الكاميرا الأمامية المزدوجة وميزات الذكاء الاصطناعي ترتقيان بمستوى الجيل الجديد من صور السيلفي الخارقة في HUAWEI nova 3
تتخطى صور السيلفي مجرّد كونها صوراً عادية! وبمعنى أكثر عمقاً وصدقاً، تعتبر صورة السيلفي انعكاساً حقيقياً لإحدى اللحظات المتميزة التي مرّت خلال حياة الشخص. وفي عصر تتنافس فيه التقنيات على جعل حياتنا أكثر سهولة، عبر توفير الوقت والقيام بالكثير من المهام نيابة عنا، يبرز التقاط صور السيلفي كتجربة تتباين وبشكل كبير مع هذا الواقع التقني السريع، إذ يتطلب التقاط صورة السيلفي الأمثل الكثير من العمل! من ضبط زاوية التصوير، إلى إجراء التعديلات المناسبة وتكرار اللقطات، ومن ثم تحرير الصورة واستخدام الفلاتر. ولأن لكل واحد منا شغفه ومستواه الخاص من الكفاءة والطاقة والجمال، يعتبر التقاط صورة السيلفي المعززة بإمكانات الذكاء الاصطناعي وسيلة متميزة تتيح لنا التفاعل بإيجابية مع العالم. وبفضل منظورها الجديد والاستثنائي، تعتزم سلسلة هواتف HUAWEI nova 3 أن تغيّر أسلوبنا في التقاط صور السيلفي، إذ يزهو الهاتف المبتكر والمعزز بالذكاء الاصطناعي بكاميرات مزدوجة أمامية مع جهاز استشعار رئيسي بدقة 24 ميجابكسل وجهاز استشعار بدقة 2 ميجابكسل.
لقد ولّت الأيام التي ركزت فيها خطط التسويق ضمن شركات صناعة الهواتف الذكية على ارتفاع عدد البكسلات والفلاتر الداخلية لإبراز صور السيلفي، فما يودّ المستخدمون الحصول عليه في الحقيقة هو هاتف ذكي بما يكفي لأداء المهام نيابة عنهم. لا تقتصر روعة الكاميرا عند حدود جعل الخلفية ضبابية، بل تحقيق التناغم الأمثل بين العنصر والمحيط للتعبير عن المعنى الحقيقي لقصّة الصورة نفسها.
وخلافاً للهواتف الذكية الأخرى التي يقتصر فيها تركيز الكاميرا الأمامية ضعيفة الدقة على وجه العنصر مع إهمال المحيط في الخلفية، تم تصميم كاميرا HUAWEI nova 3 المعززة بالذكاء الاصطناعي لالتقاط التفاصيل باستخدام العدسة الرئيسية، والتي تقوم بالتقاط العمق لإحداث تأثيرات البوكيه المذهلة والأصلية، وإظهار العنصر والمحيط بأبهى صورة ممكنة.
وتم تمكين الكاميرا الأمامية للتعرّف على أكثر من 200 سيناريو مختلف ضمن ثماني فئات، من السماء الزرقاء إلى الشواطئ المشمسة، والنباتات الخضراء المورقة، والأمسيات المرصعة بالنجوم المتلألئة، وحتى سحر أضواء المسرح أثناء عروض الأداء الفنية.
والأهم من ذلك، يمكننا تخيّل الوقت والجهد الذي سنوّفره نتيجة عدم حاجتنا لتعديل الصورة وتطبيق الفلاتر مرة أخرى؛ وهو ما يجسّد الهدف الحقيقي من الهاتف المعزز بالذكاء الاصطناعي. وتم دعم هواتف هواوي الذكية بخوارزميات التجميل المعززة بالذكاء الاصطناعي، والتي تأخذ بالاعتبار مفاهيم الجمال المعتمدة حول العالم، وتطبق مجموعة مختلفة من التعديلات على درجات لون البشرة وتفاصيل الوجه حسب العمر والجنس، لإبراز تقاسيم الوجه وإخفاء العيوب.
كما يدعم الجيل الثالث من الهاتف الذكي إجراء معاينة وتسجيل للقطات في الوقت الحقيقي بتقنية المدى الديناميكي العالي (HDR)، فضلاً عن خيارات الإضاءة بجودة استديوهات التصوير الاحترافية. وفي الوقت نفسه، يستطيع الهاتف تحديد ملامح الوجه الخمسة للعنصر، وتطوير نموذج ثلاثي الأبعاد لتحديد المناطق التي تتطلب مزيداً من الإضاءة أو التجميل. وهذا من شأنه العمل بشكل جيد مع رموز Qmojis ثلاثية الأبعاد، وهي إحدى الميزات الممتعة التي تحوّل وجه المستخدم بشكل رقمي إلى صورة رمزية رقمية.
