لا يكون هذي صرفة زي صرفة البوكيمون.... يوم فضحونا وتخاريفهم.... قال بوكيمون معناها إن الله بخيل (تعالى الله عما يقولون علواً كبيرا)... وطلعت في النهاية إختصار "بوكيت مونستر"
المنطق يقول إنها ما لها أي علاقة.... وإن كان لها علاقة فاثبتوا بالمنطق...أنا أقولك إن معنى نيدو حليب اليهود...أتركوا حليب نيدو....
أحس أنها على نمط وضع الأحاديث في فضائل السور لترغيب الناس بقراءة القرآن.....يعني المسكين يكذب على الرسول ويتبوأ مقعده من النار وهو بكل سذاجة يعتقد أنه يخدم الدين...
هنا المسألة قد تكون أخف ولكنها تشوه صورة الإسلام وتبينه كدين متخلف مليء بالخرافات...
الدين أعلى وأعز من أن ندعوا إليه بالأكاذيب...
المفضلات