النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: تعالوا نصلح حكامنا ....

  1. #1
    عضوية جديدة
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    98
    الدولة: Algeria
    معدل تقييم المستوى
    0

    تعالوا نصلح حكامنا ....

    قال ابن القيم رحمه الله في كتابه «مفتاح دار السَّعادة» (1/253) وكأنه يتحدَّث عن زماننا وأبناء جنسنا: «وتَأمَّلْ حِكمتَه تَعالى في أن جعَلَ مُلوكَ العِبادِ وأُمراءَهم ووُلاَتَهم مِن جِنس أَعمالِهم، بل كأنَّ أَعمالَهم ظهرَت في صُوَر وُلاَتهم ومُلوكِهم، فإن استَقامُوا استَقامَت مُلوكُهم، وإن عدَلوا عدَلَت علَيهم، وإن جارُوا جارَت مُلوكُهم ووُلاَتُهم، وإن ظهَرَ فيهم المَكرُ والخَديعةُ فوُلاَتُهم كذَلكَ، وإن مَنَعوا حُقوقَ الله لدَيهم وبَخِلوا بها مَنعَت مُلوكُهم ووُلاَتُهم مَا لهم عندَهم مِن الحقِّ وبَخِلوا بها علَيهم، وإن أَخَذوا ممَّن يَستَضعِفونه مَا لاَ يَستَحقُّونه في مُعاملتِهم أَخذَت مِنهم المُلوكُ مَا لاَ يَستَحقُّونه وضَرَبَت علَيهم المُكوسَ والوَظائفَ، وكلُّ مَا يَستَخرِجونَه من الضَّعيفِ يَستَخرِجُه الملوكُ مِنهم بالقوَّةِ، فعمَّالُهم ظهَرَت في صُوَر أَعمالِهم، وليسَ في الحِكمةِ الإلهيَّةِ أن يُوَلَّى على الأَشرارِ الفجَّارِ إلاَّ مَن يَكونُ مِن جِنسِهم، ولمَّا كانَ الصَّدرُ الأوَّلُ خِيارَ القُرونِ وأبرَّها كانَت ولاَتُهم كذَلكَ، فلمَّا شابُوا شابَت لهم الولاَةُ([4])، فحِكمةُ الله تَأبَى أن يُوَلَّي علَينا في مِثل هَذهِ الأَزمانِ مِثلُ مُعاويةَ وعُمرَ بنِ عَبدِ العَزيز فَضلاً عن مِثل أبي بَكرٍ وعُمرَ، بَل ولاَتُنا على قَدْرنا، ووُلاَةُ مَن قَبلَنا على قَدرِهم، وكلٌّ مِن الأَمرَين مُوجبُ الحِكمةِ ومُقتَضاها، ومَن له فِطنةٌ إذَا سافَرَ بفِكرِه في هَذا البابِ رأَى الحِكمةَ الإِلهيَّةَ سائرَةً في القَضاءِ والقَدَر ظَاهرةً وبَاطنةً فيهِ، كما في الخَلقِ والأَمرِ سَواء، فإيَّاكَ أن تظنَّ بظنِّك الفاسدِ أنَّ شَيئًا مِن أَقضيتِه وأَقدارِه عارٍ عن الحِكمةِ البَالغةِ، بل جَميعُ أَقضيَتِه تَعالى وأَقدارِه وَاقعةٌ على أتمِّ وُجوهِ الحِكمةِ والصَّوابِ، ولَكنَّ العُقولَ الضَّعيفةَ مَحجوبةٌ بضَعفِها عن إِدراكِها كما أنَّ الأَبصارَ الخَفاشيَّةَ مَحجوبةٌ بضَعفِها عن ضَوءِ الشَّمس، وهَذهِ العُقولُ الضِّعافُ إذَا صادَفَها الباطِلُ جالَتْ فيه وصالَتْ ونطقَتْ وقالَتْ، كما أنَّ الخُفَّاش إذَا صادَفَه ظلاَمُ اللَّيل طارَ وسارَ.
    خَفافِيشُ أَعْشاهَا النَّهارُ بضَوئِهِ ولاَزَمَها قِطَعٌ مِنَ اللَّيْل مُظْلِم».

    إذن يجب علينا إصلاح أنفسنا حتى تصلح حكامنا والله المستعان.

