ضحية من ضحايا حادث التفجير الإرهابي في اسكندرية .. بس منفذ العملية كان ضابط أمن دولة مجرم عذبه لحد الموت .. النهاردة السيد اتعذب لحد ما انتهت حياته لأن الضباط قبضوا على عدد كبير من الإسلاميين عشان الاشتباه بالحادث وكانوا بيعذبوهم للاعتراف بالجريمة اللي مرتكبوهاش .. السيد ...بلال زي مريم فكري الاتنين ضحايا قتلوا بالغدر ...

سيد عمره ٣٢ سنة
عمره في حياته ما اتقبض عليه
ملتزم دينيا
قبض عليه بدون إذن نيابة
ومات بعد ٢٤ ساعة من التعذيب





طبعا ممكن يكون الموضوع مخالف ، بس أنا مقدرتش منشروش ، ده يبين إن زى م أستاذ مينا قال : المشكلة مش بين المسلمين والمسيحيين ، المشكلة بين الحكومة والشعب ، هم اللى بيثيروا مشاعر الغضب فى الجانبين من غباؤهم ، من يومين كان الإعتداء على المتظاهرين الأقباط ، واليوم هذا ، والقادم ... الله أعلم