ما ذكرته Intel صحيح وهو ان ARM لن تستطيع التعامل مع البرامج التي كتبت لإصدارات سابقة من Windows وهذا يتضمن التعريفات التي ستحد من وجود الARM كمعالج للحواسب الشخصية بشكل كبير
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخوانى الاعزاء
تكلمت Intel فى اجتماع المستثمرين عام 2011 فى مدينة Santa Clara بولاية California بالولايات المتحدة الامريكبة عن Windows 8 و كيفيه عمله على معماريتين x86 و ARM و الان Microsoft تنفى المعلومات التى قالتها Intel عن Windows 8 و قالت عليها انها غير دقيقة.
التصريحات التى قالتها Intel ستجدونها فى هذا الموضوع:
Intel: لا يوجد مميزات من شراء ARM
و ردت Microsoft على هذا ب:
تصريحات Intel ليلة امس عن خططتها للنسخة القادمة من ال Windows كانت غير دقيقة و مضللة فمن اول ظهور Windows على SoC تاكد لنا ما هو هدفنا و نحن نشدد على اننا فى مرحلة عظيمة من التكنولوجيا و ليس لدينا اى شىء زيادة نقوله فى هذا الوقت.
المصدر
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان
سُبحان الله و بحمد سُبحان الله العظيم
ما ذكرته Intel صحيح وهو ان ARM لن تستطيع التعامل مع البرامج التي كتبت لإصدارات سابقة من Windows وهذا يتضمن التعريفات التي ستحد من وجود الARM كمعالج للحواسب الشخصية بشكل كبير
[CENTER][COLOR=#800000][/COLOR][/CENTER][CENTER][COLOR=#b22222][SIZE=3][URL="https://arabhardware.net/forum/showthread.php?t=251887"]أ ب هاردوير "المعالج" الجزء الثاني[/URL][/SIZE][/COLOR]
[/CENTER]
[CENTER][COLOR=#800000][B]
=====================
[URL="https://arabhardware.net/forum/showthread.php?t=249113"]أ ب هاردوير...[/URL]
============
مدونتي
[URL="https://black0dreams.wordpress.com"] Black0Dreams[/URL]
[/B][/COLOR]
The Dreams are the fake hope of our pointless life
[/CENTER]
سبب دعم معالجات ARM هو الدخول عالم الأجهزة اللوحية لا أكثر ولا أقل أصبح مستقبل الأجهزة اللوحية كبير بأتساع مستمر فأرادت ميكروسوف المنافسة النظمة الأخرى مثل أندرويد قرص العسل و نظام أبل و الحصول على حصة سوقية لها .
بالنسبة للبرامج لا اعتقد بأن شركة ميكروسوف ستترك نظامها الجديد وندوس 8 بدون دعم سواء من الشركة أو المطورين للتطبيقات كما أشارت التسريبات أن هناك متجر ميكروسوفت خاص بالتطبيقات مثل متجر أبل في الأصدار الجديد من وندوس.
أليس من العجيب أن حشرة كالنملة؛ إذا وضعتَ أصبعك أمامها وهي تسير؛ وجدتها لم تقف ولم تتجمد, ولم تبرر عجزها وتلقيه على صغر جرمها؛ بل تذهب يميناً أو شمالاً أو تلتف أو تغير اتجاهها... فما بال أحدنا يضرب رأسه في العائق الذي أمامه ألف مرة, ولا يفكر ولو مرة واحدة في تغيير طريقته، ما دامت الإمكانات تسمح والهدف قابلا.
د.سلمان العوده
المفضلات