وهل نسيت أيام الProxyلا مجال لذلك في عصر الإنترنت، يساعد في ذلك أنّ نسبة الأمّية الآن لا تتجاوز 14 بالمئة (تعتبر هذه نسبة أدني ممّا هو موجود في تونس التي تعتبر الأفضل عربيّاً من ناحية التّعليم)
لا أعلم هل تقولها و انت حزين ام سعيدلا داع، لن يكون هناك ثورة..
المفضلات