  2. #2
    عضوية جديدة
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    98
    الدولة: Algeria
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: تعالوا نصلح حكامنا ....

    قال ابن القيم رحمه الله في كتابه «مفتاح دار السَّعادة» (1/253) وكأنه يتحدَّث عن زماننا وأبناء جنسنا: «وتَأمَّلْ حِكمتَه تَعالى في أن جعَلَ مُلوكَ العِبادِ وأُمراءَهم ووُلاَتَهم مِن جِنس أَعمالِهم، بل كأنَّ أَعمالَهم ظهرَت في صُوَر وُلاَتهم ومُلوكِهم، فإن استَقامُوا استَقامَت مُلوكُهم، وإن عدَلوا عدَلَت علَيهم، وإن جارُوا جارَت مُلوكُهم ووُلاَتُهم، وإن ظهَرَ فيهم المَكرُ والخَديعةُ فوُلاَتُهم كذَلكَ، وإن مَنَعوا حُقوقَ الله لدَيهم وبَخِلوا بها مَنعَت مُلوكُهم ووُلاَتُهم مَا لهم عندَهم مِن الحقِّ وبَخِلوا بها علَيهم، وإن أَخَذوا ممَّن يَستَضعِفونه مَا لاَ يَستَحقُّونه في مُعاملتِهم أَخذَت مِنهم المُلوكُ مَا لاَ يَستَحقُّونه وضَرَبَت علَيهم المُكوسَ والوَظائفَ، وكلُّ مَا يَستَخرِجونَه من الضَّعيفِ يَستَخرِجُه الملوكُ مِنهم بالقوَّةِ، فعمَّالُهم ظهَرَت في صُوَر أَعمالِهم، وليسَ في الحِكمةِ الإلهيَّةِ أن يُوَلَّى على الأَشرارِ الفجَّارِ إلاَّ مَن يَكونُ مِن جِنسِهم، ولمَّا كانَ الصَّدرُ الأوَّلُ خِيارَ القُرونِ وأبرَّها كانَت ولاَتُهم كذَلكَ، فلمَّا شابُوا شابَت لهم الولاَةُ([4])، فحِكمةُ الله تَأبَى أن يُوَلَّي علَينا في مِثل هَذهِ الأَزمانِ مِثلُ مُعاويةَ وعُمرَ بنِ عَبدِ العَزيز فَضلاً عن مِثل أبي بَكرٍ وعُمرَ، بَل ولاَتُنا على قَدْرنا، ووُلاَةُ مَن قَبلَنا على قَدرِهم، وكلٌّ مِن الأَمرَين مُوجبُ الحِكمةِ ومُقتَضاها، ومَن له فِطنةٌ إذَا سافَرَ بفِكرِه في هَذا البابِ رأَى الحِكمةَ الإِلهيَّةَ سائرَةً في القَضاءِ والقَدَر ظَاهرةً وبَاطنةً فيهِ، كما في الخَلقِ والأَمرِ سَواء، فإيَّاكَ أن تظنَّ بظنِّك الفاسدِ أنَّ شَيئًا مِن أَقضيتِه وأَقدارِه عارٍ عن الحِكمةِ البَالغةِ، بل جَميعُ أَقضيَتِه تَعالى وأَقدارِه وَاقعةٌ على أتمِّ وُجوهِ الحِكمةِ والصَّوابِ، ولَكنَّ العُقولَ الضَّعيفةَ مَحجوبةٌ بضَعفِها عن إِدراكِها كما أنَّ الأَبصارَ الخَفاشيَّةَ مَحجوبةٌ بضَعفِها عن ضَوءِ الشَّمس، وهَذهِ العُقولُ الضِّعافُ إذَا صادَفَها الباطِلُ جالَتْ فيه وصالَتْ ونطقَتْ وقالَتْ، كما أنَّ الخُفَّاش إذَا صادَفَه ظلاَمُ اللَّيل طارَ وسارَ.
    خَفافِيشُ أَعْشاهَا النَّهارُ بضَوئِهِ ولاَزَمَها قِطَعٌ مِنَ اللَّيْل مُظْلِم».
    إذن يجب علينا إصلاح أنفسنا حتى تصلح حكامنا والله المستعان.
    (
    [4]) من الشَّوب، وهو الخَلطُ.

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  3. #3
    عضو فضي الصورة الرمزية [Dr.Mohammed [F@H
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    2,186
    معدل تقييم المستوى
    52

    رد: تعالوا نصلح حكامنا ....

