السلام عليكملماذا لا يتحسن اداء الجهاز بشكل كبير اذا زدت سرعة المعالج؟
مثلاً جهاز سرعته 2.8 غيغا - الذاكرة 256
لو زودت السرعة الى 3 غيغا (بدون زيادة الذاكرة) ما نلاحظ الفرق الكبير في الأداء.
هذا لا يعتبر فرق كبير و لن تحس بيه مع ان البروسيسور اسرع سوف تحتاج الي نفله اكبر في سرعة البروسيسور او التقنية المصنع بيها لتحس بالفرق
تحسن الاداء يحدث نتيجة حدوث العملية التاليةلكن لو زدت الذاكرة فقط (بدون زيادة سرعة المعالج) إلى 512، بنلاحظ تحسن كبير في الأداء.
عند نفاذ 256 ميجا من الذاكرة المتوفرة فيزيقيا تتجه الويندوز عند حاجتها الي المزيد من الذاكرة الي استخدام الذاكرة الافتراضية الموجودة علي الهارد
و لك ان تتخيل الفرق الكبير جدا في السرعة ما بين نقل المعلومات من الهارد الي الرام الي البروسيسور
من ان تنقل المعلومات من الرام الي البروسيسور مباشرة
ففرق السرعة كبير جدا
و يدعم اصدار فيستا القادم وضع الذاكرة الافتراضية علي الميموري كارد الموصل بمنفذ يو اس بي مما يسمح بتسريع العملية عن وجود الذاكرة الافتراضية علي الهارد
يمكنك تصوير الكاش ميموري بانه كونش او رافعة او بلدوزر بناء ينقل رمل (معلومات في الرام ) الي مكان البناء (البروسيسور )وسؤال آخر عن الكاش ميموري. مالفرق بينها وبين الميموري العادية من حيث تأثيرها على البرامج وأداء الكمبيوتر؟
بالأحرى متى الجهاز أو البرنامج يستعمل الذاكرة ومتى يستعمل الكاش ومتى يستعمل البروسيسور؟ مع ذكر أمثلة للفهم
فكلما زاد حجمه زاد كميه المعلومات المنقولة في المرة الواحدة بين الرام البروسيسور
ه يمكنك تمثيله بصالة انتظار امام قاعة محاضرات كبيرة كلما كبر كلما استطاع التعامل مع اعداد اكبر مع الحاضرين
و هذا الكلام ينطبق اكثر علي معالجات انتل لانها تستفيد استفادة كبيرة من زيادة حجم الكاش
لكن تصميم و معمارية منتجات ايه ام دي لا تعتمد بقدر كبير علي الكاش لذلك تجد منتجاتها اقل في الكاش عن مثيلاتها من انتل
و الكاش دائما في حالة عمل لنقل المعلومات من بين الرام و البروسيسور
المفضلات