اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة VancouverEG مشاهدة المشاركة
سمعت مرة في برنامج على الجزيرة ، فكان الضيف يقول ( وأنا أعتقد صحة كلامه ) : " ابحث عن كل شخص أخذ جائزة نوبل - وهذا على الغالب - تجده إما أنه تبرأ من وطنه ، أو تبرأ من دينه ، أو سَبَّ الله ، أو رُسُله ، أو أي شيء خارج عن المألوف "!!

رواية نجيب محفوظ معروف مافيها من الضلال المبين ، والإفك الأثيم ، والتجرؤ على رب العالمين !!

لكن ما دام أنه رجع ؛ فلا تثريب عليه .

ووالله أحيانا يُصيبني الدُّوار من العجب !

تجد أعلام الأدب على حق ؛ لا تذكرهم الدولة بخير ، ولا يعرفهم كثير من الناس ، ولا يُكرَّمون ، ولا يُتوجون ! ، وهذا من الظلم ، ومن بَخس الناس أشياءهم .

أمثال :
علي الجارم ( قال عنه اللُّغوي الشهير عباس حسن : " أدبه أفضل من أدب المتنبي ! )
مصطفى صادق الرافعي ( الذي له من كل اسم من اسمه نصيب )
محمود شاكر ( عميد الأدب العربي )
إحسان عباس (الفلسطيني ، وعميد الأدب العربي )
المنفلوطي
البارودي


ويُتوجون أمثال :

طه حسين ! ( الذي كفره علماء المسلمين بالإجماع ، إلا أنه يُذكر أنه تاب ، والله أعلم ، فإن تاب فأسأل الله أن يغفر له )
رفاعة الطهطاوي ! ( حيثُ المذلة الاضمحلال )
ظالم أمين ( صاحب دعوة سفور المرأة ) قاتله الله !
عباس العقاد ( حيثُ العَبوس والقمطرير )
توفيق الحكيم ( حيثُ لا توفيق ولا حكمة ! )
أحمد أمين !
نجيب محفوظ ( حيثُ قلة النجابة )

رحم الله الجميع


لم أقرأ مما كتب نجيب محفوظ غير هذه الرواية. ولا أجد فيها شيئا من كل هذا النقد.