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    كلام ابن القيم رحمه الله على رأس كل مسلم من فوق

    ولكن هناك حالات استثنائية , مثلا فى مصر لو انصلح حال البلد كلها وراعوا الله فى كل كبيرة وصغيرة وصلوا الصلوات الخمس فى المساجد وقاموا الليل وانفقوا كل ما لديهم فى سبيل الله فلن يغير ذلك من حكامهم فى شىء فهم واستغفر الله معدوموا الاحساس بالدين بدليل قتلهم النفس بغير حق واستحلال اموال الرعية وقبولهم اكل الحرام .... الخ مما مل الانسان من ذكره من ممارساتتهم. اصلا مصر كان فيها لو اطلت لحيتك وقصرت ثوبك والتزمت بتعاليم دينك ( بغض النظر عن اتباعك لتيار معين ام لا ) فان مصيرك هو مباحث امن الدولة حيث تتعرض للاستجواب والتحقيق : اين تصلى ؟ لمن تسمع ؟ والى اخرها من المهازل ... فهذا جزء من الناس فعل ذلك فما بالك لو ان الشعب كله تدين فمصيره كله امن الدولة اذا ً !!!

    المقصود ان هناك بعض الحالات التى يجب على الرعية ان تتخذ موقفا لتزيل حكامها الظالمين وتعين على انفسها من يتقى الله فى نفسه وفى رعيته.
    د. محمــــــــد عـــــبدالعلــــيم

    [IMG]https://www.***********.com/Downloads/Images/logo-nvidia.png[/IMG]

  4. #4
    مخالف للقوانين
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    1,422
    الدولة: Palestinian Territory
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: تعالوا نصلح حكامنا ....

    العيب ليس في الملوك ولا في عامة الشعب ولكن المشكله تكمن في علماء المسلمين ولقبهم في عصرنا هذا هو علماء السلاطين وهؤلاء عند الرسول صلى الله عليه وسلم هم الجهله المنافقين كما عبر عنهم الرسول في هذا الحديث الشريف
    (أَخْوَفُ مَا أَخَافَ عَلَى أُمَّتِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمُ اللِّسَانِ يجادل بالقران)
    هاهم علماؤنا

  5. #5
    عضو برونزي الصورة الرمزية one-zero
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    8,296
    معدل تقييم المستوى
    65

    رد: تعالوا نصلح حكامنا ....

    (أَخْوَفُ مَا أَخَافَ عَلَى أُمَّتِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمُ اللِّسَانِ يجادل بالقران)
    لك مني تقييم لتذكيرك لنا لهذا الحديث الرائع
    [CENTER][SIZE=4]{[COLOR=red]وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ[/COLOR]}[/SIZE][SIZE=4]…[/SIZE][SIZE=6][SIZE=4](الأنفال:30)
    [URL="https://www.facebook.com/pages/yasserauda/215036411882800"]للتواصل معي عبر الفيس بوك اضغط هنا
    [/URL][URL="https://www.youtube.com/watch?v=37LoZWjv1HE&feature=player_profilepage"][/URL][URL="https://www.facebook.com/pages/yasserauda/215036411882800"] صفحتي الخاصه على الفيس بوك
    [/URL][URL="https://www.facebook.com/pages/Mentored-Learning-New-Horizons-Dubai/234720379925819"]صفحة التعليم الارشادي على الفيس بوك
    [/URL][URL="https://www.youtube.com/user/yasserramzyauda"]قناتي على اليوتيوب
    [/URL][/SIZE][/SIZE][SIZE=3][URL="https://yasserauda.blogspot.com/"]مدونتي الخاصه[/URL][/SIZE][/CENTER]

  6. #6
    عضوية جديدة
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    98
    الدولة: Algeria
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: تعالوا نصلح حكامنا ....

