قد تكون خطوه تعنى شئيا
او لا تعنى شئيا على الاطلاق
الرئيس الروسى ايام حرب اكتوبر قال ان القوات الروسيه فى حاله مهاجمه القاهره ستكون تلقائيا فى الشرق الاوسط
لمحاربه اليهود
ولكن الرئيس الامريكى حرك حاملات الطائرات فى البحر المتوسط
فتراجع الرئيس الروسى وفتحت امريكا قواعد صوريخها النوويه
فشعر كل من امريكا وروسيا ومصر واسرائيل وروسيا انهم على شفا حرب عالميه
فقبل وقف اطلاق النار من الجميع
لذلك اعتقد ان الوضع لن يتطور للقوه ابدا ما فعلته روسيا قد يكون فعلا غريب
هل هو دعم للنظام
هل هو اعتبار سوريا حليف ويجب حمايته
لا افهم المغزى حقيقه
المفضلات