هؤلاء حرام ينسبون أنفسهم لمحمد بن مسلمة، هؤلاء أبناء (مَفلسة).
الآن حتى قطاع الطرق واللصوص أصبحوا يستخدمون هذه الأسماء لإيهام الناس.
ما ارتكبوه كان جريمة بكل ما تعنيه الكلمة، ما ذنب هذا الرجل؟ الرجل قادم إلى غزة للدفاع عنها، فهل يكون جزاء الإحسان الإساءة؟
أتمنى أن يُلقى القبض عليهم وأن يكون تعزيرهم أشد ما يكون، بقطع رؤوسهم وتعليقها أسبوعا.
المفضلات