سفله ، أقل ما يقال فيهم أنهم جماعه خونه ، حوش ، بلا ضمير ، خانوا الشهداء وخانوا شعبهم وقضيتهم .
الواحد منا لا يطاوعه قلبه في حصار قطه ومنع الطعام عنها ، فكيف يمنعونه عن اخوانهم !
الآن نفهم اصرار مصر ، اكبر دوله عربيه والشقيق الاكبر ، الآن نفهم اصرارها على تمرير جميع المساعدات عن طريق المعابر الاسرائيليه وليس معبر رفح ...
لو كنت مفتيا لافتيت بقتل كل من شارك في الحصار ولو تعلقوا بستار الكعبه ، لكن الفتاوي لها اهلها .
نسأل الله ان يرينا بهم عجائب قدرته ، وان يعذبهم في الدنيا قبل الاخره من قبيل عملهم ، فيتمنون الموت ولا ينالوه ...
الله اشف قلوبنا منهم قبل ان تنفجر من غيظها الذي لم نعد نسطيع كتمانه ...
المفضلات