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    إخوتي في الله، اللذي يجري في البلاد الإسلامية (ولا نقول العربية) إنما هو مكر أعداء الدين، الذي جرى في مصر وتونس و....، لديموقراطية !!!!!
    الأزمة الإقتصادية قضت عليهم ويريدون تصديرها إلى البلاد الإسلامية لكي نخرب بيوتنا بأيدنا والله المستعان.
    صدق رسول الله (أَخْوَفُ مَا أَخَافَ عَلَى أُمَّتِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمُ اللِّسَانِ يجادل بالقران)، :
    "
    ألم تسمع بالأحاديث الكثيرة التي تدعوا بطاعة ولي الأمر؟ على سبيل المثال لا الحصر اقرأ هذه الأحاديث
    وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر عليه ، فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات إلا مات ميتة جاهلية . [ رواه ابن حبان والحاكم . ] .
    وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قال: من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن أطاع أميري فقد أطاعني ، ومن عصى أميري فقد عصاني [ رواه البخاري ومسلم . ] .
    وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم: أنه قال: من خرج من الطاعة ، وفارق الجماعة ، فمات ، مات مِيْتَة جاهلية ، ومن قاتل تحت راية عميّة ، بغضب لعصبية ، أو يدعو لعصبية ، أو ينصر عصبية ، فقتلته جاهلية ، ومن خرج على أمتي يضربها بَرها وفاجرها ولا يتحاشى عن مؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه [ رواه البخاري ومسلم . ]
    وعن أبي بكرة - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم - السلطان ظل الله في الأرض ، فمن أكرمه أكرمه الله ، ومن أهانه أهانه الله [ رواه الطبراني والبيهقي . ] .
    وانظر أيضاً إلى بعض كلام أهل العلم في مسألة طاعة ولي الأمر :
    * قال الامام البربهاري رحمه الله في كتاب شرح السنة {واعلم أَنَّ جَوْرَ السلطان لا يٌنقص فريضة من فرائض الله عزّ وجلّ التي افترضها على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ، وتطوعك وبِرَكَ معه تامٌّ لك ، والجمعة معهم ، والجهاد معهم وكل شيء من الطاعات فشاركه فيه فلك نيتك }
    وقال الامام البربهاري [وإذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فاعلم أنَّه صاحب هوى ، وإذا رأيت الرجل يدعوا للسطان بالصلاح فاعلم أنَّه صاحب سنة )يقول الفضيل بن عياض ((لو كانت لي دعوة ما جعلتها إلاَّ في السلطان))
    وقال فضيلا (لو أنَّ لي دعوة مستجابة ماجعلتها إلا في السلطان ) قيل له يا أبا علي !! فسر لنا هذا قال {إذا جعلتها في نفسي لم تعْدُني ، وإذا جعلتها في السلطان صلح ، فصلح بصلاحه العباد والبلاد}
    فأمرنا أن ندعو لهم بالصلاح ، ولم نؤمر أن ندعوا عليهم وإن ظلموا وإن جاروا ، لأن ظلمهم وجورهم على أنفسهم، وصلاحهم لأنفسهم وللمسلمين ] المرجع شرح السنة للبربهاري
    * يقول الحافظ بن رجب رحمه الله: ” وأما السمع والطاعة لولاة أمور المسلمين ففيها سعادة الدنيا ، وبها تنظيم مصالح العباد في معاشهم ، وبها يستعينون على إظهار دينهم وطاعة ربهم ” [ ابن رجب ، جامع العلوم والحكم ، ج 2 ، ص 117 . ] .
    *ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ” فطاعة الله والرسول واجبة على كل أحد ، وطاعة ولاة الأمور واجبة لأمر الله بطاعته ، فمن أطاع الله ورسوله بطاعة ولاة الأمر فأجره على الله ، ومن كان لا يطيعهم إلا لما يأخذه من الولاية والمال ، فإن أعطوه أطاعهم وإن منعوه عصاهم فما له في الآخرة من @خلاق@ ” [ ابن تيمية مجموع الفتاوى ، ج 35 ، ص 16 - 17 . ] .
    قال العلاّمة الشيخ صالح الفوزان:
    رأس الخير في هذه الأمة.. هو
    السمع والطاعة لولي أمر المسلمين" منقول
    والعراق مثال حي ...

    اللهم اجعل بلاد المسلمين آمنة مطمئنة يا ذا الجلال والإكرام
    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-04-2011, 11:49
  2. تعالوا بسرعة تكفون
    بواسطة I N T E R في المنتدى الأرشيف
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-08-2010, 10:24
  3. يلا بينى نصلى ونقرب من ربنا
    بواسطة eng_ragab في المنتدى الأرشيف
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-07-2008, 20:31
  4. نزلي فايرس
    بواسطة gray في المنتدى السوفتوير العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-06-2007, 04:02

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •