السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
شدني الفضول لهذا الكتاب فقط سمعت عنه الكثير والكتير وتمنيت ان تشاركوني ارائكم عنه
...
ومادفعني لكتابه الموضوع ,انه لا تتوافر اي نسخه منه علي النت وغير متوفر بالدول العربيه ماعدا مصر لانه طبع بالازهر الشريف عام 1318 ودوله اخري فقط...وايضا صعب الحصول عليه جدا كنسخه كامله
هذا الكتاب"كتاب شمس المعارف الكبرى"
المهم
سمعت عنه فبحثت في المواقع الدينيه حتي وجدت التالي بموقع اسلام اونلاين
بصفحه الفتاوي
وجدت سؤال غريب عن الكتاب والرد اغرب ولم اكن اتوقعه
ما حكم الإسلام في كتاب شمس المعارف الكبرى للإمام أحمد بن علي البوني، الذي يتعلق بالجن؟ السؤال
بالنسبة للسؤال عن تحضير الجن أو الاستعانة بالجن في بعض الأمور التي تهم الإنسان كفَكِّ السحر أو ما يسمى بالأعمال أو الاستعانة بالجن في علاج بعض الأمراض أو بعض المرضى، فإن الله سبحانه وتعالى قد ذكر هذا الأمر في القرآن الكريم في سورة الجن فقال الله تعالى: "وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقًا"، فالجن طاقتهم محدودة والإنسان يزيد عن الجن في العلم، وعلى أي حال فإن من الجن ما هو صالح أو من هم صالحون ومنهم الفاسقون ومنهم المردة الشياطين كما قال الله تعالى مخبرًا عنهم: "وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك كنا طرائق قددا"، فالجن فيهم الصالح وفيهم الفاسق فإذا كانت استعانة الإنسان بالجن أو محاورته معهم من أجل الخير ومن أجل الصلاح فهذا لا شيء فيه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحضر مجالس الجن ويعلمهم
وقد حكي لنا بعض الصالحين الذين لا نشك في عدالتهم أنهم رأوا الجن وهم يحضرون مجالس الذكر ومجالس العلم في المساجد وفي حلقات العلم، فإذا كانت استعانة الإنسان بالجن من أجل الضرر كالتفريق بين المرء وزوجه أو الإفساد بين الناس بأي شيء من الشروط فهذا حرام مثلما يحدث بين رجل فاجر أو فاسق أو فاسد وبين آخر من الأشرار، فعلاقة الإنسان بالجن تتوقف على نوع هذه العلاقة إذا كانت من أجل الخير فلا شيء فيها أبدًا، وأما إذا كانت من أجل الشر فهذا حرام ومن أكبر الكبائر
وأما تعلم السحر فهو غالبًا ما يكون القصد منه الشر وعلى هذا فتعلم السحر حرام
طبعا شدني الفضول لاعرف فقط محتوي الكتاب
فوجدت التالي
كتاب شمس المعارف الكبرى
هذ ا الكتاب وانا طالب سمعت عنة حكايات تخوف وانة اكبر كتاب في السحر ويجب ان يقراء عند
الغروب وانت فوق جبل ومعك حاجات ترميها مثل بيض وريش غراب وجد وابرة ثم يظهر لك شخص
عند وصولك صفحة كذا وفي اليوم الثاني ياتيك ثعبان يبلعك حتى النصف فان خفت جننت وفي اليوم
الثالث ياتيك نفس الشخص الاول ويعطيك مفتاح الاسم الاعظم الى اخر الحكاية وارتعبنا وشاءت
الصد ف اننا شاهد تة مع احد المشايخ في لحج الذ ي يعالجو الاسحار وكدت اجن من الخوف لاننا
فيما سمعت ايضا انة العالم بهذا الكتاب ممكن يكتب أي حاجة على ظفر ابهامة ويحصل كان يشوف
بنت حلوة يكتب على ظفر ابهامة فتتبعة بدون وعي والى اخر قصص الخوف والرعب
