسلي للمنتج للتأكد من سلامة هذه القطعة؟

لا يغيب عن مستخدم اسم منتجات كرييتف عندما يفكر في بطاقات الصوت والسماعات سواء سماعات الرأس أو الجانبية، لذلك وجدت تجارة الغش الصناعي مجالا رحبا في هذا المضمار، فالعميل يثق في أدائها وكفاءة عملها. واستمرت عملية التقليد في منتجات كرييتف لتشمل كاميرات الانترنت المعطوبة التي أعيد إصلاحها والتلاعب بها لإعادة بيعها من جديد في الأسواق العربية. كذلك بعض الكاميرات الشبيهة بمنتجات كرييتف التي ألصق بها اسم كرييتف، إضافة إلى بطاقات الصوت والفاكس موديم من كرييتف، والغريب في الأمر انك لا تستطيع أن تفرق بينهما من المظهر الخارجي عدا بعض الفوارق المتعارف عليها لدى التجار من خلال شكل القطع الداخلية ونوعية الطباعة الليزرية على اللوح الالكتروني من الداخل. كما وجد أن السماعات الرقمية ذات الجود العالية الأصلية من فيليبس تباع بمبلغ 280 ريالا، بينما تباع المقلدة منها بمبلغ لا يتجاوز 80 ريالا.
استهوت مستخدمي الكومبيوتر اللوحات الرئيسية لمنتجات «غيغابايت» العالمية، ليتزايد الطلب عليها بشكل ملحوظ، لتستحوذ على حصة كبيرة من سوق اللوحات الرئيسية في سوق الكومبيوتر العالمي، أضف إلى ذلك لوحات «أسوس» و«إم إس أي»، وتلك اللوحات التي تعتمد على شريحة إنتل الإلكترونية.
وقد تنقلت «الشرق الأوسط» في العديد من الأسواق المحلية للتمييز بين الأصلي والمزيف منها، لتحصل على عدد كبير منها، ووجد أن الغلاف الكرتوني مطابق تماماً للأصلي، وحتى اللوحة الرئيسية لم نجد أية علامات فارقة، ولكن لوحظ أن الدليل المصور للوحة يتميز في المقلد بأنه باهت اللون وذو دقة وضوح منخفضة إذا ما قورن بالأصلي، كذلك تجد أن الدليل التعريفي للمنتج لا يتضمن في الغالب على اسم الشركة «غيغابايت»، ولكن يمكن كشفها أيضاً بعدم إمكانية عمل ترقية للبايوس أو تسجيل المنتج على الانترنت لأنها غير أصلية. وقد تم فحص احدى تلك اللوحات على احد الأجهزة وجد أن مستوى أدائها ينخفض نسبياً عن تلك الأصلية.
من المعروف ان الذاكرة العشوائية تشكل الركيزة الأساسية للجهاز بعد المعالج، والتي تعتبر من أصعب الأجزاء التي يمكن تمييزها حتى بالنسبة لتجارها والمحترفين، ونظرا لتشابه الشكل التصنيعي لكافة المنتجات من كافة الشركات، فقد عرضت الشركات الصينية في مكاتبها في تايوان شرائح ذاكرة صماء دون أسماء، ليترك الخيار للتاجر في اختيار اسم الماركة الذي يرغبه التاجر ليتولى المكتب لاحقا طباعته عليها، ومن أكثر الأسماء والأنواع استخداما وطلبا «إن إي سي» و«مايكرون» و«سبكتيك» و«إل جي».
ولم يتوقف الحال عند ذاكرة الكومبيوتر العشوائية، بل تعدى الأمر ليصل إلى ذاكرة الفلاش لمنتجات شركة سوني وبطاقة الذاكرة «إس دي» و«إم إم سي» التي تزايد الطلب عليها في الآونة الأخيرة في الأجهزة المتنقلة، وقد ساعد سوق التزييف في الخارج في وضع علامات لماركاتها الأصلية التي من الصعوبة تفريقها، عدا المستوردين الذين يجدون فارقا كبيرا في الأسعار بينها وبين الأصلية.
حتى نقي أنفسنا من الوقوع في أيدي تلك المحلات التجارية التي تتاجر بهذه البضائع الرخيصة، ونحمي سمعة أسواقنا ومحاربة تلك الفئات التي لا تهتم سوى بالمكسب المادي، فان علينا التعرف على موزعي القطع الأصلية المعتمدين من قبل وكلائها في السعودية والدول الخليجية والعربية، إما عن طريق الاتصال الهاتفي أو عن طريق مواقعها على شبكة الانترنت.
وفي حال تعذر الوصول إليهم فان من ابسط الوسائل لكشف الغش من قبل مرتادي السوق طلب ضمانات الشركات المصنعة لتلك القطع، والتي عادة ما ترفق بتلك المنتجات، أو تسجيل رقم المنتج على موقع الشركة على الانترنت أو عن طريق عمل ترقية لبرامجها التشغيلية وفي حال رفض أحد هذه الإجراءات فاعلم أنك قد وقعت في شراكها.
فمع انعدام جهة إشرافية متخصصة تعنى بجودة القطع ومحاربة الغش والتزييف، وعدم القناعة بفتح ورش لفحص الأجهزة والقطع للمحافظة على جودة ومستوى السوق المحلي والحفاظ على الاستثمارات فيه ومحاربة الغش، فقد أدى إلى استمرار العمليات التي استنزفت السوق والمجتمع.

