مهما كانت الديانات من حيث توجها سؤاء بفصل الدين عن الدوله او بعدم تطبيق احكام الدين وجعله دستور فديننا الحنيف وضع حد لكل هذه التجاوزات وذلك كما ورد في القران الكريم
(وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ)
(وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ المنافقون)
(وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الفاسقون)