وعند ما كبرت وبدات اعرف وافهم وسافرت سوريا ورحت ابحث علية ثم العراق ولم اوفق ولكن
الان مع ثورة المعلوما ت والانترنت اصبح كل شيء ممكن حتى استطعت الحصول على نسخة موجزة
عن هذا الكتاب وانا اكتب هذة السطور ذكرت مقدمة كليلة ودمنة لابن المقفع وقصة التعب الذي لاقاة
حتى حصل على الكتاب بعد اعوام من البحث وانا اذ اقد م تعريف او موجز عن هذ ا الكتاب مجرد
للمعرفة والعلم بالشيء وخاصة الكتب والتي هي هوايتي المفضلة
تعريف الكتاب
عنوان الكتاب هو :" شمس المعارف الكبرى ، و لطائف العوارف ". [ و يختصر في : شمس المعارف و لطائف العوارف ] في أربعة أجزاء و مجلد واحد من ما يقرب من ستمائة صفحة تأليف : الشيخ أحمد بن علي البوني ، المتوفى سنة 622 هجرية . و نص المكتوب تحت عنوانه هو : قال في كشف الظنون :" و المقصود من هذا الكتاب أن يعلم بذلك شرف أسماء الله تعالى و ما أودع في بحرها من أنواع الجواهر الحكميات ، و كيف التصريف بالأسماء و الدعوات و ما تابعها من حروف السور و الآيات ليتصل بها إلى الحضرة الربانية من غير تعب ، و يتصل بها إلى رغائب الدنيا بلا نصب
أما عن محتوى هذا الكتاب فهو مزيج عجيب غريب من المعلومات المفهومة و الغير المفهومة ـ حسب علمي ـ عن الحروف و الأسماء و أسرارها و حكمها ، و الأوقات سعيدها و نحسها ، و الكواكب و الأبراج ، و النجوم ، و الأقاليم ، و الدعوات و اسرار الفاتحة و الإسم الأعظم ، و خواص أوائل السور . و يتكلم عن الإختراعات الرحموتية ، و العزيمة الجلجلوتية ، و القمقمة ، و الدعوات المستجابة ، و الأذكار ، و قضاء الحوائج و الرياضات الروحانية ، و البدايات و النهايات ، و أسماء الله الحسنى و أوقاتها النافعات . و فيه اللطائف التسعة في تأليف القلوب و المحبة و ذكر خاتم سليمان عليه السلام ، و خواص آية الكرسي ، و فوائد لمقابلة الملوك و الحكام و الوزراء و القضاة و أرباب المناصب ، و خواص الأوقاف و الطلسمات النافعات ، و فائدة للزيادة في الرزق [كذا] ، و إذا أردت أن تحفظ كل ما تسمع و لا تنساه ، و عقد اللسان ، و حفظ المال من السارق ، و إذا أردت أن ترمي بالقوس و لا تخطئ في رميك ، و إذا أردت أن يحبك كل إنسان ، و الأوراد ، و الكثير الكثير من هذا القبيل . و بالكتاب جداول غريبة و أسماء عجيبة و معلومات مبهمة ، و هو في طبعة تجارية رديئة بدون فواصل ولا نقط بين الجمل ، و فيه وصفات خطيرة ، و شعوذة كثيرة . و الشيخ البوني هذا معروف عند المهتمين بالروحانيات و السحر و الرمل و ما شابه، و له مؤلفات في هذا الميدان كان البعض يبحثون عنها في المكتبات و يقضون الأوقات الغالية في محاولة فك رموزها لتسخير الجن ، و بعضهم كان يتعاطى لهذا لشفاء المصابين بمس ـ حسب زعمهم
نمادج من محتوى شمس المعارف الكبرى