[doty]

1-(PCMark™2002) يقيم هذا البرنامج المعالج , الذاكرة والقرص الصلب.
تنزيل البرنامج


2-3DMark 2001 برنامج لقياس أداء بطاقة الروسمويات لديك.
تنزيل البرنامج


DiskSpeed32 -3- لقياس سرعة القرص الصلب لديك.
تنزيل البرنامج

[الوليد]

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيرا اخى على هذا الموضوع. بالفعل موضوع مهم وقد قمت بتغطيته بشكل ممتاز.

نسأل الله ان يوفقك ومرحبا بك معنا

[ZERO ONE]

نشكرك على هذا الموضوع القيم

و

Welcome To The Fourms

[xmanlolo]

أخى الكريم نشكرك على هذا الموضوع القيم والمهم جدا
وبالفعل البضائع المغشوشة منتشرة بشكل رهيب جدا فى مصر والذى يتمكن من الحصول على قطعة أصلية يعد من المحظوظين وعن نفسى فقد مررت بتجربة شراء لكارت نت وورك d-link وقد حصلت على الأولى وكانت سليمة وبعد أسبوع أشتريت واحدة أخرى لقريب لى ولكن للأسف كانت مغشوشة فعندما يتعرف عليه الويندوز يتعرف على أنها ماركة أخرى وهى a-sound وبالطبع لم تعمل وغيرتها من البائع بأخرى وأيضا لم تعمل وفى النهاية أخذت ماركة أخرى مجهولة وبنصف الثمن وتعمل بكل كفاءة
ومن متابعتى للسوق فى مصر القطع الأصلية من المنتج هى أول شحنة فقط وتكون بالطبع مرتفعة السعر جدا(تنزل السوق وتعمل أسم وسمعة جيدة ويقبل عليها الناس ) ولكن بعد ذلك يطلب المستورد من المصنع أن يقلل فى التكلفة ومن هنا يبداء الغش الى أن نصل الى الغش التام فى تقليد الكرتونة والكتيبات والملحقات المختلفة
ولى أستفسار فى برنامج evrest أنة يعطى الموديل للشيب الأنتيل فى المواصفات أنها 865ولكن فى الأختبارات يعطيها 845+pat ما معنى هذا هل المذر بورد مغشوشة ؟
وخاصة انى كان عندى واحدة نفسها وللأسف أتحرقت وقد كانت تعطى فى أختبارات برنامج الأفرست نتائج أفضل بكثير جدا من المذربورد الحالية أم ان البايوس الخاص بالمذربورد لة دخل فى ذلك؟ حيث كانت القديمة فيرجن f4 اما الجديدة ف f5

[doty]

نعم هناك شك كبير في ذالك خاصة اذا اختلفت النتائج بين ويندوز و افريست ......
هل جربت البرنامج على كرت الشاشة واذا كانت النتيجة سلبية أرجوا أن تعلمني بذالك عن طريق الصور
Print screen

وترسله لي على dotysoft@gmail.com

[أبوفهد]

مشكور اخوي على الموضوع المهم و القيم

[ocean]

راااااائع

جزاك الله خيرا أخي الكريم على تغطية الموضوع بشكل كامل ومن جميع جوانبه.

[Anas966]

السلام عليكم ورحمة الله

شكراً لك أخي الفاضل doty

بالفعل وجدت كرت الشاشة لدي 16 MB
نوعه ATI RADEON 7000
شريته بـ70 ريال على أنه 64 MB


شكراً لك على هذا الموضوع القيم

والله يعطيك الصحة والعافية

[doty]

شكراً أبوفهد,

شكراً ocean

شكراًZERO ONE

شكرا الأخ Anas966 جزيل الشكر على الصورة وأرجو ا أن تكون استرجعت نقودك من المحل

وأي شخص يحصل على نتيجة مغشوشة يرسل لنا صور في الحال.