خبر صحفي! من منا لا يحب التقاط صور السلفي ومشاركتها مع أصقائه على مواقع التواصل الاجتماعي, فلعل كل من تعرقهم يحبون ذلك فالتفاط صور السيلفي أصبح أمر أساسيا فى حياة البعض, ولكن هل فكرت من قبل فى عدد الصور السلفي الذي يلتقطه المستخدمون يومياً؟

على سبيل المثال يتم مشاركة ألف صورة سيلفي على تطبيق ’إنستجرام‘ فى كل ثانية, الأمر قد يبدوا لك كبالغاً فيه إلا أن أغلب الدرسات والأبحاث تشير أن هذا الرقم سيرتفع بصورة كبيرة خلال السنوات المقبلة خاصة وأن عدد صور السلفي يقدر بنحو 93 مليون سيلفي كل يوم! وتشير دراسة أجرتها شركتا ’ناو سورسينغ‘ و’فريمز دايركت‘ عام 2017 إلى أن متوسط عدد صور السيلفي التي يلتقطها الفرد الواحد من جيل الألفيّة في حياته من المتوقع أن يصل إلى 25،700 صورة، أي ما لا يقلّ عن ساعة كل أسبوع يمضيها في محاولة التقاط الصورة المثالية مراراً وتكراراً أو تعديلها.

وقد نكون في منطقة في الشرق الأوسط نغالي في التقاط صور السيلفي مقارنةً بغيرنا. لكن من ناحيةٍ أخرى، يعود جزء كبير من ذلك إلى ما تكتنزه المنطقة من مشاهد خلابة مثل الصحارى الشاسعة والشواطئ اللازوردية وناطحات السحاب التي تزاحم الغيوم، ما يجعل من التقاط الصور بجانبها هاجساً حقيقاً. فلطالما ظهرت هذه المعالم في مشاهد ضمن أشهر الأفلام العالمية والعديد من صور السيلفي. فلا عجب أن يتم تصنيفه كأحد أبرز وجهات التقاط صور السيلفي في العالم. ولكن العثور على هاتف ذكي مزود بكاميرا تلتقط الصورة المثالية مع هذه المشاهد الأخاذة لا يزال حلماً بعيد المنال.

هواوي Nova 3 يرتقي بصور السيلفي نحو آفاق جديدةهواوي Nova 3 يرتقي بصور السيلفي نحو آفاق جديدةهواوي Nova 3 يرتقي بصور السيلفي نحو آفاق جديدةهواوي Nova 3 يرتقي بصور السيلفي نحو آفاق جديدة

الصور التي التقطت باستخدام هاتف HUAWEI nova 3 السيلفي سوبرستار المدعوم بالذكاء الاصطناعي

ولا نبالغ إن قلنا أن العثور على هاتف بكاميرا أمامية توفر علينا جهود إعادة التقاط الصور وتعديلها بات حلم الجميع. حيث أظهرت دراسة تم إجراؤها خلال العام الماضي أن غالبية النساء اللواتي يعتمدن صور السيلفي يعمدن عادةً إلى إلغاء قرابة 5 صور قبل تحميل الصورة النهائية. ولكن لا يمكننا إنكار أن الكثير منا يأخذ وقتاً إضافياً قبل التقاط صورة ترقى إلى تطلعاتنا. ولو تمعّنا في السبب، لوجدنا أن صورة السيلفي هي انعكاس لذاتنا وما نحمله من آمال وأحلام وتطلعات. وبالتالي، من الطبيعي أن نبحث عن صورة تترك أفضل انطباعٍ.

ويكمن الجواب في البحث عن هاتف مزود بكاميرا تتمتع بالذكاء الكافي لاستلام زمام الأمور. بمعنى آخر، كاميرا قادرة على التعرف على الخلفيات والتكيف تلقائياً معها لتلقط الحيوية في السماء الزرقاء الصافية أو المناظر الطبيعية الخضراء أو المياه الفيروزية العميقة مع الحفاظ على الوجه كمحورٍ للصورة.

لكن الرحلة نحو صورة السيلفي المثالية لا تنتهي هنا، لأن الحصول على اللقطة المثالية لا يكفي لنشرها دون إجراء بعض التعديلات وتنقيتها للتأكد من أن الضوء يبرز ملامح الوجه ويخفي العيوب. إذاً، فالحلّ هو كاميرا يمكنها ضبط درجات لون البشرة وتفاصيل الوجه تلقائياً حسب العمر وتعديلها وتنقيتها أثناء عملية الالتقاط لصورة مثالية جاهزة للنشر. ومن حسن الحظ أن ذلك لم يعد مستحيلاً في عالم بات فيه الذكاء الاصطناعي يقود مسيرة التكنولوجيا وعملية صناعة الروبوتات أصبحت أكثر تطوراً من أي وقت مضى.

وبالحديث عن الذكاء الاصطناعي ودوره فى تعديل الصور وضبظ الألوان والإضائة دعونا ننلقي نظرة على هاتف هواوي الجديد حيث استخدمت هواوي الذكاء الاصطناعي بصورة كبيرة خاصة مع السيلفي ليقدم للمستخدم تجربة فريدة من نوعها فمع معالج Kirin 970 والذي فاق كل التوفعات وقدم أداء رأئع في دعم الذكاء الاصطناعي سيجعل الهاتف خيارك الأفضل إذا كنت من مدمني التقاط صور السيلفي. الأمر لا يتوقف عند المعالج فقط أو نظم الذكاء الاصطناعي فهواوي تقدم لنا Nova 3 كأول الهواتف التي تدعم أربع عدسات كاميرا فى هاتف واحد فالهاتف من أوائل الهاتف التي تحتوي على عدستين للكاميرا الأمامية التي ستضيف الكثير بالطبع لتجربة السلفي. الهاتف يقدم أحد أفضل التجارب والاداء مع صور Portrait Mode و Wide Angle.

 هواوي Nova 3 يرتقي بصور السيلفي نحو آفاق جديدة