[ الفصل الأول في الحروف المعجمة و ما فيها من الأسرار و الإضمارات ] ... [ فصل في ذكر الحروف المعجمة إذ هي أصول الكلام و أساسه و بها يرتفع بناؤه ] : و اعلم أن للأعداد أسرارا كما للحروف آثارا و أن العالم العلوي يمد العالم السفلي فعالم العرش يمد عالم الكرسي و عالم الكرسي يمد فلك زحل و فلك زحل يمد فلك المشترى و فلك المشترى يمد فلك المريخ و فلك المريخ يمد فلك الشمس و فلك الشمس يمد فلك الزهرة و فلك الزهرة يمد فلك عطارد و فلك عطارد يمد فلك القمر و فلك القمر الى اخر الافلاك والنجوم
والطقوس وهي صفحات طويلة ثم ذ كر استعمالات الحروف من اسماء النجوم مثل
[وأما] تصريف فلك الزهرة فله حرف الزاي و له من الأوفاق المسبع و أما تصريف فلك عطارد فله من العدد ثمانية و هو حرف الحاء و له من الأوفاق المثمن [وأما] تصريف فلك القمر فله من العدد تسعة و هو حرف الطاء و له من الأوفاق المتسع و زحل له المثلث المشهور بين العلماء] . [ فصل يشمل على شرح الأبواب الثلاثة و هي الكبرى و الصغرى و المتصل ] : إعلم أن الهياكل و التيجان و الحراب و الأعمدة و السيوف و المنابر و المزاريق و الأحراض و الكلاليب و الكراسي و هي من باب الكبير لولد هب بن الجان مرزبان شاهنشاه أبي الجن فهم للملوك و الأمراء و الهرامسة و الفراعنة و القساوسة و الشعابذة * و اعلم أن كتاب عصى موسى و الحراسة و الألوية و النبوذ و هي من باب الصغير لولد فهصد بن الجان مرزبان شاهنشاه أبي الحارث السيارة و العفاريت و البثارة و الطوعة و الغطارفة * و اعلم أن كتاب الإكليل و السحر و لوح الذهب و كتاب الكرسي و كرسي سليمان بن داود و القبة هي من باب المتصل لولد حفطش بن الحارث بن مرزبان شاهنشاه أبي الجن الخدام و الكرسي و الوساوسة و الأخاطفة و الأفاطرة و المستمعة و معرفة كتاب المناخاة بكلام الطاهنشاه أبي الجن و هو من باب الكبير المتصل المقرون فاعرفه و هو على أحد وجهين من درجة في زمام واحد ثم كسر آخرها على أولها درجة بعد درجة مصوبة و مقلوبة و ابتدئ الإسم الأول من الصدر و من المؤخر مثل ذلك واحدا بعد واحد إلى آخر البابين اسم فاسم فإذا تقدم المتصل فخذ بما بعده من الكبير ثم تبعد الباب فاعلم ذلك ./هـ....[ ص 366] . [فصل] في شرح الأسماء الحسنى بعد كل نمط أقول و بالله التوفيق : إعلم أن اسمه تعالى الله هو اسم الله الأعظم و هو من الأذكار المفردة العظيمة فمن ذكره 66 مرة بعد صلاة ركعتين في جوف الليل بعد صوم و رياضة طويلة فإنه ينزل عله سيد الرحانيين الملك كهيال عليه السلام و هو من الملائكة التي تجاه العرش و هو حاكم على 66 صفا من الملائك وفي
خلوته فإن الخادم يحضر و يخر ساجدا لله تعالى و يقول في سجوده أسماء عظيمة سريعة الإجابة.... فيقول الله تعالى انزلوا إليه و اقضوا حاجته فإنه دعا باسمي الأعظم فينزل و من معه إلى الذاكر و يقول له أيها العبد الصالح اذكر الله تعالى فيذكر فيرى الأنوار تخرج من فيه و يحصل له خشية و سكينة ......../هــ....[ ـص 270]. وهذه النسخة طبعت فى عام 1318 هجريا فى مطبعة بكفر الطماعين بالازهر الشريف على نفقة المرحوم الشيخ الحسينى نقلا عن المخطوطة الاصلية
علي السقاف جدة
اتمنى ان اعرف ارائكم فى الموضوع ده
الموضوع فعلا شدنى بس انا حاسس انه كله دجل و شعوذة انتم رايكم ايه ؟؟
المفضلات