واعتقل فى مصر فى ١٩٧٩، بسبب تأليفه كتابه «المقاومة.. الحل الإسلامى والبديل»،
لا تعليق
اغتيال القيادى الفلسطينى فتحى الشقاقى
ماهر حسن ٢٦/ ١٠/ ٢٠١٠فى مخيم رفح للاجئين عام ١٩٥١، ولد فتحى الشقاقى وفقد أمه وهو فى الخامسة عشرة من عمره، درس فى جامعة بيرزيت بالضفة الغربية، وعمل فى سلك التدريس بالقدس فى المدرسة النظامية ثم جامعة الزقازيق بمصر، وعاد إلى الأراضى المحتلة ليعمل طبيباً فى مستشفى المطلع بالقدس، وبعد ذلك عمل طبيباً فى قطاع غزة. كان فتحى الشقاقى قبل عام ١٩٦٧ ذا ميول ناصرية،
وقد أثرت هزيمة ١٩٦٧ تأثيراً بارزاً على توجهاته، حيث انخرط فى ١٩٦٨ بالحركة الإسلامية إلا أنه اختلف مع الإخوان المسلمين، وبرز هذا الخلاف بعد سفره لدراسة الطب فى مصر عام ١٩٧٤م فأسس هو ومجموعة من أصدقائه حركة الجهاد الإسلامى أواخر السبعينيات، واعتقل فى مصر فى ١٩٧٩، بسبب تأليفه كتابه «المقاومة.. الحل الإسلامى والبديل»،
ثم أعيد اعتقاله فى ٢٠/٧/١٩٧٩ بسجن القلعة على خلفية نشاطه السياسى والإسلامى لمدة أربعة أشهر. غادر الشهيد المعلم مصر إلى فلسطين فى ١/١١/١٩٨١ سراً بعد أن صار على قوائم المطلوبين فى الأمن المصرى. قاد بعدها حركة الجهاد الإسلامى فى فلسطين، وسجن فى غزة عام ١٩٨٣ لمدة ١١ شهراً، ثم أعيد اعتقاله مرة أخرى عام ١٩٨٦ وحكم عليه بالسجن الفعلى لمدة ٤ سنوات، و٥ سنوات مع وقف التنفيذ لارتباطه بأنشطة عسكرية والتحريض ضد الاحتلال الصهيونى ونقل أسلحة إلى القطاع.
وقبل انقضاء فترة سجنه قامت السلطات العسكرية الإسرائيلية بإبعاده من السجن مباشرة إلى لبنان فى ١ أغسطس ١٩٨٨ بعد اندلاع الانتفاضة الفلسطينية. تنقل بعدها الشهيد المعلم فتحى الشقاقى بين العواصم العربية والإسلامية، لمواصلة جهاده ضد الاحتلال الصهيونى إلى أن اغتالته أجهزة الموساد الصهيونى فى مالطا يوم الخميس فى مثل هذا اليوم ٢٦ أكتوبر ١٩٩٥ وهو فى طريق عودته من ليبيا إلى دمشق، بعد جهود قام بها لدى العقيد القذافى بخصوص الأوضاع الفلسطينية المتدهورة على الحدود المصرية،
وكان يحمل جواز سفر ليبياً باسم إبراهيم الشاويش. وقد اغتاله «الموساد» لمسؤوليته عن تنفيذ عملية بيـت ليد فى ٢٢ يناير ١٩٩٥ التى أسفرت عن مقتل ٢٢ عسكرياً إسرائيليا وأكثــر مــن ١٠٨ جرحى وكان مركز يافا للدراسات قد أصدر موسوعة بأعمال فتحى الشقاقى السياسية والفكرية والثقافية.
https://www.almasry-alyoum.com/artic...0&IssueID=1935
[CENTER][SIZE=4]{[COLOR=red]وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ[/COLOR]}[/SIZE][SIZE=4]…[/SIZE][SIZE=6][SIZE=4](الأنفال:30)
[URL="https://www.facebook.com/pages/yasserauda/215036411882800"]للتواصل معي عبر الفيس بوك اضغط هنا
[/URL][URL="https://www.youtube.com/watch?v=37LoZWjv1HE&feature=player_profilepage"][/URL][URL="https://www.facebook.com/pages/yasserauda/215036411882800"] صفحتي الخاصه على الفيس بوك
[/URL][URL="https://www.facebook.com/pages/Mentored-Learning-New-Horizons-Dubai/234720379925819"]صفحة التعليم الارشادي على الفيس بوك
[/URL][URL="https://www.youtube.com/user/yasserramzyauda"]قناتي على اليوتيوب
[/URL][/SIZE][/SIZE][SIZE=3][URL="https://yasserauda.blogspot.com/"]مدونتي الخاصه[/URL][/SIZE][/CENTER]
واعتقل فى مصر فى ١٩٧٩، بسبب تأليفه كتابه «المقاومة.. الحل الإسلامى والبديل»،
لا تعليق
[SIZE=3][COLOR=red]الحــــر يعـــرف مــــــا تــريـــد المحـــــــكمة [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]وقضــــاتها سلفا قـــــد ارتشفوا من دمــــه [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]لا يرتجي دفعا لبهتــــــان رماه به الطغــــاة [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=3][COLOR=red]المجرمون الجالسون فوق كراسي القضاة[/COLOR][/SIZE]
اسمحلي اخي الفاضل ان اشرح لك اوضاع الفلسطنين في مصر منذ حكم جمال وحتي نهايه حكم السادات
كان الفلسطنيون يعاملون في مصر معامله المصري بنص قانون واضح وصريح وكان يحق لهم التعين فيالوضائف الحكوميه
واما بالنسبه للتعليم كان التعليم بالنسبه لهم مجاني
السكن توفره الدوله و دخول الجامعه والمصاريف مجانيه بل الاكثر هناك مرتب لكل طالب (( امور لم تكن تتحقق للمصرين انفسهم ))
واستمر الامر هكذا خلال عهد جمال عبد الناصر حتي في احد المرات بنااء علي اقتباس من مذكراته
في نقاش عن اوضاع الفلسطنين لااتذكر بالظبط لكن المختصر ان احد الاشخاص قال لجمال انته كده مدلعهم اوي ياريس
قاله سيبهم يدلعو مش هيلاقو الايام دي بعد كده
استمر الوضع هكذا حتي جاءت بداية التحول مع زيارة السادات لاسرائيل في19 نوفمبر 1977، حيث قامت أجهزة الامن
المصرية بترحيل عشرات الطلبه الفلسطينيين، ممن احتجوا على هذه الزيارة، كما تم ترحيل أربعة من قيادة فرع
الاتحاد العام للكتاب و الصحفيين الفلسطينيين،
لكن النقطه الفاصله هيا قتل الاديب يوسف السباعي بواسطه جماعة أبو نضال البنا المنشقة عن منظمة التحرير الفلسطنيه
وتم الغاء القانون وفي يوليو 1978، صدر قراري رئيس الجمهورية، رقمي 47 و48 لسنة 1978، بالغاء القرارات التي
كانت تعامل الفلسطينيين معاملة المصريين كما حظرت وزارة القوى العاملة اشتغال الاجانب- وبضمنهم الفلسطينيين-
في الاعمال التجاريه، والاستيراد والتصدير، الا لمن كان متزوجا بمصرية، منذ اكثر من خمس سنوات.
المفضلات