ليسوا عاديين، إنهم الأشخاص الأكثر تأثيراً في مجال التكنولوجيا لهذا العام!
حلفاء الأمس، ألد الأعداء اليوم، كيف بدأت الكراهية والحقد بين الرئيس التنفيذي لأبل وخليفة ستيف جوبز، تيم كوك ومؤسس فيسبوك مارك زوكربيرج
من الواضح أن شركات التقنية الكبرى أصبحت كبيرة جدًا وراسخة الجذور لدرجة أنها لم تعد بحاجة إلى الرجال الذين صنعوها في المقام الأول.
ربما أكثر ما يميز عصر الإنترنت هو أننا تعلمنا أن ننحاز إلى جانب من المعركة! لكن هل هذه المرة يجب أن ننحاز؟ هل المعركة في مصلحة المستخدم حقًا؟
شككوا في نجاحه ورفضوا أن يقود أبل بعد موت ستيف جوبز، لكنه استطاع أن يتفوق على مؤسس أبل، ليقود تيم كوك الشركة نحو مستوى آخر مختلف من الريادة، لنتعرف معكم على الرئيس التنفيذي الحالي لأبل ضمن سلسلة أقوى رجال التقنية!
شركة أبل Apple يمكن وصفها بأنها نمبر وان ولكن يبدو أن سياساتها السابقة قد تغيرت وخرجت الشركة من حديقتها المسورة ونظامها المنغلق إلى الإنفتاح والإستماع لمستخدميها وإحترام خصومها، كيف ولماذا، سوف نتعرف على كل شيء في هذا المقال
ما الهدف من وراء الاستماع لرؤساء الشركات التقنية الكبرى؟ الإجابة قد تكمن في السؤال ذاته، ببساطة لأن تحقيق اللجنة الفرعية لمكافحة الاحتكار يدور حول مدى القوة التي تستخدمها تلك الشركات في الإضرار بالمنافسة والسيطرة على السوق.
علاقة شركة أبل بالصين كانت دائمًا مصدر قوة للشركة، لكن هذه القوة تحولت أيضًا إلى مصدر ضعف للشركة في الفترة الأخيرة.
يقولون أن ما لا يقتلك يجعلك أقوى وهذا ما حدث لأبل التي واجهت خلال العشر سنين الأخيرة تحديات صعبة وقرارات مصيرية ونجاحات كبيرة سوف نتعرف عليها في هذا المقال
0