يعنى حضرتك بعد مرور 6 سنوات

تقوم بالرد علينا بإرفاق الآيه الكريمه !!

وأين الفظاظه وغلظه القلب فيما ذكرناه

على كل الأحوال

شاكر لك ذوقك وتقديرك

لمن يقوم بالرد عليك

يغلق