ابتداء أقول من لديه الفرصة ان يستفز مشاعر أهل الإمارات فلا يُحرج نفسه، فليكفينا شره وليعيرنا سكوته أو ليقل خيرا، والخير بإذن الله فيما أُطالبكم به.

كما تعلمون فإن الفاجرة مدونا وجدت لها قدم في الإمارات لتغني، وسوف تحصل على 170 ألف دولار لكل دقيقة، عموما اجمالي المبلغ في حدود 15.3 مليون دولار، أو لنقل 55 مليون درهم، ولم أضع هذا الموضوع تبكيتا ولا بكاء، بل لطرح أفكار:

(1) ما هي الآثار السلبية لوجود هذه المرأة (الدين، الثقافة، تأصيل لتأثير الاجانب، الهوية، سمعة الامارات).

(2) افترض أن الحفلة تمت إقامتها، اختصر إحساسك في عشر كلمات أو أقل، وتجنب توجيه الشتائم.

(3) ارجو طرح وسائل إنكار هذا المنكر، علما بإن مقاطعة الناس لشركة ببسي خلال التسعينيات ساهم في الغاء حفلة لشاذ جنسيا مايكل جاكسون، نريد وسائل عملية قابلة للتطبيق في الإمارات.