أ. مبارك الصبر كويس مش كل الناس الى عملت حاجة هتتمسك فى يوم و اسبوع ولا حتى فى 10 شهور المهم ان البلد وقفة مفيهاش دخل حاليا وهم بيحاكموا الى كان فى الصورة
اللواء فؤاد علام، الذي سخر جهود عقود من الزمن كمخبر يكتب التقارير ثم قعود كداعم للطغاة، ثم عقود كمنظر أمني كذاب، أين هذا الرجل؟
أين هو الآن؟ لماذا لا نسمع نباحه الذي آذانا منذ ظهور الفضائيات العربية؟
هل تعتقدون أن فؤاد علام أقل إجراما من حبيب العادلي؟ بل هو أخطر، فالمنظرين أشر وأخطر، فأين هو الآن؟ لماذا لا يحاسبه المصريون؟
أ. مبارك الصبر كويس مش كل الناس الى عملت حاجة هتتمسك فى يوم و اسبوع ولا حتى فى 10 شهور المهم ان البلد وقفة مفيهاش دخل حاليا وهم بيحاكموا الى كان فى الصورة
[CENTER][B]The End
[/B][/CENTER]
موجود يا شيخ مبارك
الست منى الشاذلي هية الوحيدة الى بتجيبه فى برامجها
وبتجيبه باستمرار وظهر من يومين بالضبط يتكلم عن بن لادن مع الدكتور البلتجاي بس ناسي البرنامج كان اسمه ايه
بيقدم دلوقتي كخبير امني وليس ككلب دولة سابق
[SIZE=3][COLOR=red]الحــــر يعـــرف مــــــا تــريـــد المحـــــــكمة [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]وقضــــاتها سلفا قـــــد ارتشفوا من دمــــه [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]لا يرتجي دفعا لبهتــــــان رماه به الطغــــاة [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]المجرمون الجالسون فوق كراسي القضاة[/COLOR][/SIZE]
نسيت ذلك الرجل !
من كثرة الفاسدين وأوغاد النظام تتوه مثل هذه الشخصيات
هو دا ولا حد تانى لان مش عارف قصته ايه الرجل دا
[CENTER][IMG]https://sphotos-d.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/184158_360621420679617_414523508_n.jpg[/IMG]
[SIZE=4][COLOR=#0000cd][B][URL]https://www.youtube.com/watch?v=1tTDqT-WXRc&feature=related[/URL][/B][/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=#ff0000]خبِأ قصائِدكـ القديمة كلها
مـزق دفاتِركـ القديمة كلها [/COLOR]
[COLOR=#006400]واكتب لمصر اليوم شـعراً مثلها
لاصمت بعد اليوم يفرض خوفه[/COLOR]
فاكتب سلام النيل مصر وأهلها [/SIZE]
[/CENTER]
الأذيال كثيرة جدا ياشيخ مبارك
هؤلاء كانوا مثل شبكة العنكبوت ولكنها شبكة خبيثة دخلت فى كل شىء
وكادت ان تصل لكل بيت لولا فضل الله العظيم انه خلصنا من هؤلاء المرضى
لكل طاغية يوم .. الى اين سيذهب مهما اختفى سيقع وهناك الكثيرين امثاله
ولكن ادعوا الله ان تنهض مصر من هذه الكبوة الكبيرة لان النظام السابق
لم يدع شىء للدمار والافساد الا فعله بجدارة وترك فراغا فى كل شىء
فهو فرغ كل مؤسسة وكل كيان ناجح من عقلاءه
وعمل فراغ سياسى فظيع ليستنى له السيطرة والتمسك بالحكم غير عابىء بما سيترتب عليه
تلك السياسة المقيتة فحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن افسد فى هذا البلد بهذا الشكل
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ( 2 ) ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا ( 3 ) )اللهم انصر الشعب الليبى والسورى واليمنى وارنا فى الظالمين اية يارب العالمين
جدي ربنا يديله الصحه كان دايما يقول لو البلد مسكتها عصابه منظمه للسرقه و التخريب حيبقي حالها احسن من حكومات مبارك
كنت اعتقد انه بيبالغ لكن اللي بنسمعه و نشوفه يوميا دلوقتي مخليني حاسس انه لم يقترب من ربع الحقيقه حتي !!
فعلا، كان لنا في النظام المصري البائد (لا رده الله) الأسوة السيئة.
- اتهم المعارضة بأنهم طلاب كراسي، بينما السيد الرئيس استخدم أشد أنواع الصمغ لتثبته على الكرسي حتى نزلعه الشعب النتزاعا، ولا يسزال جزء من بنطاله ملتصقا بالكرسي، عاد افهموما.
- اتهم المعارضة بأن لها اجندات خارجية فاكتشفنا أن الاجندة الخارجية كانت من عند النظام، حيث استفاد من الاجندة الخارجية البنوك السويسرية واستفادت إسرائيل من هذه الاجندة وحتى اللحظة لم تستطع مصر التخلص من آثار هذه الاجندة.
- اتهم أقطاب المعارضة بأنهم يبيضون أموال واستولى على أموال خاصة سواء كان من أفراد أو جماعات، بحجة تبييض الأمول، لنكتشف أن النظام يتبنى أكبر ممرجمي تبييض وغسيل أموال قذرة في مصر.
- اتهم المعارضة بأنها تتواصل مع الغرب وأنه تفتقر للحس الوطني، وتنشر الغسيل في الخارج، فثبت من خلال وثائق ويكيليكس من الذي ينقل للغرب شكواه من تنظيمات واحزاب المعارضة والإسلاميين.
- اتهم الإسلاميين بأنهم طائفيون، فثبت أن النظام هو الذي كان يشعل الفتنة بين الطوائف.
يجب أن نستوعب هذا جيدا، هذه الأنظمة لا توجه تهمه إلا وتكتشف أنها هي من يمارس هذه التهمة.
انظر لكل تهمة وجهها النظام السابق للمعارضة ستكتشف أنها في حقيقة الأمر تهمة موجهة للنظام هو دون غيره.
وهذه نفس مسريحة "الشبيحة" و "السلفيين".
في الجزائر هرب بعض ضباط الأمن من الجزائر إلى فرنسا، بعضهم كتب قصصا مهولة، بعضهم قال أنهم كانوا يضعون لحا وهمية، تخيل، يضع الرجل لحية وهمية ويهجمون على القرى، علما بأني لا أبرر جرائم السفاحين القاطنين بالجبال، لكن موضوعنا هنا الأكاذيب الحكومية.
المفضلات