ولطالما التزمت هواوي بإطلاق العنان لإمكانات المستخدمين عبر التكنولوجيا وغيرها؛ ويتجلى ذلك في إطلاق هاتفي HUAWEI nova 3، وHUWAEI nova 3 i، اللذين يساعدا العملاء في تسجيل الذكريات السرمدية خلال السجل الرقمي الأكثر روعة للوجه والمحيط بالاعتماد على الكاميرات الخلفية والأمامية المزدوجة، وخوارزمية التجميل المعززة بالذكاء الاصطناعي، وحساسيتها العالية للضوء للحصول على صور بتقنية HDR، مع إضافة الرموز التعبيرية المتميزة للارتقاء بمستوى متعة التجربة. وبغض النظر عن مستوى خبرة المستخدم، تقدم سلسلة هواتف HUAWEI nova 3 نفسها ككاميرا معززة بالذكاء الاصطناعي تساعد في إعداد صور السيلفي حسب تفضيلات المستخدمين لابتكار تعريفها الخاص بالجمال.
وبالنسبة للمستخدمين الذين يعتبرون الهواتف الجوّالة بمثابة أدوات ضرورية للتعبير عن الذات، فقد أفلت الشمس عن تجربة التقاط صور السيلفي بالهواتف الذكية. وسرعان ما ستتحول الهواتف الخالية من الذكاء الاصطناعي إلى ذكرى من الماضي. فاستعدوا لوداع الماضي لالتقاط صور مذهلة ترتقي إلى أعلى مستويات الحرفية مع بزوغ فجر هواتف HUAWEI nova 3 التي طورت توجهاً جديداً في مفهوم صور السيلفي المعززة بالذكاء الاصطناعي.
للمزيد من المعلومات الرجاء زيارة الموقع: http://consumer.huawei.com/us/
حول مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين
تعتبر مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين واحدة من ثلاث مجموعات أعمال منضوية تحت مظلة شركة هواوي، وتوفر مجموعة من المنتجات بما فيها الهواتف المتحركة، والإكسسوارات الرقمية، والأجهزة اللوحية، والحواسيب المحمولة. وتتوافر منتجات وخدمات هواوي في أكثر من 170 بلداً، وتستخدم من قبل ثلث سكان العالم. وفي عام 2016، حلت المجموعة في المرتبة الثالثة في العالم من حيث حجم شحنات الهواتف المتنقلة.
وقد انعكس النمو السنوي الكبير الذي تحققه الشركة في النهوض الكبير الذي حققته علامة هواوي والذي جعلها واحدة من العلامات التجارية الرائدة على مستوى العالم. وفي عام 2017، حلّت ’هواوي‘ في المرتبة 49 ضمن قائمة ’براندز‘ لأفضل 100 علامة تجارية عالمية؛ وفي المرتبة 88 ضمن التقييم السنوي لأعلى العلامات التجارية قيمة والصادر عن مجلة ’فوربس‘؛ والمرتبة 40 ضمن تصنيف ’براند فاينانس جلوبال‘ لأغلى 500 علامة تجارية قيمة في العالم. كما أشار تصنيف قائمة ’فورتشن 500‘ للعام الحالي إلى ارتقاء هواوي إلى المرتبة 83 في التصنيف، محققة قفزةً كبيرةً بعد احتلالها للمركز 129 ضمن قائمة العام الماضي، مع إيرادات بلغت 78.51 مليار دولار أمريكي، الأمر الذي خولها الوصول إلى قائمة أهم 100 شركة عالمية حسب ’فورتشن 500‘ للمرة الأولى.
وباعتبارها مجموعة رائدة في تكنولوجيا المعلومات، تخصص هواوي قسماً كبيراً من ايرادات المبيعات السنوية للأبحاث وجهود التطوير، وقامت بإنشاء 16 مركزاً للبحوث في جميع أنحاء العالم. ومن ضمن هذه المرافق مركز هواوي لأبحاث الجماليات في باريس. كما قامت هواوي بإنشاء مركز جديد للأبحاث والتطوير في ’مختبر ماكس بيريك للابتكار‘ في مدينة فِتسلار في ألمانيا، حيث تتشارك هواوي وشركة ’لايكا‘ في مجال الأبحاث التكنولوجية لتطوير كاميرات الأجهزة المحمولة وجودة الصور.
?xml>